قصيدة I Wandered Lonely as a Cloud

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (I Wandered Lonely as a Cloud)؟

I wandered lonely as a cloud
,That floats on high o’er vales and hills
,When all at once I saw a crowd
;A host, of golden daffodils
,Beside the lake, beneath the trees
.Fluttering and dancing in the breeze
Continuous as the stars that shine
,And twinkle on the milky way
They stretched in never-ending line
:Along the margin of a bay
,Ten thousand saw I at a glance
.Tossing their heads in sprightly dance
The waves beside them danced; but they
:Out-did the sparkling waves in glee
,A poet could not but be gay
:In such a jocund company
I gazed—and gazed—but little thought
:What wealth the show to me had brought
For oft, when on my couch I lie
,In vacant or in pensive mood
They flash upon that inward eye
;Which is the bliss of solitude
,And then my heart with pleasure fills
.And dances with the daffodils

الفكرة الرئيسية في قصيدة (I Wandered Lonely as a Cloud):

  • جمال الطبيعة.

ملخص قصيدة (I Wandered Lonely as a Cloud):

تعتبر هذه القصيدة واحدة من أشهر القصائد وأكثرها شعبية مكتوبة باللغة الإنجليزية، وقام بتأليفها الشاعر الرومانسي ويليام وردزورث (William Wordsworth) حوالي في عام 1804، وعلى الرغم من أنه قام بمراجعتها لاحقًا نُشرت النسخة النهائية والأكثر شيوعًا من القصيدة في عام 1815، وتستند القصيدة إلى إحدى جولات المشي الخاصة بوردزورث في ريف منطقة ليك في إنجلترا.

وخلال هذه المسيرة واجه هو وأخته شريطًا طويلًا من أزهار النرجس البري، وفي القصيدة هذه النرجس لها تأثير طويل الأمد على المتحدث، أولاً في الانطباع الفوري الذي تتركه وثانيًا في الطريقة التي تعود بها صورتها إلى ذهن المتحدث لاحقًا، وهي قصيدة رومانسية في جوهرها، وتجمع بين الأفكار الرئيسية حول الخيال والإنسانية والعالم الطبيعي.

وفي بداية القصيدة المتحدث يسير بمفرده، على غرار سحابة منعزلة في السماء تطفو فوق التلال والوديان، وفجأة رأى صفًا طويلًا وصاخبًا من أزهار النرجس البري، إنهم بالقرب من البحيرة والأشجار ويرفرفون وينتفخون بسبب النسيم، وبمقارنة أزهار النرجس البري بالنجوم في السماء، يلاحظ المتحدث كيف يبدو أنّ الأزهار تستمر دون أن تنتهي بجانب البحيرة أي أنها كثيرة، ويعتقد المتحدث أن هناك عشرات الآلاف من زهور نرجس أو نحو ذلك، كل رؤوسهم تتحرك كما لو كانوا يرقصون.

وبالقرب من أزهار النرجس تتلألأ الأمواج على البحيرة، ولكن أزهار النرجس تبدو أكثر بهجة للمتحدث من الأمواج، ويقول المتحدث في صحبة أزهار النرجس البري المبهجة لم يستطع الشاعر إلا أن يكون مبتهجًا، ويحدق المتحدث في أزهار النرجس بشكلٍ طويل الأمد، دون أن يدرك بعد المدى الكامل للتأثيرات الإيجابية لمواجهتها.

وبعد ذلك كان غالبًا ما يستلقي المتحدث على الأريكة، سواء كان شارد الذهن أو عميق التفكير، عندها تعود النرجس إلى ذاكرة المتحدث الخيالية وتملئه بالفرح بينما يرقص عقله مع أزهار النرجس البري.

المصدر: I Wandered Lonely as a Cloud Summary & AnalysisI Wandered Lonely as a Cloud“I wandered lonely as a cloud”


شارك المقالة: