من هو الأديب علي الجندي؟

اقرأ في هذا المقال


الأديب علي الجندي:

علي الجندي هو أحد الأدباء العرب الذين كتبوا الكثير من المؤلفات التي رفعت من الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات الأدبية على حدٍ سواء، كما وكان من الأدباء الذين أثروا الساحة الشعرية بالكثير من العلم والمعرفة والثقافة على حدٍ سواء، كما ويرجع أصله إلى الجمهورية العربية السورية، ويعتبر من أبرز وأشهر القامات الشعرية في البقعة السورية.
ولد الأديب والكاتب والمؤلف العربي الشهير والشاعر السوري علي الجندي في الجمهورية العربية السورية في عام ألف وتسعمائة وثمانية وعشرين للميلاد في منطقة اللاذقية السورية، كما وذكر المدونين العرب والمؤرخين أن الشاعر والأديب السوري ألف وتسعمائة وثمانية وعشرين للميلاد، كما وذكر المدونين العرب قد وقعت وفاته في السابع من شهر أغسطس من عام ألفين وتسعة للميلاد، في الجمهورية العربية السورية.
وعاصر الأديب والمؤلف والكاتب السوري والشاعر الشهير علي الجندي العديد من الدول والجمهوريات على مر الحياة التي عاشها آنذاك، ومن أبرز تلك المواطن هي الجمهورية السورية المنتدبة منذ عام ألف وتسعمائة وثلاثين وحتى عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد والجمهورية السورية منذ بداية عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد، وحتى عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد، وسوريا حالياً منذ عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين وحتى عام ألفين وتسعة للميلاد.

مؤلفات الشاعر والأديب علي الجندي:

كتب الأديب والشاعر والمؤلف والكاتب علي الجندي العديد من الكتب والمؤلفات التي أثرّت على الأدب العربي في العهد الحديث على حدٍ سواء، كما وكان لمؤلفاته أثر بالغ الأهمية على المتذوقين للأدب العربي وللشعر أيضاً، ومن أبرز مؤلفات الشاعر الف وتسعمائة وثمانية وعشرين للميلاد، كما وذكر المدونين العرب ما يلي:

  • الراية المنكسة، عبارة عن ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة واثنين وتسعين للميلاد.
  • في البدء كان الصمت، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وأربعة وستين للميلاد.
  • الحمّى الترابية، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وتسعة وستين للميلاد.
  • الشمس وأصابع الموتى، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين للميلاد.
  • النزف تحت الجلد، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وثلاثة وسبعين للميلاد.
  • الرباعيات، ديوان شعري صدر في عام ألف وتسعمائة وتسعة وسبعين للميلاد.
  • صار رماداً.

المصدر: الأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: