من هو وليد قنباز؟

اقرأ في هذا المقال


التعريف بالأديب وليد قنباز:

وهو أديب وكاتب ومؤلف عربي يرجع أصله إلى أحد الأسر التي كانت ولا زالت تعيش في الجمهورية العربية السورية، واعتبر من الأدباء الذين رفعوا الأدب العربي في العصر الحديث في الجمهورية العربية السورية، ويعتبر من الشعراء العرب الذين أثروا الشعر العربي بالكثير من العلم والمعرفة والثقافة على حد سواء.

ولد الأديب والشاعر والمؤلف العربي السوري الشهير في الجمهورية العربية السورية في عام ألف وتسعمائة وخمسة وثلاثين للميلاد في مدينة حماة السورية على وجه التحديد، وقد ذكر المدونين العرب الذين أرخوا لحياة الشاعر العربي وليد قنباز أنَّ وفاته قد وقعت في اليوم العاشر من شهر مارس من عام ألفين وخمسة للميلاد، حيث كان عمره حين وفاته يتراوح ما بين التاسعة والستين والسبعين عاماً.

تعليم الشاعر وليد قنباز:

حصل الأديب والشاعر والمؤلف العربي السوري الشهير وليد قنباز على شهادة الليسانس في تخصص اللغة العربية والآداب التابعة لها، من جامعة دمشق في الجمهورية العربية السورية بالتحديد في العاصمة دمشق في عام ألف وتسعمائة وستين للميلاد، بالإضافة إلى حصوله على درجة الدبلوم في تخصص التربية العامة، حيث كان هذا في عام ألف وتسعمائة وواحد وستين للميلاد.

الأعمال التي شغلها الأديب وليد قنباز:

شغل الأديب والشاعر العربي السوري الشهير وليد قنباز العديد من الأعمال التي وصلت به مرتبة الشهرة بين الأدباء العرب على مر العصور السابقة للأدب العربي، ومن أهم الأعمال التي شغلها الشاعر وليد قنباز ما يلي:

  • عمل الشاعر وليد قنباز كمدرساً للغة العربية في العديد من الدول العربية كالجمهورية العربية السورية ودولة الجزائر العربية، لمدة كادت أن تتجاوز السبعة عشر عاماً.
  • عمل في الهيئة المركزية للرقابة والتفتيش.

عاصر الأديب والشاعر العربي نشوء وقيام العديد من الدول العربية في أثناء فترة حياته، ومن أهم تلك الدول هي الجمهورية السورية المنتدبة منذ عام ألف وتسعمائة وخمسة وثلاثين وحتى عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد، بالإضافة إلى الجمهورية السورية منذ عام ألف وتسعمائة وخمسين للميلاد وحتى عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد، وأخيراً سوريا حالياً منذ عام ألف وتسعمائة وثلاثة وستين للميلاد وحتى عام ألفين وخمسة للميلاد.

المصدر: الأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.الأدب العربي في العصر الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي الحديث، أحمد شوقي.الأدب العربي الحديث، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: