ما هي أوجه الشبه بين الفيلم الوثائقي والفيلم الروائي؟

اقرأ في هذا المقال


أوجه الشبه بين الفيلم الوثائقي والفيلم الروائي:

  1. يكمن الشبه بين الفيلم الروائي والفيلم الوثائقي أنَّهما يستعملان تقنيات السينما، أو الفيديو في الإنتاج والعرض، بالإضافة إلى ذلك أنَّهما يعتمدان على المفردات التي يتم استعملهما في التلفزيون، أو السينما أو حتى الصور المتحركة والصوت.
  2. يعتمد كلاهما على مخاطبة الجمهور من خلال حاستي السمع والبصر.
  3. أنَّ الفيلم الروائي والوثائقي يعتمدان على المخرج في إدارة العمل، حيث تتوافر هناك عناصر فنية أو حتى بشرية. وفي نفس الوقت لا يمكنهم الاستغناء عن المخرج أو المصوّر أو المونيتير أو كاتب السيناريو.
  4. لكل منهما بداية ونهاية وينفرد باسمه عن غيره من الأفلام.
  5. يعتمدان في عملية التسجيل على مادة خام واحدة كالفيلم السينمائي أو شريط الفيديو.
  6. يكون من الممكن إتاحة الفرص لهما في العرض في دور السينما، أو في المناطق التي يكون فيها تجمعات كبيرة، سواء كان ذلك عبر الشاشات السينمائية أو من خلال شاشات القنوات التلفزيونية.
  7. يكون من الممكن عرضهما من خلال استخدام شبكات المعلومات، أو من خلال الأسطوانات الممغنطة.
  8. خضوعهم لأحكام الرقابة أو الإجازة أو التحكيم وقواعدها؛ وذلك حسب ظروف الدولة ونظامها الإعلامي.
  9. خضوعهما لكافة المراحل الإنتاجية عبر التخصصات المختلفة؛ بحيث يعتبر كلاهما من الفنون المركبة ومتعددة المراحل.

المصدر: كتابة سيناريو الأفلام القصيرة /بات كوبرصناعة الأفلام الوثائقية /باري هامبسيناريو الفيلم السينمائي /أدريان برونل


شارك المقالة: