من هي آن صلاح؟

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن آن صلاح:

ولدت الإعلامية آن صلاح في نوفمبر عام 1987 في جمهورية العراق العربية، كما أنَّها تنحدر من عائلة تعود أصولها إلى البصرة العراقية، كما درست الابتدائية والثانوية في عاصمة المملكة الأردنية الهاشمية، وذلك في عام 1998، أما في عام 2004 عادت آن صلاح إلى العاصمة بغداد، حيث درست البكالوريوس في تخصص الصحافة والإعلام في جامعة بغداد.
بدأت الإعلامية آن صلاح مشواره الإعلامي، في عام 2009، وحتى يومنا هذا، حيث عملت في البداية في العمل الميداني، وبعدها انتقلت للعمل مع العديد من وكالات الأنباء العربية والعالمية، حيث عملت مع وكالة أنباء العراق، ومن ثمَّ انتقلت للعمل في الصحف العراقية المحلية، حيث تولت قسم كتابة المقالات والتحقيقات الصحفية منها: صحيفة البينة العراقية، صحيفة المستقبل، جريدة الصباح؛ فهي عبارة عن جريدة تابعة لشبكة الإعلام العراقي الرسمية.
ومن ثمَّ انتقلت للعمل في مجال التقديم التلفزيوني، حيث عملت مع العديد من القنوات التلفزيونية منها، تلفزيون العراق، قناة الشرقية، القناة العراقية الإخبارية، حيث قدمت الكثير من البرامج التلفزيونية منها: برنامج بعنوان انت الرابح، برنامج صباح العراقية، برنامج ليلة عيد، برنامج النصف الآخر، برنامج تغطية عيد النصر، برنامج نجوم في التحرير، برنامج صباح الخير يا عراق، القناة العراقية العامة، وبعدها عملت في مجال التقديم الإذاعي، حيث عملت مع إذاعة العراق، حيث قدمت برنامج بعنوان الآن مع آن، وذلك في عام 2020.
وانتقلت الإعلامية آن صلاح للعمل في البلدان المجاورة في مجال التقديم الإعلامي حيث عملت في الولايات المتحدة الأمريكية، تركيا، حيث حصلت على الدورات التدريبية في المجال الإعلامي، وكيفية كتابة الفنون الصحفية، بالإضافة إلى قيامها بالتغطية الحربية، حيث كان أول تقرير حربي لها في تحرير منطقة الموصل العراقية، حيث كان ذلك في أحداث حرب قادمون يا نينوى، كما تولت منصب عضو في المجلس التابع إلى منتدى الإعلاميات العراقيات، كما حصلت على العديد من الجوائز أهمها: شهادة تقدير في العراق، حيث حصلت عليها من كلية الإعلام في جامعة بغداد؛ وذلك بسبب مشاركتها في مهرجان مراسلات من خط النار، حيث حصلت عليها في عام 2018، وبعدها حصلت على المركز الثاني، وذلك في جائزة شيفا كردي، حيث حصلت عليها لأفضل تقرير تلفزيوني.

المصدر: وكالة أنباء العراق. صحيفة البينة العراقية.صحيفة المستقبل. جريدة الصباح.


شارك المقالة: