أساليب التسويق الاجتماعي في المؤسسات الخيرية

اقرأ في هذا المقال


أساليب التسويق الاجتماعي في المؤسسات الخيرية:

  • إغراء المتلقين ﻹدراك موضوعات الحملة، وشخصياتها من خلال ترويج الأفكار، والشخصيات ليدرك الأفراد وجودها عن طريق الحملات الإعلانية المكثفة، التي تعتبر من أسهل وأفضل الطرق للانتشار رغم تكلفتها العالية، أو من خلال التغطية الإخبارية التي تعتبر ذات تكلفة أقل.
  • طرق تصويب الرسائل نحو فئة من الجمهور تكون أكثر استقبالاً لهذه الرسائل؛ علماً أنَّ التصويب هو أحد المفاهيم المتعددة المستعارة، من بحوث تسويق المنتجات التي انتقلت إلى تسويق الأفكار والشخصيات، على اعتبار أنَّ هذه الطريقة تقلل من نفقات الترويج في حين تزيد من الفاعلية والتأثير.
  • تدعيم الرسائل الموجهة إلى الجمهور المستهدف بكافة أطيافه، وتشجيعه على التأثير في الآخرين من خلال استخدام أساليب الاتصال الشخصي.
  • طرق غرس الصور الذهنية، وعادة ما تستخدم مثل هذه الطرق عندما يكون من الصعب زيادة اهتمام المتلقين بموضوع الرسالة، أو في حالة عدم توافر الاهتمام الكافي بموضوع الحملة، ممَّا يُشكل حاجزاً ضد انسياب المعلومات، وغالباً ما يلجأ المسوّقون إلى غرس الصورة الذهنية التي من السهل التعرف عليها لدى الآخرين.

المصدر: اﻹشراف في العمل مع الجماعات، محمد شمس الدين أحمد، 1997.القيم الخاصة بالعمل بالجمعيات اﻷهلية، رسمي عبد الملك رستم، 2005.تنمية الموارد البشرية والمالية في المنظمات الخيرية، سليمان بن علي العلي، 2005.


شارك المقالة: