أهمية العمل الخيري المؤسسي للمجتمعات

اقرأ في هذا المقال


أهمية العمل الخيري المؤسسي للمجتمعات:

  • إشاعة التراحم والمحبة بين أفراد المجتمعات.
  • حماية أفراد المجتمع من الجرائم والانحرافات.
  • حل مشكلة الفقر والبطالة بشكل جذري، عن طريق إنشاء المشروعات الخيرية والمهنية والتعليمية.
  • إقامة المشروعات الدعوية المهمة، والتي لا تقيمها الحكومات بنفس الجودة.
  • المساهمة في تنمية المجتمع، بالتركيز على المشروعات المؤثرة.
  • تنويع المشروعات التي تخدم العمل الخيري، للوصول إلى أكبر عدد من المستفيدين والمتبرعين.
  • يقوم العمل الخيري بالتأثير اﻹيجابي في أفراد المجتمع، وتثقيفهم أساليب الحياة، وتكون قائمة على تحمل الواجبات الاجتماعية، مما يؤدي إلى التقليل من الأخطار الاجتماعية، والسلوك المنحرف داخل المجتمع.

الغاية الكبرى للعمل الخيري:

للعمل الخيري غايات كبيرة وهامة، إلى جانب أنه يحقق الرضا والخير والنماء للأفراد والمجتمعات، ومن ذلك ما يلي:

  • المساهمة في تأسيس النهضة والتنمية الاجتماعية الكاملة، التي تأخذ مقوماتها، من الأصول الثابتة في الدين، والخلق العظيم، والقيم الإنسانية السامية، وإحياء مبادئ التكافل والتراحم والمشاركة والتعاضد، والموجهات الاستراتيجية للعمل الخيري.
  • العمل على تحقيق التنمية الاجتماعية بجهد مشترك، بوصفها ثمرة عمل تضامني بين المواطن والدولة والمجتمع.
  • تحقيق المشاركة الشعبية، التي تُعَد ركيزة من ركائز الرعاية والتنمية الاجتماعية.

المصدر: تنمية الموارد البشرية والمالية في المنظمات الخيرية، سليمان بن علي العلي، 2005.القيم الخاصة بالعمل بالجمعيات اﻷهلية، رسمي عبد الملك رستم، 2005.اﻹشراف في العمل مع الجماعات، محمد شمس الدين أحمد، 1997.البناء المؤسسي في المنظمات الخيرية، محمد ناجي بن عطية، 2006.


شارك المقالة: