مظاهر النمو العاطفي والاجتماعي لدى الأطفال المعاقين بصرياً

اقرأ في هذا المقال


ما هي مظاهر النمو العاطفي والاجتماعي لدى الأطفال ذوي الإعاقة البصرية؟

  1. لا يوجد فروق بين المكفوفين والمبصرين من الجانب الاجتماعي، بل تترك أثر على الإعاقة في ديناميكية النمو الاجتماعي.
  2. توظيف المعلومات البصرية في اكتساب المهارات، مثل تناول الطعام وارتداء الملابس.
  3. يلعب البصر دوراً في بناء العلاقات مع الأشخاص، فالتعلق الاجتماعي هو الارتباطات الأول بين الرضيع والوالدين.
  4. اهتمام الطفل بنفسه أكثر من البيئة المحيطة الخارجية.
  5. غياب البصر يعيق الطفل من التعلم والتقليد وما هو مقبول وما هو غير مقبول.
  6. يواجه المعاق بصرياً صعوبات في مرحلة المراهقة تبعده عن أقرانه المبصرين؛ لعدم استطاعته رؤية السلوك المحيط به.

ما هو دور الآباء في النمو الاجتماعي والعاطفي نحو المُعاقين بصرياً؟

  1. لعب دور إيجابي للآباء، من خلال تقديم برامج مبكرة للتكيّف مع الطفل ذوي الإعاقة البصرية.
  2. توضيح قدرات الأطفال المُعاقين بصرياً لتقليل من الفجوة بينه وبين الآخرين.
  3. تدريب الطفل على اكتساب المهارات التي تساعد على أن يكون جزءاً من المجتمع.
  4. تزويد الطفل ذوي الإعاقة البصرية بالتغذية الراجعة عن مظاهره السلوكية.
  5. تطوير مفهوم ذات إيجابي لدى الطفل ذوي الإعاقة البصرية والمكفوف.
  6. تحديد طبيعة المُشكلات عند الطفل المكفوف وتشجيعه على إيجاد حلول.

المصدر: 1_منى الحديدي.دمج الطلاب المعوقين بصرياً في المدراس العادية.أبحاث اليرموك.2_منى الحديدي.مقدمة في الإعاقة البصرية.عمان:دار الفكر.3_إبراهيم زريقات.الإعاقة البصرية المفاهيم الأساسية والاعتبارات التربوية.عمان:دار المسيرة.


شارك المقالة: