طريقة تحضير شوربة السمك الروسية

اقرأ في هذا المقال


شوربة السمك الروسية:

شوربة السمك الروسية المعروفة باسم أوخا هو طبق روسي قديم جداً موجود منذ القرن الثاني عشر، يتميز بأنه لذيذ ومريح فيتم تحضيره عن طريق طهي شرائح السمك بلطف إلى درجة الكمال مع البطاطس والجزر في مرق غني ومملوء بنكهات رقيقة من أوراق الغار وحبوب الفلفل الأسود.

طريقة عمل شوربة السمك الروسية:

المكونات:

  • 1 حبة بصل متوسطة الحجم مقطعة إلى شرائح رقيقة.
  • 2 حبة جزر متوسطة الحجم مقطعة إلى شرائح رفيعة.
  • أكواب من مرق السمك (أو مرق الخضار).
  • أكواب ماء.
  • 3 إلى 4 حبات من البطاطا المتوسطة الحجم مقشرة.
  • 3 أوراق غار.
  • ملح (حسب الرغبة).
  • ثلث كوب من الدُخن (نوع من الحبوب النجيلية).
  • 2 شرائح من سمك القد الطازج فيليه مقطع إلى مكعبات.
  • نصف كوب من الشبت الطازج أو البقدونس (للتقديم).

طريقة التحضير:

  • نقوم أولاً بإحضار قدر متوسط الحجم ونضع فيه زيت الزيتون الممتاز ونسخنه على نار (متوسطة إلى عالية)، ثم نضيف البصل ونطهوه مع التحريك من وقت لآخر حتى يبدأ البصل بالتلون.
  • ثم نقوم بإضافة الجزر المقطع ونطهوه حتى يبدأ في النعومة ونتركه لمدة 4 أُخرى.
  • بعد ذلك نقوم بإضافة المرق والماء والبطاطس وورق الغار والفلفل الأسود ويتبل بالملح ونتركه ليغلي.
  • ثم نقوم بتخفيف الحرارة ونغطي المزيج ونتركه ليطهو ويتسبك لمدة 10 دقائق.
  • ثم نقوم بإضافة الدُخن ويُطهى لمدة 15 دقيقة أخرى حتى ينضج الدخن والبطاطس جيداً، ويُمكننا الاستغناء عن الدخن إذا كان غير مرغوب به فقط علينا أن نقلل كمية السائل المستخدم بمقدار كوب واحد، وبدون الدخن ستكون الشوربة أكثر مرقاً.
  • بعد ذلك نقوم بإضافة مكعبات السمك برفق ونضع الحساء على نار هادئة حتى ينضج السمك (سينضج السمك سريعاً لأنه فيليه، لذا يجب الانتباه إلى عدم الإفراط في طهيه، كما يجب أن نضع في اعتبارنا أن السمك سيستمر في الطهي بينما لا تزال الشوربة ساخنةً).
  • يُمكننا استبدال سمك القد والسلمون بأي أنواع أخرى من الأسماك المتاحة.
  • بعد ذلك نقوم برفع الحساء عن النار.
  • ثم نحضر أوعية التقديم ونسكب الشوربة ونزينها بالشبت الطازج المفروم أو البقدونس.

المصدر: مأكولات البحر المتوسط. تأليف: ماريان بلاكر.مأكولات من الشرق والغرب. تأليف: ميسون إسماعيل.الأسماك والمأكولات البحرية. تأليف: ريمة إسماعيل.المأكولات البحرية. تأليف: صدوف كمال.


شارك المقالة: