طريقة إصلاح رمز الخطأ 251 الخاص بتويتر لا يمكنك كتم صوتك

اقرأ في هذا المقال


رمز الخطأ 251 في Twitter ، “لا يمكنك كتم صوتك” ، يحدث عندما تحاول كتم صوت حسابك الخاص على Twitter. هذا الخطأ واضح ومباشر ولا يمكن إصلاحه لأن كتم الصوت غير ممكن على المنصة. ومع ذلك ، في هذه المقالة ، سنناقش بعض النصائح والبدائل لحل المشكلة أو تحقيق نتيجة مماثلة.

كيفية إصلاح رمز الخطأ 251 الخاص بتويتر لا يمكنك كتم صوتك

  • إلغاء متابعة نفسك: إذا كنت تتطلع إلى تقليل عدد التغريدات التي تراها من حسابك الخاص ، فإن إلغاء متابعة نفسك يعد خيارًا. لن يؤدي هذا إلى إزالة تغريداتك تمامًا من خطك الزمني ، ولكنه سيقلل من عدد التغريدات التي تراها من حسابك.
  • استخدام القوائم: يمكن أن تساعدك قوائم Twitter في تنظيم وإدارة التغريدات التي تراها على خطك الزمني. يمكنك إنشاء قائمة بالحسابات التي تريد مشاهدة التغريدات منها ، باستثناء حسابك. بهذه الطريقة ، ستتمكن من رؤية التغريدات من حسابات أخرى مع تقليل عدد التغريدات التي تراها من حسابك.
  • حظر أو كتم الحسابات الأخرى: إذا كنت ترى الكثير من التغريدات من حسابك بسبب إعادة التغريد أو الردود أو الإشارات ، فيمكنك كتم أو حظر الحسابات التي تساهم في ذلك. سيؤدي هذا إلى تقليل عدد التغريدات التي تراها من تلك الحسابات ، ونتيجة لذلك ، تقليل التغريدات من حسابك الخاص.
  • ضبط إعدادات إعلام Twitter: إذا كنت تتلقى الكثير من الإشعارات من حسابك ، فيمكنك ضبط إعدادات الإشعارات لتقليل عدد الإشعارات التي تتلقاها. يمكنك تخصيص أنواع الإخطارات التي تتلقاها وتكرار تلك الإشعارات.
  • استخدم أداة جهة خارجية: هناك العديد من أدوات الجهات الخارجية التي يمكن أن تساعدك في إدارة تجربتك على Twitter. تتيح لك أدوات مثل Tweetdeck و Hootsuite إنشاء جداول زمنية مخصصة وإعداد مرشحات الكلمات الرئيسية والمزيد. يمكن أن تساعدك هذه الأدوات في إنشاء تجربة Twitter مخصصة تقلل عدد التغريدات التي تراها من حسابك الخاص.

المصدر: "Twitter Marketing: An Hour a Day" by Hollis Thomases"The Tao of Twitter: Changing Your Life and Business 140 Characters at a Time" by Mark Schaefer"Twitter Power 3.0: How to Dominate Your Market One Tweet at a Time" by Joel Comm"500 Social Media Marketing Tips: Essential Advice, Hints and Strategy for Business: Facebook, Twitter, Instagram, Pinterest, LinkedIn, YouTube, Snapchat, and More!" by Andrew Macarthy


شارك المقالة: