طريقة إصلاح رمز خطأ تويتر 151 يبدو أن هذا الطلب قد يكون آليًا

اقرأ في هذا المقال


Twitter عبارة عن منصة وسائط اجتماعية شهيرة تتيح للمستخدمين نشر التغريدات والتفاعل معها. ومع ذلك ، قد يواجه المستخدمون أحيانًا أخطاء أثناء محاولة الوصول إلى النظام الأساسي. أحد هذه الأخطاء هو رمز خطأ Twitter 151 ، والذي ينص على “يبدو أن هذا الطلب قد يكون آليًا. لحماية مستخدمينا من البريد العشوائي والأنشطة الضارة الأخرى ، لا يمكننا إكمال هذا الإجراء في الوقت الحالي.” يحدث هذا الخطأ عندما تكتشف أنظمة تويتر نشاطًا يبدو أنه تلقائي أو ضار. في هذه المقالة ، سنناقش بعض النصائح لإصلاح رمز خطأ Twitter 151.

طريقة إصلاح رمز خطأ تويتر 151 يبدو أن هذا الطلب قد يكون آليًا

  • إثبات أنك إنسان: قد تخطئ أنظمة تويتر الآلية بين نشاط بشري مشروع ونشاط آلي. إذا تلقيت رمز الخطأ 151 ، فقد يُطلب منك إكمال اختبار captcha أو عملية تحقق بشرية أخرى. أكمل عملية التحقق لإثبات أنك مستخدم بشري.
  • التحقق من وجود تطبيقات الطرف الثالث: قد تستخدم بعض تطبيقات الجهات الخارجية واجهات برمجة تطبيقات Twitter لأتمتة الإجراءات على حسابك. قم بتعطيل أي تطبيقات تابعة لجهات خارجية قد تكون سببًا في حدوث المشكلة.
  • خذ قسطًا من الراحة: إذا كنت تنشر الكثير من التغريدات أو تشارك في الكثير من النشاط على المنصة ، فقد تكتشف أنظمة تويتر هذا على أنه نشاط آلي. خذ استراحة من النشر أو التعامل مع التغريدات لفترة للسماح لأنظمة تويتر بإعادة الضبط.
  • إعادة تعيين كلمة مرورك: في بعض الأحيان ، قد يساعد تغيير كلمة مرورك في حل هذا الخطأ. أعد تعيين كلمة المرور الخاصة بك وقم بتسجيل الدخول مرة أخرى إلى حسابك لمعرفة ما إذا كانت المشكلة قائمة.
  • اتصل بدعم Twitter: إذا لم تنجح الخطوات المذكورة أعلاه في حل المشكلة ، فاتصل بدعم Twitter للحصول على المساعدة. سيكونون قادرين على مساعدتك في حل المشكلة أو تقديم مزيد من المعلومات حول الخطأ.

المصدر: "Twitter Marketing: An Hour a Day" by Hollis Thomases"The Tao of Twitter: Changing Your Life and Business 140 Characters at a Time" by Mark Schaefer"Twitter Power 3.0: How to Dominate Your Market One Tweet at a Time" by Joel Comm"500 Social Media Marketing Tips: Essential Advice, Hints and Strategy for Business: Facebook, Twitter, Instagram, Pinterest, LinkedIn, YouTube, Snapchat, and More!" by Andrew Macarthy


شارك المقالة: