إبراهيم بن حسن الشعبي

اقرأ في هذا المقال


من هو إبراهيم بن حسن الشعبي؟

إبراهيم بن حسن الشعبي هو الاديب والكاتب والشاعر العربي من المملكة العربية السعودية، كما ويعتبر من أبز العلماء للدين الإسلامي في المملكة العربية السعودية، واسمه الكامل هو إبراهيم بن حسن بن محمد الشعبي.
ولد الأديب والمؤلف والشعار إبراهيم بن حسن الشعبي في محافظة صامطة المتواجدة في منطقة جازان في المملكة العربية السعودية، وذلك في عام ألف وثلاثمائة وسبعة وخمسين للهجرة الموافق لعام ألف وتسعمائة وثمانية وثلاثين للميلاد.
وأمّا عن شاعرية الأديب المؤلف إبراهيم بن حسن الشعبي فقد وصفه العديد من المؤرخين العرب للأدب العربي في العصر الحديث بأن شاعريته وصفت بأنّه لا يوجد فيها أي نوع من التكليف، بالإضافة إلى أنه كان يستخدم الكلمات المفردات في كتابته للشعر البسية التي لا يوجد فيها أي نوع من التعقيد كما أنّها وصفت بأنّها سهلة وواضحة المعنى، كذلك وضوح المواضيع التي استخدمها الشاعر.
ووصف الأسلوب الذي اتبعه الاديب والشاعر إبراهيم بن حسن الشعبي بأنّه أسلوب جميل كما أنّه كان لدية قضية معروفة عند كتابته للشعر العربي كان يطرحها بصورة بعيدة عن الرمزية والاستعارة.

مؤلفات الأديب إبراهيم بن حسن الشعبي:


كتب الأديب والشاعر والروائي إبراهيم بن حسن الشعبي العديد من المؤلفات الأدبية التي ساهمت بشكل غير معقول في رفعة الأدب العربي في العصر الحديث، كما ووصل من خلال الكتب والمؤلفات والقصائد الشعرية التي نظم أبياتها إلى الشهرة وأهميته بين الأدباء العرب في العصر الحديث، كما ونشر الكثير من المقالات الأدبية التي كتبها في الكثير من الصحف والمجلات العربية في المملكة العربية السعودية وخارجها أي محلية عربية وعالمية، ومن أبرز ما ألّفه الأديب إبراهيم بن حسن الشعبي ما يلي:

  • ملامح نهج السلف، عبارة عن كتبا مطبوع، صدر في المملكة العربية السعودية.
  • وحي الواجب، عبارة عن ديوان شعري جمع فيه كل القصائد التي كتبها، صدر في المملكة العربية السعودية.

وأمّا عن وفاة الأديب الشهير إبراهيم بن حسن الشعبي فقد توفي في عام ألف وأربعمائة وواحد وثلاثين للهجرة الموافق لعام ألفين وعشرة للميلاد، في مستشفى القوات المسلحة السعودية في العاصمة الرياض، وذلك بعدما تعرض للعديد من الإصابات بعد تعرضه لحادث.

المصدر: الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي، عم الدسوقي.الأدب العربي المعاصر،روبت كامبل.


شارك المقالة: