اقتباسات عن الورد والزهور

اقرأ في هذا المقال


أيها المُساَفر، اشتري الوردَ لعلَّك تُقاَبل في الطّريق مَن يَستحقُّه.

شمس التبريزي

أُدرِّبُ قلبي على الحُبِّ كي يسعَ الوردَ والشّوك.

محمود درويش

في قلبي زهرةٌ لا يمكنُ لأحدٍ أن يقطفها.

فيكتور هيجو

العِطرُ يَبقى دائماً فِي اليدِ التي تُعطي الورد.

جلال الدين الرومي

يلتصقُ أريجُ الزّهرة باليد التي تقدمها.

مثل صيني

تذكر أنَّ أجملَ ما في الحياةِ، هي الأشياءُ أقلُّها نفعاً كالطواويسِ والورود.

جان جاك روسو

الطّريقُ المفروشةُ بالوردِ لا تقودُ إلى المجد.

مثل فرنسي

بالفكرِ يستطيعُ الإنسانُ أنْ يجعلَ عالمهُ من الوردِ أو من الشوك.

سقراط

مَا دُمْنا من ترَابٍ فَلمَاذا لَا يَنبتُ الوردُ فينا.

سلمان العودة

المثاليَّة، هي أن يلاحظَ شخصٌ أنَّ رائحةَ الوردِ أفضلُ من الطّماطم؛ فيستنتج أنَّ حساءَ الوردِ سيكونُ أفضل.

هنري لوبس مانكن

أوراق الورد التي تتطاير في خيال أصحابها .. ستصبح يوماً حقيقة إذا زرعوه

شيماء فؤاد

من يريدُ القمرَ لا يتجنَّب اللّيل، من يرغبُ في الوَرد لا يخشى أشواكهُ، ومَن يسعى إِلى الحُبّ لا يهربُ من ذاتِه.

جلال الدين الرومي

عندما يهملُ الأنسانُ الوردَ؛ يذبلُ ويموت، كذلك بعضُ البشرِ عندما تهملهم يموتون.

عماد حسني

إنّا نحبُ الوردَ لكنّا نحبُ الخبزَ أكثر، ونحبُ عطرَ الورد لكنَّ السنابلَ منهُ أطهر.

محمود درويش

امرأةٌ تحبُّ الوَرد، وتلاعِب الأطـفالَ، وترقصُ فرحاً لقطعِ الشكولاتَة؛ إمرأةٌ لن تفقِـد طفولتها أبداً.

نزار قباني

ذاك الذي لا يجرؤ على تحمُّل مُلامسةِ الأشواك، يجبُ أن لا يشتهي الورد.

آن برونتي

وبديعُ الحُسنِ قد فاقَ الرّشا حسناً ولينا

تحسب الورد بخديه يناغي الياسمينا

كلَّما نظرتُ إليهِ ازددت جنونا

أبو نواس

خبريني أأنتِ مستصفاة من ماءِ الوردِ؟

نجيب محفوظ

وضعتُ أُذني على فمِ الورد، وسمعتها تهمسُ لي:

اعشقي من جديد، فمن أنا حتى أناكدَ الوردة.

غادة السمان

صافِحي الورد كلَّما مرَّ بكِ، فصلةُ الرحمِ واجبة.

عالية الناصري

إذا كانَ وجودُ الشوك في الورد يُحزننا، فإنَّ وجود الورد في الشَّوك يجب أن يسُرّنا.

يوهان فولفغانغ فون غوته

الوردُ عندما مضى أوانه وماتت روضته، فلن تسمعَ البلبلَ بعد يروي سيرته.

جلال الدين الرومي

إلهي أعدني إلى نفسي عندليب، على جنحِ غيمة، على ضوءِ نجمةٍ، أعدني فلّة ترفُّ على صدرِ نبع وتلّة، إلهي أعدني إلى نفسي عندليب، عندما كنت صغيراً وجميلاً، كانت الوردةُ داري والينابيع بحاري، صارت الوردة جرحاً والينابيع ظمأ، هل تغيَّرتُ كثيراً؟ ما تغيرتُ كثيراً، عندما نرجع كالرّيح إلى منزلنا، حدّقي في جبهتي تجدي الورد نخيلاً والينابيع عرق، تجديني مثلما كنت صغيراً وجميلاً.

محمود درويش

شارك المقالة: