الأديبة أنعام كجه جي

اقرأ في هذا المقال


من هي؟

وهي روائية وأدبية وصحفية عراقية وأحد أشهر الأدباء في بغداد العراق.

نشأتها:

ولدت الروائية والصحفية أنعام كجه جي في بغداد العراق سنة ألف وتسعمائة واثنان وخمسين للميلاد، حيث كانت كثيرة التنقّل بين بلدان الدول العربية.

عملها:

عملت الروائية الشهيرة أنعام كجه جي في الراديو والصحافة التابعة للدولة العراقية، كما درست الدكتوراة وحصلت على شهادة فيها من جامعة السوربون الكائنة في باريس.
وكتبت الروائية العديد من المؤلفات والتي كان من أشهرها: كتاباً متخصصاً في السيرة بعنوان”لورنا”، حيث كان يشرح ويفسّر مراسلات برطانية بين لورنا هيلز، التي كانت متزوجة من العراقي جواد سليم حيث كان يعمل في النحت والرسم.
كما تعمل في الوقت الحالي لدى جريدة الشرق الأوسط كمراسلة في لندن باريس، بالإضافة إلى مجلة “كل الأسرة” في الشارقة في الإمارات العربية المتحدة.

أعمالها الأدبية:

كتبت الأديبة والروائية أنعام كجه جي العديد من الروايات والآثار الأدبية واليت كان من أبرزها، ما يلي:

  • النبيذة، كانت عبارة عن رواية أصدرتها عام ألفان وسبعة عشر للميلاد.
  • طشاري، أصدرتها عام ألفان وأربعة عشر للميلاد.
  • سواقي القلوب، أصدرتها عام ألفان وخمسة للميلاد.
  • الحفيدة الأمريكية، وأصدرت عام ألفان وثمانية للميلاد، حيث وصلت إلى القائمة القصيرة وحازت من خلالها على الجائزة العالمية للرواية العربية، كما صدرت باللغة الفرنسية أيضاً والصينية.

وكان للروائية أنعام كجه جي عملاً في السينما التلفزيونية والوثائقية، حيث عملت في عام ألفان وأربعة للميلاد على إعداد وإنتاج افيلم وثائقي كان مضمونه الأكبر عن الدكتورة نزيهة الديليمي.

المقالات التي كتبتها الأديبة:

كتبت الروائية والصحفية أنعام كجه جي العديد من المقالات، حيث نُشِرَتْ في العديد من المجلات والصحف العراقية. ومن أبرز تلك الصحف هي صحيفة الشرق الأوسط، حيث كتبت فيها ما يلي:

  • سجل أنا فلسطيني.
  • بعد أنْ تعولمنا.
  • ميكي يخذل خروتشوف.
  • عزيز الحاج في المقبرة.
  • كلّه في الدماغ.
  • شتات لؤلؤة ومطر السياب.
  • معهد اللطافة.
  • هاتف ستالين وزرافة محمد علي.
  • اطلب المستحيل.
  • الراهبة المُحجبة.
  • سيف يعود إلى أهله.
  • كاردينال في التوك توك.
  • أعناق ورؤساء.

كما كانت الأديبة أنعام كجه جي تكتب روايتها بدقة واحتراف، حيث كانت تنسج كلمات روايتها بأسلوب راق وهادىء بل ويتعدّى ذلك في نسجها للأحداث بدقة لامتناهية، بدون إغفال أية تفاصيل كانت صغية أم كبيرة.

المصدر: كتاب الأدب الحديث، عمر الدلسوقي.أعلام الأدب العربي الحديث، روبت كامبل.جريدة الشرق الأوسط.


شارك المقالة: