حجاب الحازمي

اقرأ في هذا المقال


من هو حجاب الحازمي؟

حجاب الحازمي أحد أكر وأعظم الأدباء العرب الذين سعوا بشكل واضح لكي يتم رفعة الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات، كما ويعتبر من أكبر الشعراء العرب في البقعة السعودية.
ولد الأديب حجاب الحازمي في المملكة العربية السعودية وذلك في عام ألف وثلاثمائة وأربعة وستين للهجرة، الموافق لعام ألف وتسعمائة وخمسة وأربعين للميلاد، وذلك في محافظة ضمد التي تتبع لمنطقة جازان الواقعة في الجنوب من المملكة العربية السعودية.
كتب الأديب والمؤلف السعودي حجاب الحازمي العديد من المؤلفات العربية التي برزت بشكل كبير في البقعة السعودية، حيث كانت هذه المؤلفات تهتم كثيراً بالتاريخ العربي لمنطقة السعودية بالتحديد لجازان.
وأمّا عن تعليم الشاعر السعودي حجاب الحازمي فقد حصل الشاعر على درجة الليسانس من تخصص اللغة العربية وذلك من جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية المتواجدة في العاصمة السعدية في الرياض، هذا في عام ألف وثلاثمائة وتسعة وثمانين للهجرة، كذلك حصل على درجة الدبلوم من تخصص الإدارة المدرسية وذلك من جامعة أُم القُرى الكائنة في المملكة العربية السعودية بالتحديد في مكة المكرمة وذلك في عام ألف وأربعمائة وخمسة للهجرة.

مؤلفات الأديب والشاعر حجاب الحازمي:

كتب الشاعر والمؤلف العربي السعودي حجاب الحازمي الكثير من المؤلفات العربية التي عملت على جعله أديب بين الأدباء العرب في المملكة العربية السعودية، ومن أهم المؤلفات التي كتبها الشاعر حجاب الحازمي ما يلي:

  • وجوه من الريف، عبارة عن مجموعة قصصية، صدرت في عام ألف وأربعمائة وواحد للهجرة.
  • أبجديات في النقد والأدب.
  • نبذة تاريخية عن التعليم في تهامة وعسير.
  • القاسم بن هتميل الضمدي، شاعر القرن التاسع.
  • لمحات عن الشعر والشعراء في منطقة جازان خلال العهد السعودي وذلك من عام ألف وثلاثمائة وخمسين للهجرة وحتى عام ألف وأربعمائة وعشرة للهجرة، حيث صدر هذا الكتاب عن نادي جازان الأدبي في عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين للميلاد.
  • من أعلام منطقة جازان.
  • جازان الشعر، صدر هذا الكتاب في عام ألفين وثلاثة عشر للميلاد.
  • جوانب من جهود الملك عبد العزيز في تحقيق الوحدة الوطنية، صدر هذا الكتاب في عام ألف وأربعمائة واثنين وثلاثين للهجرة وذلك عن دار إشبيلية.

المصدر: الادب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.الادب العربي ، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: