سعداء الدعاس

اقرأ في هذا المقال


من هي سعداء الدعاس؟

هي أديبة وكاتبة ومؤلفة وناقدة عربية، حيث تعتبر من أبرز الأديبات الشهيرات اللواتي كتبن عن الأدب العربي في العصر الحديث وساهمن في رفعته لأعلى المراتب والدرجات.

عملت الأديبة والكاتبة والناقدة سعداء الدعاس كأستاذة ومعلمة في النقد، كذلك لدى فن الكتابة وذلك في المعهد العالي داخل الفنون المسرحية، كذلك حازت الأديبة والناقدة سعداء الدعاس على درجة الدكتوراة في تخصص الفلسفة في الفنون، كما ألفت الكثير من الكتب الأدبية، كذلك لديها الكثير من الإصدارات، كذلك حازت على العديد من الجوائز بمختلف المسابقات.

ولدت الأديبة سعداء الدعاس في دولة الكويت العربية في القرن العشرين للميلاد، كذلك تمتلك الأديبة سعداء الجنسية الكويتية وحازت الأديبة على درجة الماجستير في تخصص الدراما، كذلك النقد المسرحي وذلك بدرجة امتياز، وحازت عليها من المعهد العالي للفنون المسرحية بالتحديد من أكاديمية الفنون في العاصمة المصرية القاهرة.

كذلك درست الأديبة سعداء الدعاس تخصص اللغة الإنجليزية وحازت على درجة الليسانس فيها من جامعة جنوب إلينوي الكائنة في كاربونديل بالتحديد في الولايات المتحدة الأمريكية، بالإضافة إلى درجة الدبلوم تخصص الإخراج المسرحي وذلك من مركز الإبداع الفني، التابعة لدار الأوبرا من العاصمة المصرية القاهرة.

مؤلفات الأديبة سعداء الدعاس:

كتبت الأديبة سعداء الدعاس العديد من الكتب والمؤلفات العربية التي تعددت مجالاتها ما بين المقالات والكتب الأدبية والمسرحيات كذلك، ومن أهمها ما يلي:

  • أنتم من قال ذلك، عبارة عن مسرحية، صادرة عن دولة الكويت العربية، وذلك في عام ألفين وثلاثة عشر للميلاد.
  • لأني أسود، عبارة عن رواية، صدرت بعدة طبعات، الأولى في عام ألفين وعشرة للميلاد، والثانية في عام ألفين واثنا عشر للميلاد، والثالثة في عام ألفين وخمسة عشر للميلاد.
  • نبش، وهي عبارة عن قصة ترجمت إلى اللغة الجورجية، كذلك صدرت ضمن كتاب كان بعنوان ليل الشتاء الطويل، قصص نسائية عربية، وذلك في عام ألفين وثلاثة عشر للميلاد.

كذلك حصلت الأديبة سعداء الدعاس على الكثير من الجوائز، التي كان من أهمها جئزة الإبداع الشعري الأولى التي كانت في عام ألف وتسعمائة وستة وتسعين للميلاد، التي كانت وزارة التربية الكويتية ترعاها، وذلك في دولة الكويت العربية.

المصدر: لأني أسود، سعداء الدعاس.نبش، سعداء الدعاس.أنتم من قال ذلك، سعداء الدعاس.


شارك المقالة: