فاتحة مرشيد

اقرأ في هذا المقال


من هي فاتحة مرشيد؟

وهي كاتبة ومؤلفة وروائية وأديبة، تعتبر من أعظم النساء الشاعرات المغربيات اللواتي ساهمن في رفعة الأدب العربي في العصر الحديث، ولدت الأديبة فاتحة مرشيد في بلدة بن سليمان في المملكة المغربية في الرابع عشر من شهر مارس لعام ألف وتسعمائة وثمانية وخمسين للميلاد، حيث تحمل الجنسية العربية من دولة المغرب العربية.
وفي عام ألف وتسعمائة وخمسة وثمانين للميلاد حازت الأديبة على درجة الدكتوراة في تخصص الطب، كذلك حازت على درجة الدبلوم في تخصص طب الأطفال، هذا في عام ألف وتسعمائة وتسعين للميلاد، ولعدة سنوات أشرفت الشاعرة على تقديم أحد البرامج الذي كان يختص بالتربية الصحية الذي كان يقدم على القناة الثانية المغربية.

مؤلفات الشاعرة فاتحة مرشيد:

كتبت الشاعرة فاتحة مرشيد الكثير من المؤلفات ومنها ما يلي:

  • إيماءات، عبارة عن مجموعة شعرية، صدرت عن دار الثقافة، في الدار البيضاء في عام ألفين واثنين للميلاد.
  • ورق عاشق، عبارة عن مجموعة شعرية جمعها في ديوان، صادرة عن حقيبة فنية للفنان أحمد جاريد، محترف الحفر الحكيم بناني، صدر في عام ألفين وثلاث للميلاد.
  • ورق عاشق، شعر، صادر عن دار الثقافة، في الدار البيضاء في عام ألفين وثلاث للميلاد.
  • تعال نُمطر، شعر، صادر عن دار شرقيات، صادر عن القاهرة، في عام ألفين وستة للميلاد.
  • ورق العاشق، عبارة عن شعر، صادر الطبعة الثانية، باللغتين العربية والفرنسية، صدرت في الرباط في عام ألفين وثمانية للميلاد.
  • أي سواد تخفي يا قوس قزح، شعر كان باللغتين العربية والفرنسية، كما كانت الترجمة لعبد الرحمن طنكوان، صدرت في الرباط في عام ألفين وستة للميلاد.
  • لحظات لا غير، رواية، صدرت في بيروت في عام ألفين وسبعة للميلاد.
  • مخالب المتعة، رواية، صدرت عن المركز الثقافي العربي، في بيروت في عام ألفين وتسعة للميلاد.
  • الملهمات، رواية، صادرة عن المركز الثقافي العربي، في العاصمة اللبنانية بيروت، الدار البيضاء في عام ألفين وسبعة عشر للميلاد.
  • انعتاق الرغبة، رواية، صدرت عن المركز الثقافي العربي في بيروت/ الدار البيضاء في عام ألفين وتسعة عشر للميلاد.
  • الإسعافات الأولية للطفل، كتاب في طب الأطفال، صادر عن دار الثقافة/ الدار البيضاء في عام ألفين وخمسة للميلاد.

المصدر: الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي، عمر الدسوقي.أعلام الأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.


شارك المقالة: