قصة منشار ومناشر - Munachar and Manachar

اقرأ في هذا المقال


نبذة عن قصة منشار ومناشر:

تُعد قصة منشار ومناشر قصة شعبية أيرلندية قامَ الكاتب جوزيف جاكوبس بتأليفها في عام 1892م. وهي قصة للأطفال خيالية أدبية كوميدية، تحكي الواقع المرير الذي يسببه منشار لمناشر. كانت هذه القصة تعتبر أحد أكثر القصص إضحاكًا للأطفال في ذلك الوقت.

الشخصيات:

  • منشار.
  • مناشر.

ملخص أحداث قصة منشار ومناشر:

ذات مرة في قديم الزمان، كان هناك ولدان يُدعيان منشار ومناشر خرجوا سويًا لقطف التوت، واعتاد مناشر أنْ يقطف التوت واعتاد منشار على أكله. قال مناشر أنَّه يجب أنْ يتخلص من منشار الذي لا يُبقي له حبة توت وحدة في سلته. وعزم أنْ يذهب للبحث عن قضيب حديدي ليصنع أداة لشنق منشار، الذي يأكل كل التوت الذي يقطفه. وبعدها وجد العصا وقالت له: ما أخبار اليوم؟ رد عليها مناشر: إنَّها أخباري الخاصة التي أسعى إليها، أبحث عن قضيب حديد لصنع أداة لشنق منشار، الذي أكل التوت الخاص بي كله.

قالت العصا: لن تحصل علي حتى تحصل على فأس لتقطيعي. ظهر الفأس وقال: ما الأخبار؟ وكرر مناشر: إنَّها أخباري الخاصة التي أسعى إليها، أبحث عن فأس لقطع قضيب الحديد لصنع أداة لشنق ماناكار، الذي يأكل التوت الخاص بي كله. قال الفأس: لن تحصل علي حتى تحصل على لوح ليحددني. جاء اللوح وقال: ما الأخبار اليوم؟  وردد مناشر: إنَّها أخباري الخاصة التي أسعى إليها، أبحث عن لوح لتحديد الفأس وفأس لقطع قضيب الحديد وقضيب حديد لصنع أداة لتعليق منشار، الذي أكل التوت الخاص بي كله.

قال اللوح: لن تحصل علي حتى تحصل على الماء ليبللني. ذهب إلى الماء وقال له الماء: ما أخبار اليوم؟ قال مناشر: إنَّها أخباري الخاصة التي أسعى إليها أبحث عن الماء لتليين اللوح واللوح لتحديد الفأس والفأس لقطع قضيب الحديد وقضيب لصنع أداة لتعليق منشار الذي أكل التوت الخاص بي كله. قال الماء: لن تحصل علي حتى تحصل على غزال يسبحني. ظهر الغزال وقال: ما الأخبار اليوم؟ قال مناشر: إنها أخباري الخاصة التي أسعى إليها، أبحث عن غزال يسبح في الماء والماء حتى أبلل اللوح واللوح حتى يحدد الفأس والفأس لقطع قضيب الحديد وقضيب حديد لصنع أداة لتعليق منشار، الذي أكل التوت الخاص بي كله.

قال الغزال: لن تحصل علي حتى تحصل على كلب يطاردني. ظهر الكلب وقال: ما الأخبار اليوم؟ قال مناشر: إنَّها أخباري الخاصة التي أسعى إليها، أبحث عن كلب ليطارد الغزال والغزال للسباحة في الماء والماء لتبليل اللوح واللوح لتحديد الفأس والفأس لقطع قضيب الحديد وقضيب حديد لصنع أداة لشنق منشار، الذي أكل التوت الخاص بي كله. قال الكلب: لن تحصل علي حتى تحصل على القليل من الزبدة لتضعها في مخلبي. ظهرت الزبدة وقالت: ما الأخبار اليوم؟ قال مناشر: إنَّها أخباري الخاصة التي أسعى إليها، أبحث عن الزبدة لوضعها في مخلب الكلب والكلب لمطاردة الغزال والغزال للسباحة في الماء والماء لتبليل اللوح واللوح لتحديد الفأس والفأس لقطع قضيب الحديد وقضيب حديد لصنع أداة لتعليق منشار، الذي أكل التوت الخاص بي كله واحد.

قالت الزبدة: لن تحصل علي حتى تحصل على قطة تقشطني. ظهرت القطة وقالت: ما الأخبار اليوم؟ قال مناشر: إنَّها أخباري الخاصة التي أسعى إليها، أبحث عن قطة لتقشط الزبدة والزبدة لوضعها في مخلب الكلب والكلاب لمطاردة الغزال والغزال للسباحة في الماء والماء لتبليل اللوح واللوح لتحديد الفأس والفأس لقطع قضيب الحديد وقضيب الحديد لصنع أداة لتعليق منشار، الذي أكل التوت الخاص بي كله.

قالت القطة: لن تفهمني حتى تحصل على الحليب الذي ستعطيني إياه. ظهرت البقرة وقالت: ما الأخبار اليوم؟” قال مناشر: إنَّها أخباري الخاصة التي أسعى إليها، أبحث عن بقرة لتعطيني الحليب وسأعطي الحليب للقطة والقطة لقشط الزبدة والزبدة لوضعها في مخلب الكلب والكلب لمطاردة الغزال والغزال للسباحة في الماء والماء لتبليل اللوح واللوح لتحديد الفأس والفأس لقطع قضيب الحديد وقضيب حديد لصنع أداة لتعليق منشار، الذي أكل التوت الخاص بي كله.

قالت البقرة: لن تحصل على أي حليب مني حتى تجلب لي همسًا من القش من تلك الدرسات (المكان الذي يضرب به الحنطة) الموجودة هناك. قال الدرس: ما الأخبار اليوم؟ قال مناشر: إنَّها أخباري الخاصة التي أسعى إليها، أبحث عن همس من القش منك لإعطائه للبقرة والبقرة لإعطائي الحليب التي سأعطيها للقطة والقطة لقشط الزبدة والزبدة لوضعها في مخلب الكلب والكلب لمطاردة الغزال والغزال للسباحة في الماء والماء لتبليل اللوح واللوح لتحديد الفأس والفأس لقطع قضيب الحديد وقضيب حديد لصنع أداة لتعليق منشار الذي أكل التوت الخاص بي كله.

قالت الدرسات: لن تحصل على أي قشة من القش منا حتى تجلب لنا مكونات الكعكة من الطاحونة الموجودة هناك. ذهب للطاحونة وقال الطحان: ما الأخبار اليوم؟ قال مناشر: إنَّها أخباري الخاصة التي أسعى إليها، أبحث عن مكونات الكعكة التي سأعطيها للدرسات والدرسات تعطيني همسًا من القش وسأعطيها للبقرة والبقرة تعطيني الحليب الذي سأعطيه للقطة والقطة لقشط الزبدة والزبدة لوضعها في مخلب الكلب والكلب لمطاردة الغزال والغزال للسباحة في الماء والماء لتبليل اللوح واللوح لتحديد الفأس والفأس لقطع قضيب الحديد وقضيب حديد لصنع أداة لتعليق منشار، الذي أكل التوت الخاص بي كله.

قال الطحان: لن تحصل على أي كعكة مصنوعة مني حتى تجلب لي مصفاة الماء من النهر هناك. أخذ مناشر المصفاة في يده وذهب إلى النهر، ولكن كلما كان ينحني ويملأها بالماء، وفي اللحظة التي يرفعها من الماء ينفد منه الماء مرة أخرى. وبالتأكيد إذا استمر بمحاولة ملئها من ذلك اليوم حتى هذا اليوم لم يكن بإمكانه ملئها. طار غراب بجانبه فوق رأسه وقال الغراب: دواك دواك. قال مناشر: بركاتي عليك إذن، لكنها نصيحة غير مفهومة! وأخذ الطين الأحمر والجص الذي كان على حافة الهاوية وفركه في أسفل المنخل حتى امتلأت الثقوب، ثم أمسك الغربال ووضعه بالمياه وأخذ الماء إلى الطاحونة وأعطاه للطحان لصنع الكعكة.

وبذلك وأعطاه الدرسات همس من القش وأعطى البقرة القش وأعطته البقرة الحليب وأعطى القطة الحليب، وقشطت القطة الزبدة ودخلت الزبدة في مخلب الكلب وطارد الكلب الغزال وسبح الغزال في الماء وبلل الماء اللوح وحدد اللوح الفأس وقطع الفأس قضيب الحديد وصنع أداة لشنق منشار، الذي أكل كل التوت الخاص به. كان مناشر سعيدًا للغاية؛ لأنه على وشك الخلاص من منشار، ولكن عندما جهز مشنقته وجد منشار قد انفجر ومات بسبب كثرة التوت الذي أكله من سلال مناشر، فحزن على عدم مقدرته من قتل منشار بنفسه.

المصدر: Munachar and Manachar


شارك المقالة: