قصيدة All in green went my love riding

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة All in green went my love riding؟

All in green went my love riding
on a great horse of gold
.into the silver dawn
four lean hounds crouched low and smiling
.the merry deer ran before
Fleeter be they than dappled dreams
the swift sweet deer
.the red rare deer
Four red roebuck at a white water
.the cruel bugle sang before
Horn at hip went my love riding
riding the echo down
.into the silver dawn
four lean hounds crouched low and smiling
.the level meadows ran before
Softer be they than slippered sleep
the lean lithe deer
.the fleet flown deer
Four fleet does at a gold valley
.the famished arrow sang before
Bow at belt went my love riding
riding the mountain down
.into the silver dawn
four lean hounds crouched low and smiling
.the sheer peaks ran before
Paler be they than daunting death
the sleek slim deer
.the tall tense deer
Four tall stags at a green mountain
.the lucky hunter sang before
All in green went my love riding
on a great horse of gold
.into the silver dawn
four lean hounds crouched low and smiling
.my heart fell dead before

كاتب قصيدة All in green went my love riding:

كاتب القصيدة هو إدوارد إستلين كامينغز “Edward Estlin Cummings” ولد في كامبريدج، ماساتشوستس، والتحق بمدرسة كامبريدج الثانوية اللاتينية حيث درس اللاتينية واليونانية، وحصل على درجتي البكالوريوس والماجستير من جامعة هارفارد، ونُشرت قصائده الأولى في “Eight Harvard Poets” في عام 1917، كواحد من أكثر الشعراء إبداعًا في عصره، وجرب الشكل واللغة الشعريين لخلق أسلوب شخصي مميز، وعندما كان طفلاً قرر أن يصبح شاعراً، وبين سن الثامنة والثانية والعشرين كان يكتب قصيدة يوميًا، ويستكشف فيها العديد من الأشكال الشعرية التقليدية ولذلك قرر كتابة شعر غير تقليدي، وعلى الرغم من شكل قصائده غير التقليدي، أصبحت قصائده تحظى بشعبية لدى العديد من القراء.

ملخص قصيدة All in green went my love riding:

المتحدث غير مسمى وهو صياد، ويصف حُبّه ويقول: إنها ترتدي اللون الأخضر، وتركب حصانًا ذهبيًا، وتتجه إلى البرية عند الفجر، ويطارد الصياد وكلاب الصيد الخاصة به الغزلان البرية، التي وصفها المتحدث بأنها سريعة وحمراء وطويلة وناعمة، ويتم القبض على الغزلان وقتلها في النهاية ويضرب الصياد قرونها ويطلق عليها سهامه، وفي نهاية القصيدة سقط الغزال ميتًا، ويكشف المتحدث حقيقة أنه قبض على الغزال وقتله بلا رحمة.

تحليل قصيدة All in green went my love riding:

تُقسّم القصيدة إلى أربعة أجزاء: والمقاطع هم من 1 إلى 4، ومن 5 إلى 8، ومن 9 إلى 12، ومن 13 إلى 14، وتُنشئ المقاطع من واحد إلى أربعة صورًا حسية، وهو أمر بالغ الأهمية لقصيدة تصويرية مثل هذه القصيدة، وتستحضر هذه المقاطع أيضًا الأساطير والروايات التي تشير إليها هذه القصيدة، وبالإضافة إلى ذلك فإنها توفر أيضًا نموذجًا أوليًا لبقية القصيدة، ويتكرر التنسيق الثلاثي – الثنائي – الثلاثي – الثنائي في الأقسام الثلاثة التالية، ويوجد جناس في المقاطع مثل “merry deer ran”و “dappled dreams”، وفي المقطع الخامس يوجد تصوير مهم عن الغزلان ممّا يؤكد على أهميتها الرمزية، وفي المقاطع من 9-12 يقدمون فكرة الموت، والانتقال إلى بيئة مكانية أكثر تطرفًا وربما أكثر خطورة، ويؤكدون انتصار الصياد.

الفكرة الرئيسية في قصيدة All in green went my love riding:

  • الحب:

تتكلم هذه القصيدة عن علاقة حب، ويقارن المتحدث نفسه بغزال يطارده صياد ويقبض عليه ويقتله بلا رحمة، ويرمز الموت الجسدي للغزل إلى الموت العاطفي للمتحدث عندما يرفضه حبيبه وهذه ببساطة تجربة الوقوع في الحب.

  • الموت:

وتتكلم القصيدة عن الموت بشكل حرفي ومجازي، وبالمعنى الحرفي تصف القصيدة الموت الجسدي للغزال، ومن الناحية المجازية فإن هذا الموت هو استعارة لعذاب الحب غير المتبادل، وتتكلم القصيدة أيضاً عن الأحلام والنوم وهم نموذج طبق الأصل عن الموت، ويشير الموت والنوم بشكل جماعي إلى الحالة العامة للشلل العاطفي والعقلي التي قد يمر بها المرء في حالة فشل رومانسي، ويحاكي شكل هذه القصيدة أيضًا طبيعة الموت المفاجئة وغير المتوقعة.

  • الزمن:

يشير استخدام صيغة الماضي إلى أن الأحداث في القصيدة قد حدثت بالفعل، ولكن نغمة هذه القصيدة تنقل إحساسًا بالإلحاح، وقُتل المتحدث في المقطع الأخير، لكنه نجا بطريقة ما ليروي هذه القصيدة، وبالتالي فإن هذه القصيدة تدور حول الطرق التي يمكن للأدب واللغة من خلالها إحضار الماضي إلى الحاضر وربط عناصر الحاضر بالماضي.

  • العنف.
  • الطبيعة.
  • الأساطير والكلاسيكية.

المصدر: All in green went my love riding[All in green went my love riding]E. E. Cummings


شارك المقالة: