قصيدة Diving into the Wreck

اقرأ في هذا المقال


ما هي قصيدة (Diving into the Wreck)؟

,First having read the book of myths
,and loaded the camera
,and checked the edge of the knife-blade
I put on
the body-armor of black rubber
the absurd flippers
.the grave and awkward mask
I am having to do this
not like Cousteau with his
assiduous team
aboard the sun-flooded schooner
.but here alone

.There is a ladder
The ladder is always there
hanging innocently
.close to the side of the schooner
,We know what it is for
.we who have used it
Otherwise
it is a piece of maritime floss
.some sundry equipment

.I go down
Rung after rung and still
the oxygen immerses me
the blue light
the clear atoms
.of our human air
.I go down
,My flippers cripple me
I crawl like an insect down the ladder
and there is no one
to tell me when the ocean
.will begin

First the air is blue and then
it is bluer and then green and then
black I am blacking out and yet
my mask is powerful
it pumps my blood with power
the sea is another story
the sea is not a question of power
I have to learn alone
to turn my body without force
.in the deep element

And now: it is easy to forget
what I came for
among so many who have always
lived here
swaying their crenellated fans
between the reefs
and besides
.you breathe differently down here

.I came to explore the wreck
.The words are purposes
.The words are maps
I came to see the damage that was done
.and the treasures that prevail
I stroke the beam of my lamp
slowly along the flank
of something more permanent
than fish or weed

:the thing I came for
the wreck and not the story of the wreck
the thing itself and not the myth
the drowned face always staring
toward the sun
the evidence of damage
worn by salt and sway into this threadbare beauty
the ribs of the disaster
curving their assertion
.among the tentative haunters

.This is the place
And I am here, the mermaid whose dark hair
.streams black, the merman in his armored body
We circle silently
about the wreck
.we dive into the hold
I am she: I am he

whose drowned face sleeps with open eyes
whose breasts still bear the stress
whose silver, copper, vermeil cargo lies
obscurely inside barrels
half-wedged and left to rot
we are the half-destroyed instruments
that once held to a course
the water-eaten log
the fouled compass

We are, I am, you are
by cowardice or courage
the one who find our way
back to this scene
carrying a knife, a camera
a book of myths
in which
.our names do not appear

الفكرة الرئيسية في قصيدة (Diving into the Wreck):

  • الاستكشاف والاكتشاف والضعف والحساسية.
  • رواية القصص والحقائق.
  • اضطهاد المرأة ومحوها.

ملخص قصيدة (Diving into the Wreck):

كتبت الشاعرة الأمريكية أدريان ريتش (Adrienne Rich ) هذه القصيدة ونشرتها لأول مرة في مجموعة تحمل نفس الاسم في عام 1973، وتبدأ القصيدة بينما يستعد المتحدث للغوص في أعماق البحار ثم يتبع ذلك استكشافه لحطام سفينة، وكانت ريتش شاعرة نسوية رائدة، والعديد من التفسيرات النقدية تنظر إلى القصيدة على أنها استعارة ممتدة تتعلق بالنضال من أجل حقوق المرأة وتحريرها، ومع ذلك فإن القصيدة غنية بالرمزية المتعلقة بمجموعة متنوعة من الموضوعات، ولا يجب أن تكون قراءتها مقيدة بسيرة ريتش.

وعلى سبيل المثال يمكن أيضًا اعتبارها استكشافًا أكثر عمومية للهوية الشخصية وعلاقة الناس بالماضي، وعلاقة المجتمع بشكل عام، وقبل الغوص قام المتحدث بقراءة كتاب الأساطير والذي ربما يمثل الأفكار والمعايير والقصص الراسخة حول الحطام ومن الناحية المجازية عن المتحدث و أو المجتمع ككل ويصر بدلاً من ذلك اكتساب خبرة مباشرة في الحطام من خلال الغوص، وهكذا تصبح القصيدة أيضًا نوعًا من الدعوة إلى المغامرة في شيء مجهول وخطير من أجل العثور على الحقيقة.

يقول المتحدث قبل أن أرتدي معدات الغوص قرأت كتاب القصص عن الحطام، وجهزت كاميرتي وتأكدت من أن سكيني حاد، ثم ارتديت بدلة الغوص المطاطية السوداء والزعانف والقناع الثقيل، أنا وحيد على عكس جاك كوستو، وهو الغواص الشهير الذي كان دائمًا لديه فريقًا كبيرًا على قاربه.

يوجد هناك سلم يؤدي إلى أسفل الماء، ويتدلى من جانب القارب ببراءة كافية، إن أولئك الذين استخدموا السلم منا يعرفون ما الغرض منه، ولكن البعض يتجاهله تمامًا كما لو كان نوعًا من القمامة تطفو على الماء.

ثم أبدأ بالنزول على السلم وحتى بعد نزول العديد من الدرجات، ما زلت محاطًا بضوء النهار والهواء الصافي للعالم الذي فوق السطح، إن زعانفي تجعل النزول على السلم أمرًا محرجًا، وأشعر وكأنني حشرة بينما أنا أستمر في النزول ولا أكترث، ولا يوجد أحد في الجوار ليخبرني متى سوف ألامس المياه.

ومن ثم يتغير الهواء من حولي من درجات اللون الأزرق إلى الأخضر ثم الأسود، وأعتقد للحظة أنني سوف أفقد الوعي، ولكن قناع الأكسجين الخاص بي قوي ويملأ دمي بقوته، إن البحر هو نوع من القصة في حد ذاته، وكشف حقائقه لا علاقة له بالقوة، ويجب أن أُعلّم نفسي أن أتحرك برفق تحت الماء.

عليّ أن أذكر نفسي لماذا أنا هنا، إنه من السهل أن تشتت انتباهك وتنظر إلى كل المخلوقات التي تسبح بين الشعاب المرجانية، ويقول يتحرك هذا العالم تحت الماء بوتيرة مختلفة تمامًا، إنني هنا لاستكشاف حطام السفينة، لقد ساعدت الكلمات في إرشادي إلى الطريق، وأعطتني التوجيهات والشعور بالهدف، لقد جئت لأشهد على الأضرار التي لحقت بالحطام وعلى الكنوز التي لا تزال تحتفظ بها، والآن إنني أسلط مصباحي على جانب السفينة، والتي ستعيش أكثر من الأسماك والأعشاب التي تحيط بها.

إنني جئت لأرى الحطام بنفسي، ولن أكون راضي عن القصص القديمة أو الأساطير حول هذا الموضوع، إنني أرى وجهًا غارقًا يحدق نحو سطح الماء، وألقيت نظرة على الأضرار التي لحقت بالحطام بسبب الملح والتيارات، والتي أعطتها نوعًا غريبًا من الجمال، إنني أرى عوارض هيكل السفينة الغارقة، والتي تنحني لأعلى مثل القفص الصدري وتدافع عن الحطام من المخلوقات المترددة التي تطارده.

وهنا في الأسفل أصبحت حورية البحر، وحورية بحر بشعر داكن متدفق وقوقعة متينة، إننا نتحرك حول السفينة في صمت، ثم نغوص في الداخل، إنني رجل وأنثى أحدق وجهي الغارق نحو السطح، ولا يزال صدري يشعر بضغط الماء، ونحن أدوات الملاحة البالية التي أظهرت الطريق ذات مرة، والسجل المبلل والبوصلة المُدَمرة، ويقول إن السفينة كنوزها المهجورة نصف مخبأة في البراميل وتتحلل.

ويقول نحن وأنا وأنت وجميعنا سواء من خلال الخجل أو الشجاعة قد عدنا إلى هذا المكان، وكلنا نحمل سكينًا وكاميرا وكتاب الأساطير الذي لا يذكرنا على الإطلاق.

المصدر: Diving into the Wreck Summary & AnalysisDiving into the WreckDiving into the Wreck by Adrienne RichAdrienne Rich


شارك المقالة: