كتاب من آيات الإعجاز الإنبائي والتاريخي في القرآن الكريم للدكتور زغلول النجار

اقرأ في هذا المقال


كتاب من آيات الإعجاز الإنبائي والتاريخي في القرآن الكريم:

يتحدث الكتاب عن الإعجاز القرآني، يذكر الكاتب أنَّ آيات القرآن الكريم دقيقة يجعلها تتنبأ بالأحداث العلمية، كما يذكر الكاتب أنَّ آيات القرآن الكريم تقدم معلومات تاريخية، يبين الكاتب أنَّ القرآن الكريم هداية ربانية للخلق، ثم يبين الكاتب قصص الأنبياء، قد استند الكاتب إلى أدلة من القرآن الكريم.

مؤلف كتاب من آيات الإعجاز الإنبائي والتاريخي في القرآن الكريم:

كتاب من آيات الإعجاز الإنبائي والتاريخي في القرآن الكريم: زغلول راغب محمد النجار، من مواليد مصر، حفظ القرآن الكريم بمساعدة والده، لهُ عدد من المؤلفات منها الأرض في القرآن الكريم، السماء في القرآن الكريم، التفسير العلمي للقرآن وغيرها من المؤلفات.

موضوعات كتاب من آيات الإعجاز الإنبائي والتاريخي في القرآن الكريم:

يحتوي الكتاب على عدة مواضيع وهي:

  • الموضوع الأول: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لقصة النبيين موسى وهارون، قال تعالى: (وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ أُمِّ مُوسَىٰ أَنْ أَرْضِعِيهِ ۖ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلَا تَخَافِي وَلَا تَحْزَنِي ۖ إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَ).
  • الموضوع الثاني: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لقصة موسى والخضر، قال تعالى: (فَوَجَدَا عَبْدًا مِّنْ عِبَادِنَا آتَيْنَاهُ رَحْمَةً مِّنْ عِندِنَا وَعَلَّمْنَاهُ مِن لَّدُنَّا عِلْمًا).
  • الموضوع الثالث: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في ذكر القرآن الكريم للثري المسمى قارون، قال تعالى: (إِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَىٰ فَبَغَىٰ عَلَيْهِمْ ۖ وَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوءُ بِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُ قَوْمُهُ لَا تَفْرَحْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْفَرِحِينَ).
  • الموضوع الرابع: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لليهودي المسمى باسم السامري، جاءت قصة السامري مع قوم موسى عليه الصلاة والسلام مفصلة في صورة طه التي أوردت ذكر اسمه ثلاث مرات، قال تعالى: (قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيّ).
  • الموضوع الخامس: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لقصة عبد الله ونبيه ذو الكفل عليه الصلاة والسلام، جاء ذكرهما في القرآن الكريم مرتين فقط، قال تعالى: (وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ ۖ كُلٌّ مِّنَ الصَّابِرِينَ).
  • الموضوع السادس: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لقصة عبد الله ونبيه إلياس، جاء ذكرهما في القرآن الكريم ثلاث مرات، يذكر ابن كثير أن (إلياس وآل ياسين) هما اسمان لشخص واحد هو النبي إلياس عليه الصلاة والسلام.
  • الموضوع السابع: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لقصة عبد الله ونبيه اليسع عليه الصلاة والسلام.جاء ذكرهما في القرآن الكريم مرتين وسط أسماء مجموعة من الأنبياء.
  • الموضوع الثامن: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لقصة عبد الله ورسوله داوود عليه الصلاة والسلام، كان عبد الله ورسوله داوود عليه الصلاة والسلام من نسل يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم عليه الصلاة والسلام وورد اسمه في ستة عشر موضعًا من القرآن الكريم، هو أحد الرسل الذين بلغنا خبرهم من بعد موسى عليه الصلاة والسلام فقد أنزل الله عز وجل عليه الزبور.
  • الموضوع التاسع: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لواقعة أصحاب السبت، جاء ذكرهم في القرآن الكريم خمس مرات، في سورة البقرة يأتي خطاب الله تعالى إلى بني إسرائيل مذكرًا بعذاب الخارجين منهم على شرع الله فيقول لهم: (وَلَقَدْ عَلِمْتُمُ الَّذِينَ اعْتَدَوْا مِنكُمْ فِي السَّبْتِ فَقُلْنَا لَهُمْ كُونُوا قِرَدَةً خَاسِئِينَ).
  • الموضوع العاشر: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لقصة عبد الله ونبيه سليمان عليه الصلاة والسلام، هو عبد الله ونبيه سليمان ابن داود عليه الصلاة والسلام وقد جاء ذكره في القرآن الكريم سبعة عشر مرة، يشرح كل منهما موقفًا من المواقف الهامة في سيرة هذا النبي الصالح.
  • الموضوع الحادي عشر: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لقصة عبد الله لقمان الحكيم، قال تعالى: (وَلَقَدْ آتَيْنَا لُقْمَانَ الْحِكْمَةَ أَنِ اشْكُرْ لِلَّهِ وَمَنْ يَشْكُرْ فَإِنَّمَا يَشْكُرُ لِنَفْسِهِ وَمَنْ كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ حَمِيدٌ).
  • الموضوع الثاني عشر: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لقصة عبد الله ونبيه يونس عليه الصلاة والسلام، جاء ذكرهما في القرأن الكريم أربع مرات في ( سورة النساء، سورة الأنعام، سورة يونس، سورة الصافات).
  • الموضوع الثالث عشر: يذكر الكاتب من أوجه الإعجاز الإنبائي والتاريخي في عرض القرآن الكريم لقصة عبد الله ونبيه زكريا عليه الصلاة والسلام، جاء ذكرهما في القرآن الكريم ثمان مرات، قال تعالى: (وَزَكَرِيَّا إِذْ نَادَىٰ رَبَّهُ رَبِّ لَا تَذَرْنِي فَرْدًا وَأَنتَ خَيْرُ الْوَارِثِينَ) وغيرها من المواضيع التي طرحها الكاتب.

المصدر: من آيات الإعجاز الإنبائي والتاريخي في القرآن الكريم/ زغلول النجار/ دار المعارف


شارك المقالة: