ليلى أورفلي

اقرأ في هذا المقال


من هي ليلى أورفلي:

تُعتبر ليلى أورفلي أحد الأديبات المعاصرات اللواتي بحثن في الأدب العربي في العصر الحديث، كما وتعتبر من الأديبات اللواتي ساهمن في رفعة الأدب العربي في العصر الحديث لأعلى المراتب والدرجات الأدبية. وتُعد الأديبة ليلى أورفلي إحدى الكاتبات والمؤلفات اللواتي أحدثن أثر بالغ الأهمية على الأدب العربي بشكل عام والشعر الحديث بشكل خاص.
وولدت الأديبة والكاتبة والمؤلفة العربية الشاعرة الشهيرة ليلى أورفلي في محافظة حلب في الجمهورية العربية السورية، في عام ألف وتسعمائة وتسعة وخمسين للميلاد، كما وتعيش حالياً في مدينة حلب أيضاً. وتعتبر إحدى الطالبات اللواتي تخرجن من جامعة حلب بالتحديد من كلية العلوم الاقتصادية هذا من قسم الدراسات السكانية برتبة البكلوريوس.
كما ونالت الأديبة والشاعرة السورية الشهيرة رتبة الماجستير من تخصص الاقتصاد والدراسات السكانية أيضاً من جامعة حلب في الجمهورية العربية السورية. وتقوم حالياً بالتحضير لأجل الحصول على شهادة الدكتوراة هذا تحت موضوع العنف ضد المرأة العاملة، حيث تعتبر الأدبية ليلى أورفلي إحدى أهم الأعضاء بالغين الضرورة في اتحاد الكتّاب العرب/ جميعة الشعر العربي، في الجمهورية العربية السورية.
كما وترأست الأديبة والمؤلفة والكاتبة والشاعرة العربية ليلى أورفلي العديد من المناصب التي وصلت بها هذا الحد الكبير من الشهرة، وكونها أديبة بين الأديبات اللواتي حضين بصيتٍ عالٍ بين أسرتها الأدبية على حدٍ سواء. وكتبت الأديبة والشاعرة والمؤلفة العربية العديد من المؤلفات التي أحدثت أثراً بالغ الأهمية على المستمعين والقارئين والمتذوقين للأدب العربي على مختلف العصور والفترات الأدبية، كما وأصدرت العديد من المؤلفات التي صُنفت بأنَّها كتب منشورة والكتب الأخرى قيد الطباعة والنشر، ومن أهم ما كتبته الأديبة والشاعرة ليلى أورفلي ما يلي:

  • الرحيل في العيون الخضر، عبارة عن كتاب صدر عن دار المرساة المتواجد في اللاذقية في عام ألف وتسعمائة وتسعة وتسعين للميلاد.
  • رسائل من أوراق الدمع، عبارة عن كتاب صدر عن دار المقدسية في مدينة حلب السورية في عام ألفين واثنين للميلاد.
  • محترقة بالورد، عبارة عن كتاب صدر في مدينة حلب السورية في عام ألفين وستة للميلاد.
  • معه.. عبارة عن ديوان شعر تحت الطبع حالياً.
    هذا وغيرها الكثير من المؤلفات التي قيد الطبع حالياً.

المصدر: الأدب العربي المعاصر، روبت كامبل.الأدب العربي الحديث، أيمن ميدان.الأدب العربي، عمر الدسوقي.


شارك المقالة: