ما هي أسباب مواجهة الإشاعة؟

اقرأ في هذا المقال


أسباب مواجهة الإشاعة:

  • تنمية الوعي عن طريق نشر الأخبار الدقيقة والموضوعية؛ لأن ذلك علاج للإشاعة المسمومة.
  • نشر المعلومات وعدم التعتيم الإعلامي على الأخبار، إلا ما كان يتعلق بقضايا الأمن الوطني.
  • الاعتماد على الحوار في القضايا التي تهم المواطنين بشكل متوازن ومرن.
  • تحويل قضايا الإشاعات لأهل العلم والخبرة.
  • تخصيص مكتب إعلامي لمقاومة الإشاعات.
  • منح المواطنين الحق في تعبير عن آرائهم وأفكارهم، فيما يتعلق بالإشاعة ضمن الضوابط القانونية.
  • قيام الدولة بنشر الأخبار للجمهور؛ لكي لا يلجأون إلى الإعلام الأجنبي أو المعادي، بالإضافة إلى العمل على تتبع مصادر الإشاعات من الأسفل إلى الأعلى، في سلّم الطبقات الاجتماعية لمعرفة النواة الحقيقة لها؛ بهدف وضع الإشاعات المضادة.
  • تحقيق وسيلة أمن المعلومات لا سيما أجهزة الكمبيوتر؛ بحيث لا يستطيع العدو السطو عليها واستخدامها لأغراضه.
  • شرح الدول لسياستها الداخلية والخارجية في جميع الميادين والمجالات للمواطنيين.
  • إزالة بعض الظواهر السلبية التي يمكن الاستفاده منها العدو في نشر الإشاعات.
  • عدم تكذيب الإشاعة نفسها إنما إطلاق الإشاعات مضادة تُسقطها بشكل تلقائي.
  • إعطاء التلفزيون دوراً أكبر في هذا المجال لِما له من أثر على المشاهدين.
  • التغطية الإعلامية الشاملة للندوات والمحاضرات التي تختص بالإشاعات

المصدر: الدعاية، عاطف العبدمحاربة الإشاعات، عاطف العبدعلم النفس، محمد الخطيب


شارك المقالة: