ما هي أهم وسائل الإعلام الإلكتروني؟

اقرأ في هذا المقال


وسائل الإعلام الإلكتروني:

تتمثل وسائل الإعلام الجديد أو الإعلام الإلكتروني بالكثير من الإنتاجات الإلكترونية التكنولوجية وهي كالآتي:

كما وتعتبر مواقع الشبكات على شبكة الإنترنت العالمية هي وسائل الإعلام الجديدة أو الحديثة والمتطورة، كما وتأخذ مفهوم وتعريف واسع جداً يصف الكثير من المعالم الخاصة بوسائل الإعلام المختلفة، والتي تستخدم في الكثير من المجالات أو لحل ونشر الكثير من المعلومات على حدٍ سواء.

كما وأنَّ هنالك الكثير من العوامل التي جعلت هنالك فرق واضح ما بين الإعلام الجديد أو الإلكتروني وغيره من أنواع الإعلام الأخرى، وهي كالآتي:

  • عادةً ما تكون وسائل الإعلام الإلكترونية وسائل متميزة بخاصية التفاعلية.
  • يستخدم الإعلام الإلكتروني الكثير من التقنيات الرقمية كتقنيات شبكة الإنترنت وتقنيات الهواتف المحمولة.
  • في العادة يتم إنشاء الصحف الإلكترونية بواسطة الجمهور المستهدف كما ويعمل المستخدمين على توجيهها.
  • تعمل الوسائل التكنولوجية في الإعلام الإلكتروني بشكل فعلي في الوقت الحالي.
  • تعتبر وسائل التواصل في الإعلام الإلكتروني وسائل عابرة للكثير من الحدود الجغرافية الكبيرة والبعيدة.
  • كما وتعتبر المعلومات في الإعلام الإلكترونية قصيرة العمر نظراً لتطورها وتحديثها بشكل مستمر.
  • يعتبر الإعلام الإلكتروني أصعب من الإعلام الرقمي أو حتى التقليدي من حيث الرقابة والتنظيم على حدٍ سواء.
  • تكون البنية التحتية التابعة للنشر أو للإذاعة  في الصحف الإلكترونية أرخص بالنسبة لمقدرة الوصول إليها وذلك للأفراد.

إذاً إنَّ الإعلام الإلكتروني والوسائل التابعة له من أهم ما يمكن الفرد من خلاله الوصول إلى المعلومات أو حتى الحقائق حول القضايا أو الأحداث التي تجري في البلد مثلاً من الداخل والخارج.حيث أنَّ الإعلام الإلكتروني يعمل على توصيل الجمهور بالمعلومات التي تهمهم في ذات الوقت الذي يبحث فيه الجمهور عن تلك المعلومة.

أي أنَّ الإعلام الإلكتروني تتوافر فيه سمة الآنية التي لا تتواجد في الصحف الورقية أو حتى الرقمية.إذاً إنَّ وسائل التواصل الإلكتروني جميعها تعمل على توفير الوقت أو حتى الجهد للمستخدم من أجل حصوله على تلك المعلومة.

المصدر: كتاب دراسة الجمهور في بحوث الإعلام/ محمد عبد الحميد.كتاب بحوث الإعلام/ سمير حسين.لإعلام الإلكتروني/ عبدالعزيز خالد الشريف.كتاب تحليل المحتوى في بحوث الإعلام/حمام زهير.


شارك المقالة: