ما هي إيجابيات إيجاد نظام اتصالي فعال في العلاقات العامه؟

اقرأ في هذا المقال


إيجابيات إيجاد نظام اتصالي فعال في العلاقات العامه:

  • أن تنطلق كل أهدف الاتصال الإداري من داخل الإطار الفكري المرن والمتطور والقائم على أيدلوجية المصالح المشتركة، فلا أحد يهتم برسالة توجيه إليه من خلال عملية اتصال معينة، إلا إذا شعر أن هناك مصلحة له فيها.
  • يترتب على ذلك أن تحدد اهتمامات الناس واحتياجاتهم تحديداً دقيقاً، كذلك أن تُصاغ الرسائل بالكيفية التي تُخاطب هذه الاهتمامات والحاجات. وسوف يترتب على ذلك التخلص تلقائياً من الكم الزائد وتُركّز على النوعية الجيدة في مضمون الاتصال؛ وهذا يُقلل النفقات ويزيد فاعلية النتائج.
  • أن تُحدد الأهداف تحديداً دقيقاً وأن تُصاغ بالكيفية التي تتناسب مع الإطار الموقفي، المحيط بعملية الاتصال التي تجمع بين جماعات معينة، أو بينها وبين الأدارة العليا، أو على أي مستوى من مستوياتها.
  • الأفراد داخل المنظمات يقتنعون بما تراه أعينهم وتفعله أيديهم، أسرع ممّا يقتنع بما يسمعه. وإذا كانت الأقوال مطابقة للأفعال، تكون أكثر وقعاً وأكثر تأثيراً.
  • المفهوم العلمي للاتصال يقوم على إصدار الأفكار والمعلومات، بمعنى أن الاتصال يقوم على اتجاهين ولا يكون في اتجاه واحد.
  • المواجهة الشخصية المباشرة بين الأطراف التي لها مصلحة في عملية الاتصال معينة، حيث تحرص الإدارة العُليا على فتح قنوات الاتصال الشخصي بينها وبين الجماعات المرتبطة بمنظماتها.

المصدر: أسس العلاقات العامة،علي عجوةالعلاقات العامة، علي عجوة. العلاقات العامة سمير حسين


شارك المقالة: