العوامل التي يجب مراعاتها عند اختيار أثاث غرف الفنادق

اقرأ في هذا المقال


يهمنا هنا معرفة كافة العوامل التي يجب مراعاتها عند اختيار أثاث غرف الفنادق بالطريقة الصحيحة، كما يجب معرفة طريقة تجهيزها والمحافظة عليها بالشكل المناسب لها.

العوامل التي يجب مراعاتها عند اختيار أثاث غرف الفنادق

  • التركيز على نوعية الخشب الممتاز الذي يصمم لديكورات وأثاث الفندق بشكل كبير ويجب أن يكون ذات متانة عالية والجودة مميزة؛ وذلك ليدوم مدة طويلة داخل غرف الفندق أو في أي مكان يتم وضعه في الفندق، حيث أن أغلب أصحاب الفنادق تهتم بتوعية الخشب الاقتصادية والذي يكون مضغوط بشكل كبير ويجب أن يكون مغطى بقشر من الخشب الطبيعي أو من البلاستيك وتكون الوانه خشبية ومميزة عن غيرها.
  • يجب أن يكون النوع المختار من الخشب سهل التنظيف والذي يقوم بتنظيفه والاهتمام به من قبل موظفين قسم الإشراف الداخلي وأن تكون أي قطعة منه سهلة التحكم بها وسهلة فتحها في حالة كانت تحتوي على إدراج، كما يجب الاهتمام بالأثاث الذي يكون مصنوع من مواد خام وألوانه تقاوم كافة العوامل الجوية من حرارة ورطوبة وأمطار وبرودة وغيرها.
  • الاهتمام بتجهيز الغرف بالبياضات التي يجب أن يكون فيها ملاءة بيضاء أكثر من قطعة مع وجود مخدة من اللون الأبيض وغطاء للسرير داخل الغرفة من اللون الأبيض ومفرش للسرير ويجب أن يكون من نفس القماش المخصص لأثاث الغرفة، كما يجب إضافة بطانية وأكثر من غطاء للسرير نفسه ويجب أيضاً الاهتمام بتجهيز الستائر لغرف الفندق والستائر التي يتم اختيارها من قبل موظفين الفندق ومنها ما يكون خفيف التي يقوم موظفين قسم الإشراف الداخلي بتغييرها كل شهرين والنوعية الأخرى تكون معتمة وتتغير كل ثلاثة أشهر.
  • التركيز على كافة نوعية الأثاث التي تحتاج إلى تركيب وفك بشكل صحيح ويجب الاهتمام بلون الستائر المختارة لغرف الفنادق بأن تكون من نفس لون حائط الغرفة مع ضرورة أن تكون الستائر مقاومة بشكل نسبي للحرائق التي من الممكن أن تحصل داخل الغرفة بطريقة مفاجئة.

وفي النهاية يجب معرفة كافة العوامل التي يجب مراعاتها عند اختيار أثاث غرف الفنادق بالطريقة الصحيحة، كما يجب معرفة طريقة المحافظة عليها داخل غرف الفندق بالشكل المناسب لها.

المصدر: كتاب" الإدارة الفندقية للمؤلف؛ فندكتاب" التجهيزات الفندقية للمؤلف؛ د. محمد عطيه محمدكتاب" أدارة الفنادق للمؤلف؛ محمد الصيرفيكتاب" أدارة الفنادق للمؤلف؛ د. عبد الامير عبد كاظم


شارك المقالة: