كيف نصنع زهور الزنبق بطريقة اللف الورقي؟

اقرأ في هذا المقال


يُعد مشروع لف زهور الزنبق الورقي من أجمل المشاريع فهو ليس مجرد حرفة من الحرف الورقية ممتعة لفصل الربيع بل هو أيضاً مشروع رائع وجميل نتعلم فيه كيفية عمل لف الورق، فيُمكننا تنفيذ هذا النشاط الحرفي الرائع بعدة طرق من الورق عن طريق لفه وتأطيره أو عن طريق صنعه على بطاقات صغيرة وتحويله إلى بطاقة عيد الأُم، كما يُمكننا صنع مجموعة من الأزهار حول إطار من الورق المقوى لعمل إطار صورة جميل.

كيف نصنع أزهار الزنبق بطريقة اللف الورقي؟

الأدوات والمواد اللازمة لصنع أزهار الزنبق بطريقة اللف الورقي:

  • شرائط لف الورق.
  • أداة اللف المشقوق.
  • مقص.
  • مسدس الغراء الساخن.
  • ورق البطاقات.
  • عيدان الغراء.

طريقة صنع أزهار الزنبق بطريقة اللف الورقي:

  • نقوم أولاً بتحديد شرائط اللف الملونة فنأخذ شريحتين بطول 12 سم وشريط واحد بطول 6 سم.
  • ثم نقوم باستخدام أداة اللف المشقوقة للف الشرائط ثم نسمح للشرائط الملفوفة بالتخفيف قليلاً، ثم نطوي جانب واحد من الملفات السائبة لعمل أشكال دمعة، ومن ثم نضع بعض من الغراء على الطرف المفتوح لتأمين الأشكال.
  • بعد ذلك نضع شكلي الدمعة الكبيرين جنباً إلى جنب ونضع الأجزاء المنحنية في الأسفل ونبقي الجوانب المدببة متجهة قليلاً نحو الخارج في اتجاهين متعاكسين لبعضهما البعض.
  • ثم نقوم بلصق الدمعة الصغيرة في منتصف الدمعة الكبيرة، ونأخذ شريطين باللون الأخضر ونقوم بعمل لفات فضفاضة معهم.
  • بعد ذلك نقوم بطي الشرائط الملفوفة الخضراء على جانبين متقابلين لإنشاء أشكال أوراق رقيقة (سبيكة).
  • ثم نقوم بقص شريطاً رفيعاً من ورق البطاقات الملونة الخضراء لعمل ساق الزهرة أو نقوم باستخدام جزءاً من شريط اللف.
  • ثم نلصق جذع التوليب على السطح ونترك الجزء السفلي فضفاض، ومن ثم نلصق مخطط التوليب أعلى الجذع.
  • بعد ذلك نقوم بلصق ورقتين فيهما أشكال بالقرب من النهاية السفلية للساق ونستخدم المقص لقص الجانب السفلي من الجذع عن طريق مطابقته مع شكل الأوراق الملتصقة به ونقوم بتثبيتها بالغراء إذا لزم الأمر.
  • ثم نقوم بتكرار جميع الخطوات بمزيد من الألوان والأشرطة لنقوم بصنع أزهار الزنبق لتكوين باقة رائعة وملونة من ورق لف الزنبق الرائع.

المصدر: أشغال يدوية. تأليف: أحلام النجدي.الأشغال اليدوية. تأليف: عبير حسن.فن الحرف. تأليف: جمانة مراد.أشغال يدوية للأطفال. تأليف: السيد إبراهيم.


شارك المقالة: