نظم الإدارة الفندقية في الفنادق

اقرأ في هذا المقال


يهمنا هنا معرفة أهم نظم الإدارة الفندقية في الفنادق بالطريقة الصحيحة، كما يجب معرفة طريقة تطبيق تلك الأنظمة في كافة أقسام الفندق بالطريقة المناسبة لها ومعرفة طريقة المحافظة عليها بالشكل الصحيح.

نظم الإدارة الفندقية في الفنادق

  • نظم الإدارة الفندقية يكون المسؤول عنها مالك الفندق نفسه ويستطيع أن يجد أكثر من بديل لإضافة مميزات خاصة به وهذه البدائل المضافة تحتاج إلى دراسة خاصة بها مع كافة مشرفين أقسام الفندق لإيجاد الحل المناسب لها، كما أن نظم الإدارة الفندقية تحلل بطريقة سريعة للوصول إلى أنسب حل لها بالإضافة إلى خبرات ومهارات مالك الفندق نفسه يجب أن يشغلها في كافة البدائل المتاحة له.
  • ترتبط نظم الإدارة الفندقية بكافة البدائل المتاحة لها والتي يمكن أن تكون هذه البدائل أن يتم التعاقد مع شركة مخصصة للفنادق مع مالك الفندق ويجب أن تكون الشركة معروفة بشكل عالمي لسهولة إدارة وتشغيل الفنادق بسهولة، كما يجب على مالك الفندق أن يتعاقد مع شركة محلية لسهولة إدارة الفندق بالطريقة الصحيحة ويستطيع مالك الفندق أن يؤجر الفندق لشركة فنادق تقوم بإدارة كافة الحسابات المالية للفندق نفسه.
  • يستطيع مالك الفندق عمل عقود مع شركات تسويق وحجز مع ضرورة الاحتفاظ بإدارة الفندق وكذلك الاحتفاظ بملكية مالك الفندق أيضاً من ناحية مكانته والخدمات التي تقدم له في الفندق، كما أن لإدارة الفندق عمل مشروع خاص بها بعد أخذ الأذن من مدير الفندق؛ وذلك لحماية كافة حقوق الفندق بكل ما يملكه.
  • كما تستطيع نظم الإدارة الفندقية أن تتعاقد مع شركات عالمية التي من خلالها تقلل حصول مشاكل التشغيل الفندقية ويكون نجاح الفندق بشكل أكبر ومن خلالها تستفيد الفنادق من الخبرات التي تمتلكها من بعضها البعض مع ضرورة نقل تلك الخبرات إلى الموظفين داخل أقسام الفندق، كما يجب عمل دورات تدريبية بشكل مستمر لكافة الموظفين في الفندق؛ وذلك لزيادة خبراتهم وتقوية مهاراتهم بشكل صحيح.

وفي النهاية يجب معرفة أهم نظم الإدارة الفندقية بالطريقة الصحيحة، كما يجب معرفة طريقة المحافظة على هذه النظم وطريقة عمل عقود من خلالها مع مالك الفندق للمحافظة عليها في كافة أقسام الفندق بالطريقة الصحيحة.

المصدر: كتاب" الإدارة الفندقية للمؤلف؛ فندكتاب" أدارة الفنادق للمؤلف؛ د. عبد الامير عبد كاظمكتاب" أدارة الفنادق للمؤلف؛ محمد الصيرفيكتاب" التجهيزات الفندقية للمؤلف؛ د. محمد عطيه محمد


شارك المقالة: