وسائل ترفيه غريبة تقدمها الفنادق

اقرأ في هذا المقال


يهمنا هنا معرفة وسائل ترفيه غريبة تقدمها الفنادق بالطريقة الصحيحة، كما يجب معرفة طريقة الالتزام بهذه الوسائل من قبل موظفين الفندق وطريقة تقديمها للضيوف والسياح.

وسائل ترفيه غريبة تقدمها الفنادق

  • العزف على آلة غيتار من نوع الفندر الكهربائي وهذه الوسيلة يقدمها فنادق متعددة وتوضع آلة الغيتار في غرف مخصصة لها داخل الفندق وبإمكان الضيوف أن يستمعوا بها والدخول إلى الغرفة دون أي تكاليف واقعة عليهم، كما أن بعض الفنادق تقدم عربة ملكية لعروسين يريدون إقام حفلتهم في الفندق وعليها تقوم إدارة الفندق بمنحها لهم وحينها يقوم موظفين الفندق بحملهما عليهما لإكمال مراسم الحفلة بالطريقة الصحيحة.
  • وجود طبيب نفسي خاص بكافة الحيوانات الأليفة والتي تعتبر تلك الوسيلة من الخدمات الغريبة والمختلفة عن أي وسيلة أخرى تكون موجودة في الفندق وكذلك توفر خدمة عناية خاصة لكافة الحيوانات الأليفة مع توفر لها العلاج المناسب لها في حالة مرضت أحد الحيوانات، كما قدمت فنادق أخرى وسائل ترفيهيه غريبة وجميلة وهي أن يستيقظ الضيوف على صوت المشاهير في كل صباح ويستطيعوا أيضاً أن يلتقوا بهم في مسرح الفندق كل يوم في الصباح.
  • كما تقدم بعض الفنادق خدمة إرشادات النوم التي تقدم للضيوف مجموعة من الأطباء المختصين في طريقة المحافظة على نومهم وطريقة الاعتناء بصحتهم طوال مدة إقامتهم في الفندق، كما تقدم بعض الفنادق أستوديو تسجيل والذي من خلاله تقام حفلات متعددة في الفنادق ويأتي إليها الضيوف المشهورين.
  • كما تقوم بعض الفنادق بتقديم وسيلة ترفيهيه غريبة وهي أن تقوم بخطف الضيوف من غرفهم في الفندق لأخذهم نزهه حول الفندق أو الذهاب بهم إلى مكان غريب ومختلف، حيث يوجد أيضاً في بعض الفنادق وسيلة ترفيهيه بعمل غرف خاصة للحيوانات الأليفة ووضع فيها أحواض من السمك وبعض القطط وغيرها من الحيوانات الأليفة وتقدم أيضاً بعض الفنادق وسيلة خدمة السيارات الفخمة باستئجارها لضيوف الفندق لمدة معينة من الزمن.

وفي النهاية يجب معرفة وسائل ترفيه غريبة تقدمها الفنادق بالطريقة الصحيحة، كما يجب معرفة طريقة الالتزام بهذه الوسائل من قبل موظفين الفندق وطريقة تقديمها للضيوف والسياح.

المصدر: كتاب" أدارة الفنادق للمؤلف؛ محمد الصيرفيكتاب" الإدارة الفندقية للمؤلف؛ فندكتاب" أدارة الفنادق للمؤلف؛ د. عبد الامير عبد كاظمكتاب" التجهيزات الفندقية للمؤلف؛ د. محمد عطيه محمد


شارك المقالة: