ما هي أهم التمارين اليابانية لجسم الأنثى؟

اقرأ في هذا المقال


لا بُدّ من التنويه على أن النساء اليابانيات حققن الرقم القياسي العالمي في طول العمر لأكثر من 25 عاماً؛ حيث أنهم لا يبدو عليهم التقدم في السن وتبدو أجسامهم بصورة متناسقة. وفي هذا المقال سنتحدث عن أهم التمارين اليابانية لجسم الأنثى.

أهم التمارين اليابانية لجسم الأنثى:

  1. تستلقي المرأة على معدتها، ثم تقوم بثني الركبتين، وتسترخي المرأة مع أهمية أن تتخيل أن ساقيها تتأرجح مع الريح، وبعد ذلك تحاول بأن تصل بساقيها المسترخيتين إلى الأرداف بكعبها. ومن الممكن أن لا تتمكن المرأة من القيام بذلك في بداية الأمر لذا يجب الاستمرار في المحاولة، مع أهمية ممارسة هذا التمرين كل يوم للوصول إلى النتائج الفعالة.
  2. تستلقي المرأة على ظهرها، ثم تسترخي مع أهمية أن تتخيّل أن جسمها فارغ وخفيف، ويتم ثني الركبتين بدون رفع القدمين، للقيام بذلك تسحب المرأة القدمين ببطء إلى الأرداف قدر الإمكان، ويتم رفع الرأس ببطء مع محاولة الوصول إلى الركبتين براحة اليد. ومن المهم أن لا ترفع المرأة عظمة العمود الفقري، وبمجرد أن تصل إلى الركبتين مع راحتي اليدين تقوم برفع رأسها، كما أنه من المهم أن يتم التحقق من أن العمود الفقري في وضع أفقي، تبقى المرأة في هذا الوضع ما دامت تستطيع.
  3. تستلقي المرأة على ظهرها مع أهمية وضع الساقين معاً، ويتم خفض الذراعين جنباً إلى جنب مع الجسم، ثم ترفع الساقين مع أصابع القدمين بصورة ممتدة إلى أعلى، وفي الوقت نفسه يتم رفع الجزء العلوي من الجسم لأعلى مع الأذرع المستقيمة مع أهمية لمس الركبتين مع الأصابع، تبقى المرأة في هذا الموقف حتى تشعر بالتعب، مع أهمية تكرار التمرين حتى 10 مرات.
  4. تقف المرأة باستقامة، مع أهمية أن تكون القدمين متوازيتين، بعد ذلك تركز المرأة على جسمها وتتخيل أنه خال من الوزن، ثم يتم وضع اليدين خلف الجسم بصورة متشابكة على الردف، وتقوس المرأة ظهرها ببطء مع ثني رأسها للخلف، في المستوى الأقصى تقوم بإرخاء ذراعيها، وتقوم بالتحرك ببطء لليسار واليمين.
  5. تستلقي المرأة على ظهرها، تجمع يديها خلف رأسها، وبعد ذلك يتم رفع الجسم ببطء إلى وضع الجلوس، مع أهمية أن تقوم بثني الجسم للساقين لأقصى قدر ممكن، ثم تعود إلى الموضع الأول.

المصدر: اللياقة البدنية، فاضل حسين عزيز، 2015 اللياقة البدنية، بيتر مورغن، 1997 اللياقة البدنية فى حياتنا اليومية، زكي محمد حسن، 2004 الرياضة والصحة والبيئة، يوسف كماش، 2017


شارك المقالة: