ما هي الحالات التحكيمية في كرة الطائرة؟

اقرأ في هذا المقال


تُعَدّ رياضة كرة الطائرة من أهم الأنشطة الرياضية المنتشرة في جميع دول العالم، وتحتوي هذه الرياضة الجماعية على العديد من المهارات الدفاعية والهجومية التي تميزها عن غيرها من الألعاب.

الحالات التحكيمية في كرة الطائرة:

  1. عملية الدوران: يتم الدوران بنفس اتجاه عقارب الساعة في حالة كسب الإرسال من الفريق الخصم.
  2. عدد التبديلات في الشوط الواحد: 6 تبديلات لكل فريق في الشوط الواحد.
  3. اللاعب المطرود هل يستبدل؟ نعم من خلال تبديل قانوني؛ حيث أنه من المهم أن يكون هذا اللاعب المطرود لم يبدل مع أحد اصلاً أو أنه كان في الاحتياط وقام بالتبديل مع لاعب أساسي، فيمكن لهذا اللاعب الدخول إلى المباراة بدل اللاعب المطرود، وفي حال لم يكن هذا ممكناً يقوم الحكم بالإبلاغ أن الفريق غير قانوني للعب، ويفوز الفريق الآخر بالمباراة؛ لأنه لا يمكن ممارسة اللعبة بعدد أقل من 6 لاعبين في المباراة.
  4. ما هو الحُكم في حال لمس لاعبان أو ثلاثه لاعبين الكرة في نفس اللحظة؟ من الممكن أن يلمس لاعبان أو ثلاثة الكرة في نفس اللحظة بشرط أن يتأكد الحكم أن اللمس كان في نفس اللحظة.
  5. هل يجوز للفريق إخفاء الإرسال؟ لا يجوز لأعضاء أي فريق إخفاء الإرسال من خلال تحريك أيديهم أو القفز أو التحرك من جانب لآخر أو الوقوف الجماعي، لتغطية اتجاه مسار الكرة عند قيام أحد اللاعبين بالإرسال.
  6. هل من الممكن لأي لاعب أن يستأذن من الحكم لربط حذاءه في المباراة؟ لا؛ حيث يكون تأخير إداري يتطلب كرت أصفر، ويعني نقطة للفريق الآخر أو خسارة التداول في حال كان الإرسال مع فريق هذا اللاعب.
  7. هل من الممكن أن يتم جلب الكرة التي دخلت مجال الفريق الخصم؟ لا بُدّ من التنويه على أنه يجوز، لكن بشرط عدم لمس ملعب الفريق الخصم.
  8. من يحق له الاستحواذ على الإرسال في الشوط الثاني؟ من يقوم بالإرسال في الشوط الثاني هو الذي لم يقوم بالإرسال في بداية المباراة بغض النظر عن الفوز أو الخسارة في الشوط الأول، وهكذا تتم العملية بالتبادل بين الفريقين. في حال كان هناك شوط الفاصل (الخامس) يتم إجراء قرعة جديدة.

المصدر: الكرة الطائرة الحديثة ومتطلباتها التخصصية، ناهدة الدليمي، عادل خزعل، رائد مشتت، 2015 المنهاج التدريبي للكرة الطائرة، سعاد حماد الجميلي، 2015 الكرة الشاطئية، إسماعيل عبد الفتاح عبد الكافي، 2006 اسس تدريب الكرة الطائرة للناشئين، الين وديع فرج، 2004


شارك المقالة: