كيف يقوم الفرد بممارسة ستة حركات رياضية في تمرين واحد

اقرأ في هذا المقال


من المهم أن تتم الإشارة على أن التقنيات المثالية في التمارين الرياضية نادراً ما يجدها الفرد في كل صالة رياضية، ومن الممكن أن يقوم بتكرار كل مجموعة تدريبية بنفس التقنيات الدقيقة بحذافيرها، والتي تمنع التعرّض إلى الإصابات الرياضية، وتعمل على تطويع تدريب العضلات بشكل سليم، وتمرين حمل الدمبل يعتبر من التمارين الرياضية المميزة التي من الممكن أن يؤديها الفرد من خلال ممارسة ستة حركات رياضية تقوي عضلات الجسم.

كيفية ممارسة ستة حركات رياضية في تمرين واحد:

  • من المهم أن يقوم الفرد بممارسة تمارين مشية المزارع التي ترتكز على تواجد جهازين من الدمبل، ومن المهم في ذلك التمرين أن يقوم الفرد بالقبض على الدمبلز، مع أهمية الوقوف بالدمبل لأعلى عضلات الكتفين إلى الجهة الخلفية، ومن المهم أن يقوم الفرد باستخدام ذراع واحدة مع الضغط حول كل دمبل، والاستمرار في المشي مع القبض على الدمبل للوصول إلى كافة النتائج الرياضية المطلوبة.
  • من المهم أن يقوم الفرد بممارسة تمارين التقرفص على صندوق واحد؛ حيث أن هذا التمرين يعتمد على تقوية عضلات الساقين بصورة عامة، مع الحماية من التقرفص الخلفي، ومن الممكن أن يقوم الفرد بذلك التمرين من خلال الوقوف بعيداً عن مربع، مع أهمية أن يقوم برفع الساق الواحدة دون فقدان التوازن؛ حيث أن ذلك يؤدي إلى استهداف منطقة الجزء السفلي من الجسم بتكرار 10 مرات على الأقل.
  • من المهم أن يقوم الفرد بممارسة تمارين مشية النادل، والتي تعتمد على الدمبل أو الكرة الحديدية، مع أهمية الاحتفاظ بها فوق الرأس مع الذراع مباشرة، مع إبقاء الكتفين لأسفل، ومن المهم أن يتم استخدام موقف جيد لحمل الوزن والمشي بأسلوب متزن.
  • من المهم أن يقوم الفرد بممارسة تمارين التقرفص مع الكرة بين الذراعين عن طريق وضع الثقل في اليد والمرفقين مباشرة تحتها، ثم يقوم الفرد بثني الوركين والركبتين، والحفاظ على الثقل على الكعب مباشرة.
  • من المهم أن يقوم الفرد بممارسة تمارين الضغط على الكرة الحديدية مع الضغط على عضلات جلوتيس، مع أهمية استخدام وزن أخف من خلال الكرة الحديدية؛ حيث أن هذا يعمل على خلق الضغط والتوتر على العضلة ويحسن من قوتها وادائها.

المصدر: اللياقة البدنية، فاضل حسين عزيز، 2015 اللياقة البدنية، بيتر مورغن، 1997 اللياقة البدنية فى حياتنا اليومية، زكي محمد حسن، 2004 الرياضة والصحة والبيئة، يوسف كماش، 2017


شارك المقالة: