ما هي أهم تمارين النينجا لحرق الدهون؟

اقرأ في هذا المقال


لا بُدّ من التنوية على أنه يرغب الفرد في تمارين رياضية جديدة وفعالة لحرق الدهون، وتمارين النينجا تعتبر واحدة من هذه التمارين؛ حيث أنها تمارين ليست صعبة ولا تتطلب قوة بدنية كبيرة؛ لكنها فعالة جداً في حرق دهون الجسم كلها، ومن الممكن أن يمارسها جميع الأفراد من كافة الأعمار، ولكن قبل البدء في ممارسة هذه التمارين، يجب أن يكون الجسد متأهباً لها من خلال تنمية القوة، رفع معدل اللياقة البدنية، والاهتمام بالإعداد البدني العام أيضاً كالقوة، التوازن، السرعة والتحمل.

أهم تمارين النينجا لحرق الدهون:

  • يقوم الفرد بالارتكاز على الأرض على إحدى الركبتين وإحدى اليدين، مع اهمية أن يقوم بفرد الذراع الأخرى إلى الجهة الأمامية، وبعد ذلك يقوم الفرد بفرد الرجل الثانية إلى الوراء، مع أهمية أن تبقى الرقبة والعمود الفقري على خط واحد، وبعد ذلك يأخذ الفرد نفساً عميقاً من ثلاث إلى خمس مرات، ثم يكرر ذلك. ولا بُدّ من التنويه على أن الغرض من هذا التمرين الرياضي هو العمل على منطقة الوسط، الفخذين والركبتين.
  • يقف الفرد بصورة مستقيمة، مع أهمية أن يكون الكتفين مفرودين والأيدي مثنية، ثم يقوم الفرد بفرد الرجل اليمنى إلى الأمام باستقامة، مع بقاء القدم الأخرى مفرودة ومستقيمة، وبعد ذلك يقوم الفرد برفع وخفض هذه الرجل كما لو كان يسدد كرة مثلاً، مع أهمية ممارسة الحركة لعشر مرات لكل رجل على حدا. وهذا التمرين مهم بصورة كبيرة؛ حيث أنه يستهدف منطقة الوسط والأرجل، ومن الممكن القيام به في أي مكان.
  • يقف الفرد بشكل مستقيم، مع أهمية أن تبقى القدمين متباعدتين عن بعضهما بصورة عامة، وبعد ذلك يقوم الفرد بثني اليدين حتى منطقة الذقن كما لو كان يسدد ضربات إلى خصم أمامه، ويقوم بتحريك يديه أيضاً كتسديد ضربات إلى الأمام. ومن المهم أن يعرف الفرد أن هذا التمرين مهم بصورة كبيرة لعضلات الذراعين، منطقة الوسط والكتفين.
  • يستلقي الفرد على ظهره على السجاد على الأرض، مع أهمية أن يقوم بفرد الذراعين إلى جانبه، وبعد ذلك يقوم الفرد بثني إحدى الركبتين، مع أهمية فرد الرجل الثانية إلى الأمام إلى أعلى، ويقوم الفرد بتكرار نفس الحركة مع الرجل الثانية، ومع كل رجل من خمس إلى عشر مرات.

المصدر: اللياقة البدنية، فاضل حسين عزيز، 2015 اللياقة البدنية، بيتر مورغن، 1997 اللياقة البدنية فى حياتنا اليومية، زكي محمد حسن، 2004 الرياضة والصحة والبيئة، يوسف كماش، 2017


شارك المقالة: