نادي كابوسفاري المجري لكرة السلة

اقرأ في هذا المقال


تاريخ نادي كابوسفاري لكرة السلة

نادي كابوسفاري هو نادي كرة السلة مجري، تأسس في عام 1974م. وفي بطولة عام 1979م كان هدف نادي كابوسفاري لكرة السلة هو الفوز بالميدالياات، وعلى الرغم من أنَّ نادي كابوسفاري لكرة السلة بقيَ لفترة طويلة دون أي خسارة إلا أنّهُ لم يُحرز أي تقدم.

وفي عام 1983م تحقق حلم نادي كابوسفاري لكرة السلة أخيراً من خلال الفوز في بطولة دوري الدرجة الثانية، وحصل على حق اللعب في دوري الدرجة الأولى، وكان النادي عند الحصول على هذا اللقب يضم لاعبين مميزين وهم: فيرينك غالوسي، لازلو ماغيارفي، غابور غوزتوني، تاماس زابو، غابور سابو، تيبور مونوك، زولتان ديري، بيتر ستيكيل، تشابا تشيمباليك، وكان المُدرّب هو كارولي سيمون.

وفي موسم 1990م قاتل نادي كابوسفاري لكرة السلة من أجل الصعود إلى دوري الدرجة الأولى. وفي موسم 1992م نافس نادي كابوسفاري لكرة السلة في عدّة كؤوس دولية لأول مرة، ولكنّه لم يتمكّن من تحقيق أي تقدم في أي بطولة. ومن بعد حصوله على المركز السادس في الدوري مرة أخرى اضطر نادي كابوسفاري لكرة السلة لتوديع الدوري الأول لمدّة عام.

وفي عام 1997م احتلَّ نادي كابوسفاري لكرة السلة المركز السابع في جدول الترتيب. وبدأ نادي كابوسفاري لكرة السلة موسم 1998م بآمال كبيرة، ولكن بسبب البداية السيئة للموسم لم يتمكنوا من تحقيق أي نتيجة جيدة إلا في الموسم التالي.

وفي موسم 1999م بقيادة أندراس ماغار وصل نادي كابوسفاري لكرة السلة إلى المركز الخامس. وفي صيف عام 2000م بدأ النادي الحقبة الجديدة مع المُدرّب كليما فودي، وكان بحوزة النادي لاعبين مميزين، واحتلَّ نادي كابوسفاري لكرة السلة المركز الثاني في جدول الترتيب، وكانت هذه نتائج رائعة للغاية، وكان من أحد أسباب هذه النتائج هو التوازن المحلي الذي لا تشوبه شائبة.

وصنع المُدرّب كليما التاريخ لنادي كابوسفاري لكرة السلة في كأس المجر، ومن بعد الحصول على الميدالية الفضية لم يتوقف نادي كابوسفاري لكرة السلة حتى الحصول على لقب البطولة، وقد فاز نادي كابوسفاري لكرة السلة بالبطولة بالفعل ضد نادي باكس بنتيجة أربعة أشواط مقابل شوطين.

المصدر: كرة السلة للمبتدئين 1، أحمد علي خليفةعالم كرة السلة،أمجد العتوم، حسن محمود الصمادي، تمام نهار العبداللات، 2012الموسوعة الرياضية، ابو السعد، 1997المبادئ الفنية والتعليمية لمهارات الالعاب الرياضية، ياسين حسين، 1997


شارك المقالة: