ما هي المعوقات الإدارية في مجال اتخاذ القرار

اقرأ في هذا المقال


ما هي المعوقات الإدارية في مجال اتخاذ القرار

نقص البيانات والمعلومات

يعود سبب نقص البيانات والمعلومات إلى عدة أسباب أهمها:

  • أن الشخص الذي يجمعها وينظمها غير مؤهل للقيام بهذه العملية إلا لضعف أنظمة المعلومات وجود عيوب في شبكة الاتصال تعيق تدفق المعلومات.

التردد عند اتخاذ القرار

غالبًا ما يعيق اتخاذ القرار الإداري في الوقت المناسب، أي أن صانع القرار يشعر بالارتباك عند اختيار الحل الأفضل والأسباب هي كما يلي:

  • غير قادر على تحديد الأهداف التي يمكن تحقيقها من خلال اتخاذ القرارات الإدارية. الهدف غير واضح، مما يؤدي إلى عدم اليقين.
  • تعذر تحديد النتائج المتوقعة لكل بديل.
  • عدم القدرة على تقييم المزايا والسلبيات المتوقعة من البدائل المختلفة يخلق حالة من التوتر مصحوبة بالتردد.
  • في المراحل الأخيرة من اتخاذ القرار، لا توجد بدائل بحثية أو ظهور متوقع.
  • إن افتقار صانع القرار إلى الخبرة والمرونة والاعتقاد بأن عملية صنع القرار يجب أن تكون مثالية بنسبة 100٪ يعني أن البدائل المختارة ليست معيبة. وإن تنويع الأساليب السلوكية وأساليب الإشراف لدى صانعي القرار سينتج عنه الخوف والريبة والمشاعر السلبية.

الافتقار إلى السلطة والمسؤولية الواضحة وممارستهم غير المرضية، الضغوط والالتزامات غير المقبولة، مثل صانعي القرار أنفسهم والتكاليف.

تقليل التردد في اتخاذ القرار

من أجل تقليل التردد في اتخاذ القرار، يجب أن نأخذ في الاعتبار:

  • يجب أن يساعد كل قرار في تحقيق الهدف.
  • إن المبالغة في التبسيط عدم تضمين الأشياء غير الملموسة أو عدم دراسة تأثير العواطف هو أحد جوهر المشكلة، مما يؤدي إلى زيادة التردد. لذلك بالإضافة إلى الأشياء المرئية أو الملموسة أو المستنبطة نفسياً. ومن المستحيل إرضاء الجميع. ومعظم القرارات الإدارية لا يمكن أن ترضي الجميع. ويجب أن يكون هناك أشخاص غير راضين في كل قرار، وهم يحاولون دائمًا انتقاد القرار بعد صدوره. هذا مهم جدا لصنع القرار وعلى المنتج في هذه الحالة شرح موقف القرار والسعي لتعاون الجميع.

ضعف الثقة المتبادلة

ضعف الثقة والتناغم بين المديرين والمرؤوسين من الأسباب التي تثني عن اتخاذ القرار وتحمل مسؤولية النشر؛ لأنهم في إطار مشوه يحرمهم من فعاليتهم ويفشلون في تحقيق نتائج أهدافهم.

وقت اتخاذ القرار

غالبًا ما يواجه المديرون ضغوطًا لاتخاذ القرارات بشغف، مما يعيق البحث الكامل والبحث عن المناصب الإدارية واتخاذ قرارات غير صحيحة وفشل في الوصول إلى أهدافهم.

المصدر: قضاء الإلغاء/ طعيمة الجرف/ دار النهضة العربيةالقضاء الإداري/ ماجد راغب الحلوالقانون الإداري / عصام اسماعيلالقانون الإداري /محمد المدني /دار النهضة العربية


شارك المقالة: