ملخص مسرحية الرجل الذي أحب الأطفال

اقرأ في هذا المقال


مسرحية الرجل الذي أحب الأطفال:

مسرحية الرجل الذي أحب الأطفال، هي مسرحية للكاتبة كريستينا ستيد نُشرت لأول مرة في عام 1940.

الشخصيات في مسرحية الرجل الذي أحب الأطفال:

  • الآنسة روزاليند أيدن: الآنسة أيدن هي المعلمة التي تعشقها لويزا. بعد أن قرأت سام بعض القصائد التي كتبها لوي في مدح الآنسة آيدن، أخبرها أن تدعو معلمها لتناول العشاء ليلة عيد ميلاده.
  • بيرت أندرسون: بيرت موظف حكومي تربطه علاقة غرامية بين هيني. عندما يموت والدها وتضطر أسرتها لمغادرة منزلهم، يتجنب مكالماتها الهاتفية. عندما سئمت هيني الحياة مع سام، تذهب إلى بيرت؛ يرتب لمقابلتها في المساء في حانة، لكنه لم يحضر أبدًا.
  • ديفيد كولير: والد هنريتا، رجل ثري رباها لتوقع حياة الرفاهية. تذهب إليه لاقتراض المال عندما تستطيع، وتستأجر الأسرة منه منزل مقابل إيجار رمزي.
  • العمة إليانور ليسينوم: شقيقة هنريتا وصديقتها المقربة، واسمها الحقيقي إليانور، ساخران بشأن زواجها مثل هيني، لكن زوجها أرشي ضعيف الإرادة، ممّا سمح لها بالبقاء أقرب إلى عائلتها ممّا يمكن أن تكون عليه هيني.
  • كلير ميريديث: كلير هي صديقة لويزا عندما انتقلت إلى المدرسة في أنابوليس. كلاهما مثقفان ويشتركان في الافتتان بالسيدة أيدن. تعتبر كلير نفسها اشتراكية وتقرأ الأعمال الفكرية حول الصراع الطبقي. تتفهم حالة منزل لوي وتتعاطف معها.
  • هازل مور: هازل هي مدبرة المنزل منذ طفولة هيني. كانت مع بوليتس في بداية زواجهما، لكن سام طردها لأنها أساءت استخدام مواد القراءة الخاصة به، ممّا أساء إلى حساسيتها الدينية.
  • نادان: نادان هو سكرتير سام في الملايو، مدرسة كيراني. إنه يرى أن سام ساذجًا بعض الشيء، ويخبره ألا يتجول في الشوارع ليلاً، وأنه قد لا يكون بأمان.
  • شاول الحاج: نشر شاول، صديق سام من مكتب الحفظ، جريدته الخاصة بقصة مستمرة. عندما يتعرض سام لحملة تشهير، يقف شاول بجانبه.
  • بوني بوليت: بوني هي أخت سام الصغرى، وتعيش معهم وتقوم بكل أعمال الخادمة بدون أجر. لم توافق هيني عليها، وعندما يذهب سام إلى آسيا، قامت هيني بإخراج بوني من المنزل لإحضار خادمتها القديمة التي لا يستطيع سام تحملها.
  • تشارلز فرانكلين بوليت: تشارلز هو طفل العائلة، ولد ليلة عودة سام من الملايو. انتشرت شائعات بأن هيني حملت بهذا الابن بينما كان زوجها بعيدًا.

ملخص مسرحية الرجل الذي أحب الأطفال:

تقدم المسرحية نظرة مروعة على عائلة مختلة، وهي منقوشة على المنزل الذي نشأ فيه ستيد. مثل الابنة الكبرى، لويزا، قامت زوجة أبيها بتربية ستيد بعد وفاة والدتها عندما كانت في الثانية من عمرها. أنجب والداها ستة أطفال آخرين، رغم أنهم قاتلوا باستمرار. تجعل لويزا عين ستيد عليهم للحصول على التفاصيل، حيث تصبح قابلة للتواصل بسهولة، كما أن ميولهم للكراهية والتدمير الذاتي تجعلهم شخصيات يصعب نسيانها.

المصدر: كتاب فجر المسرح/ الطبعة الأولى للمؤلف "إدوار الخراط"كتاب المسرح عبر الحدود/ الطبعة الأولى للمؤلفه "نهاد صليحه"كتاب المسرح بين النص والعرض/ الطبعة الأولى للمؤلفه "نهاد صليحه"كتاب المسرح بين الفن والفكر/ الطبعة الأولى للمؤلفه "نهاد صليحه"


شارك المقالة: