لبنى مهدي

‏ونستنتج مما سبق أنَّ القصص الإخبارية تعتمد في ذات الوقت على منابر الإعلامية التي تساعدها على معالجة القصص الإخبارية بواسطة الانطباعات الإعلامية المتعددة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ المؤسسات الصحفية  ركزت على تحديد العديد من المعارف الصحفية المختلفة، والتي يتم بواسطتها التوصل إلى السلطات النقدية في المقالات العريضة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ المقالات الصحفية قد تعتمد على الخبرة الحسية ذات التجارب النقدية المهتمة في كيفية الوصول إلى وسائل الإعلام المطورة للأفكار الموازنة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الإعلانات الصحفية قادرة على تحديد الظواهر التي تحدد طرق تحرير بعض المقالات الصحفية ذات  القوالب الفنية المستهدفة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ المؤسسات الصحفية ‏تسعى إلى تحديد التفسيرات أو المقارنات ذات الاتجاهات الأدبية أو الفنية ، وهو ما يساهم في الارتقاء بمجالات المقال الصحفي العرض.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ لأهداف مضمون المقال الصحفي قدرة على تحديد الملازمة الزمنية المعتمدة على الاستراتيجيات الإعلامية أو التجارية أو الاقتصادية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ يقع الحدث بوقت زمني معين يؤكد على تحليل القيم الصحفية وتطويرها وفقاً للمستويات الإقليمية أو المحلية أو العالمية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ العنصر الرئيسي لتقويم الخبر يلعب قدرة في تحديد الأسس المنطقية في المقالات التحليلية على اعتبارها عنصر مكمل للخبر.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ القيم والمتغيرات التي يتم تقديمها في المقال الصحفي قد تساعد على تفسير المجتمع الإعلامي ضمن البيئة الإعلامية المستهدفة، وهو ما يساعدها على الوصول إلى النتائج التفصيلية المهتمة في الحصول على نقاشات حيوية عن الموضوعات الإخبارية.

‏يعتمد التحرير الصحفي على مجموعة من المدارس التي يتم من خلالها تحرير المقالات الصحفية ذات القضايا المختلفة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ للاعتبارات الوظيفية قدرة في الاعتماد على مجموعة من المسالك الإعلامية المهتمة في طرح المصالح الصحفية ذات الحقائق أو الأحداث الملموسة والواقعية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ للمؤسسات الإعلامية والصحفية دور في تحديد منطلقات واعتبارات الأحاديث التي من الممكن تقديمها في فن المقال الصحفي، على أن تكون مثيرة للاهتمامات والمرتبطة بالغرابة أو الفكاهه أو التسلية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ للإعلام الإخباري دور في تحديد المشاركة السياسية ذات الأهمية المعتمد على تأثيرها على الاتجاهات أو الآراء الثابتة بشكل مميز وعام.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الاهتمامات الشخصية المقدمة في وسائل الإعلام المرئية أو المسموعة أو المقروءة تعتمد على العديد من الفعاليات الاجتماعية المنتشرة بشكل محلي أو عالمي أو إقليمي.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الاتجاهات الإنتقائية تقدم مجموعة من المراحل التي يتم بواسطتها التعامل مع المستويات التعليمية المرتفعة أو المتدنية؛ من أجل فهم مخزون القضية الإخبارية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الرسائل التي تم تطويرها عبر مراحل العمل الإعلامي تعتمد على الأساليب ذات الأهمية المختلفة في تحديد أسس الإقناع والمشاركة للتنمية العلمية المستهدفة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الأشكال الصحفية تلعب قدرة في تحديد التحولات الحاصلة في الإخراج الصحفي، وذلك من خلال إنشاء أبحاث مهتمة في الإطارات أو العناوين أو الصحف أو النواحي الأخلاقية والتيبوغرافية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الاعتبارات المعتمدة عليها الرسوم التوضيحية والتعبيرية تؤكد على مجموعة من التعليقات الصحفية التي يتم ربطها باستخدامات معينة، وذلك من خلال انتقاء لغة إعلامية مركزة على بعض الأساليب أو الصياغة الأدبية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ العناصر الطباعية المستخدمة في المؤسسات الصحفية تساعد على وضوح الإضاءة الإعلامية في مواصلة قراءة المادة الإخبارية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ العناصر الطباعية تؤكد على ضرورة إعداد مجموعة من الأشكال المعتمدة على عناصر الفصل أو الألوان المستخدمة في تحديد طبيعة المادة الصحفية المطروحة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ المعلومات الإعلامية تساعد على تحديد أسس تفضيل المادة الإخبارية عن غيرها، مع أهمية ربطها ‏بالدوائر الإعلامية ذات الاهتمامات المؤكدة على دراسة الوظائف الإعلامية العامة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ مبادئ استقطاب الجماهير الإعلامية الإخبارية تركز على استقطاب المقالات الإخبارية المعتمدة على الثبات أو الاحتمالات المعتمدة في دراسة المبادئ الإخبارية.

ونستنتج مما سبق أنَّ أساليب ووسائل تقديم الإعلام التعليمي تعتمد على بعض الاهتمامات المنهجية المؤكدة على كيفية جمع العديد من الرسائل العلمية التعليمية المهتمة في اختيار الوسيلة المناسبة؛ من أجل تحديد مجموعة من التأثيرات للجماهير الإعلامية

ونستنتج مما سبق أنَّ كافة المشكلات أو المعوقات التي تشتمل عليها المادة الإعلامية ذات القطاعات المختلفة في الإعلام المدرسي تعتمد على مجموعة من السلوكيات أو الأساليب الجذابة المهتم في المقام الأول في كيفية التعلم للخبرات المدرسية.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ وسائل الإعلام المدرسي تهتم في كيفية تقديم الوسائل الاتصالية التي تؤكد على روح التعاون والإرشاد لمجموعة من التوجهات التي تقدم أنشطة قائمة على المنافسة الرياضية والعلمية ما بين المجموعات الإعلامية سواء كان  ‏إذاعية أو تلفزيونية أو صحفية.

ونستنتج مما سبق أنَّ لأهمية أو أهداف أو مفهوم الإعلام المدرسي قدرة على ترسيخ الوعي وتطويره؛ من أجل التعامل مع دور اللغة الإعلامية سواء كانت إذاعية أو تلفزيونية أو صحفية في تحديد القدرات الطلابية أو المجتمعية المدرسية

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الإبداع الإعلامي ما بين الحاضر والمستقبل أكد على البنية الذهنية والثقافية لكافة الوسائل الإعلامية المساعدة على تطوير المشهد الإعلامي ‏بطريقة متميزة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ الأنظمة الإعلامية العربية تعتبر بمثابة خطوة حقيقية قادرة على تطوير الفنون الصحفية أو التلفزيونية أو الإذاعية في الساحة الإعلامية الميدانية المتطورة.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ إنتاج القضايا الأخبار المسموعة تعتمد على الاعتبارات اللغوية، والتي لا بُدَّ من الالتزام بها أثناء عملية طرح الموضوعات الإخبارية المسموعة، وهو يساعدها على مراعاة بعض المحددات أو المبادئ التي تجعل الخبر مفهوم.

‏ونستنتج مما سبق أنَّ أشكال الفنون الإخبارية المطروحة في المؤسسات الإذاعية، ساعدت على تحديد الوظائف الثقافية أو الفنية أو الأدبية، والمعتمدة على مجالات الإعلام الاجتماعي، ‏مع أهمية جذب قاعدة جماهيرية كبيرة.