كيف يستهدف الأشخاص المعنويين للأرباح؟
تنعكس هذه الفئة في تلك المجموعات التي تعتبر بالغة الأهمية للاعتبارات المالية، ويمكن القول إن مؤسسيها وأعضائها لا يمكنهم الالتقاء ببعضهم البعض بدونها
تنعكس هذه الفئة في تلك المجموعات التي تعتبر بالغة الأهمية للاعتبارات المالية، ويمكن القول إن مؤسسيها وأعضائها لا يمكنهم الالتقاء ببعضهم البعض بدونها
من الاعتبارات الدولية، قام المشرعون بإعفاء بعض الأفراد والكيانات من الرسوم الجمركية، وقد تم اعتماد هذه الإعفاءات من قبل دول مختلفة منذ فترة طويلة الممارسة الدولية
عند تحديد القوانين المتعلقة بالمشروع، تكون مصادر هذه الإعفاءات التي تتضمن قوانين ضريبة الدخل التي تعترف صراحة بهذه الإعفاءات،
من خلال آراء الفقهاء، لم يجد ما يدل على أثر وقف هذا النشاط على تقليل الخسائر الضريبية، لكن في الوقت نفسه يلاحظ أن الفقهاء مهتمون بشرح مفهوم التوقف
عادة ما يكون غير المقيمين خارج البلاد، مما يثير التساؤل حول كيفية تحصيل المؤسسات المالية للضرائب المستحقة على غير المقيمين، خاصة إذا علمنا أن الضرائب المطلوبة
خطأ المادي: وهو ما يتم حذفه من قبل المشرع ويجب تصحيحه وهذا أحد العيوب المصاحبة للنص"، فيما يتعلق بنطاق قانون ضريبة الدخل، خطأ المشرع بخطأ مادي،
قبل توضيح آلية عمل الوسطاء الماليين، يجب التمييز بين المعاملات الطارئة والمعاملات المستقبلية في البورصات، وأصل الصفقة، ولكن يجب أن يعكس خصائص القانون التجاري
بما في ذلك الالتزامات والتعويضات عن عدم الأداء إذا لم يكن مقابل خسارة مدفوعة من الضريبة المحققة ويتضمن هذا النص المصادر التالية:
وجهة النظر الخاصة في قانون الضرائب كقانون استثنائي، وطالما لم يُسمح بالاستثناء لتوسيعه أو قياسه، فإن هذا يتطلب تفسير قانون الضرائب بطريقة ضيقة للغاية
في مصر بدأ بنك التسليف الزراعي (1931)، والبنك الصناعي (1947)، وشركة الحديد والصلب (1954) وشركة السكر والمصفاة المصرية (1946) ومع ذلك،
الإعفاء: هو امتياز يحدده المشرع، وبموجبه يُستثنى الدخل من الضريبة الكلية أو الجزئية لتحقيق أغراض مختلفة وعلى هذا الأساس ولا يكفي لفرض ضريبة الدخل
من أجل تحديد الدخل الخاضع للضريبة يجب خصم السماحات من صافي الدخل الذي يقرره المشرع، مفهوم السماحات وأنواعها:
أن الضرائب الشخصية هي ضريبة غير عادلة لأنها تفرض بنفس المقدار على جميع أفراد المجتمع دون تمييز على أساس الجنس أو العمر كما في الضريبة الفردية البسيطة
يهدف النظام إلى أن يقوم على أساس الأشخاص وتنوع في فرض الضرائب عليهم، اعتمادًا على المبلغ الكبير وجباية الضرائب وتوافر شروط فرض الضرائب
الضرائب المفروضة على الناس لا تعني أن من يُطالب بدفع الضريبة للدولة هم أناس؛ لأنه غني عن القول أنه لا يمكن تخيل الأشياء الجامدة،
الحرف: هي لغة كسب المال أو طريقة عمل الشخص والدخل منه، والحرف مستخدمة عادةً: لكسب لقمة العيش والعمل؛يكسب لقمة العيش ويعيش بها اشخاص.
يقصد بالاستقلالية أن يقوم الشخص بمعاملات باسمه وباسمه، وهذا شرط أساسي للحصول على صفة التاجر؛ لأنّ المعاملة تقوم على المخاطرة أو المخاطرة بناءً على ذلك، قد تتعارض قدرة التاجر مع علاقة التبعية من جهة،
الحظر المفروض على التجارة كعقوبة يضر بشكل رئيسي رجال الأعمال المُعلن إفلاسهم، لكن يُفترض أنّ أولئك الذين أدينوا بجرائم تخل التجارة والنزاهة في المعاملات التجارية.
وافق معظم السوابق القضائية لتقسيم الحق الإيجابي إلى قسمين: الجزء العام والجزء الخاص القانون العام يعني: 'جميع القواعد القانونية التي تحكم العلاقات
تعني الضرائب المباشرة أن هذه هي الضريبة التي تُفرض مباشرة على دخل دافعي الضرائب أثناء وجودهم تحت سيطرتهم، سواء كان دخلًا أو رأس مال، من المهم أن تركز على الثروة
تمثل هذه الخطوة النتيجة النهائية للدين الضريبي، والالتزام بدفع الدين الضريبي هو التزامها الأول والوحيد، وهي الصورة الثانية للالتزامات الضريبية الأساسية
أعطى القانون الأردني الإدارة الضريبية سلطة مراقبة ومراجعة الربط الضريبي بناءً على إقرار دافع الضرائب ، ووافق المشرع المصري على موقف المشرع الأردني من المساواة
هناك نوعان من المخالفات، الجرائم في القانون العام: وهي الجرائم التي بدونها لا علاقة للموظف بالوظيفة، وقد تركها المشرع دون تحديد الآثار التأديبية لحكم الإدانة، فتكون للسلطة التأديبية سلطة تقديرية
أسباب التهرب الضريبي كثيرة ومتعددة ولا يمكن حصرها؛ لأنها تختلف باختلاف التشريعات المالية والأوضاع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية.
الغرض من الضريبة هو جعل جميع دافعي الضرائب شركاء في فرض الرسوم العامة، فيما يتعلق بقدرة الطلب لكل منهم، ولكن يمكن أن يحدث هذا في بعض الحالات
من أجل التمييز بين القانون المدني والقانون التجاري، يختلف الفقهاء في تحديد الحدود بين الاثنين، وظهرت عدة نظريات، أهمها: النظرية الشخصية والنظرية الموضوعية.
معدل الضريبة هو النسبة التي يتم تطبيقها على الوعاء الضريبي بعد تحديده ثم مبلغ الضريبة الواجب دفعه لإدارة الضرائب، ويتم تحديد معدل الضريبة بناءً على بعض الاعتبارات الاقتصادية
بما أن الدخل هو التعبير الأكثر شيوعًا، وما يثير اهتمامنا هنا هو الدخل الخاضع للضريبة، سواء تحقق هذا الدخل من قبل شخص طبيعي أو شخص اعتباري
كان معظم الكتاب مختلفين في تعريف مصطلح الوعاء، فقد رأى البعض القضية التي تُفرض عليها الضريبة، أي المواد التي تُفرض عليها الضريبة،
شهدت الضرائب الجمركية عدة تطورات تشريعية في العصر الحديث، اعتمادًا على الأنظمة السياسية التي كانت موجودة في ذلك الوقت. ونشأت التشريعات الحديثة من زمن الحكم العثماني