الحداثة الشعرية بين الشكل والمضمون
الحداثة مستمدة من الآداب الغربية وقد انقسم الأدباء بين مناصرين ومعارضين لهذه الحركة الأدبية، حيث يرى المؤيدون أنها حركة تحرر وتجديد وتطوير ومواكبة لمجريات الحياة،
الحداثة مستمدة من الآداب الغربية وقد انقسم الأدباء بين مناصرين ومعارضين لهذه الحركة الأدبية، حيث يرى المؤيدون أنها حركة تحرر وتجديد وتطوير ومواكبة لمجريات الحياة،
المرأة كان لها ظهور متعدد في المؤلفات المشرقية القديمة والحديثة وتطور ظهورها في الشعر الحديث وخرجت عن المشاهد التقليدية، وبرزت حركات التحرر التي أظهرت صورة الأنثى
الكدية انتشرت في المجتمعات بسبب التفاوت الطبقي بين أفراد المجتمع حيث كان هناك طبقة الأغنياء، وطبقة الفقراء الذين توجهوا إلى الكدية بأسلوب ذليل وخضوع
انتشر النثر في الجاهلية رغم قلة الكتابة وبرز في ذلك الوقت العديد من الأدباء المتميزين بنثرهم الذي تفرد بالكثير من الخصائص.
النابغة الذبياني من أبرز أعلام رواد الأدب الجاهلي المتميزين وقد أثبت حضوره في ساحة الشعر بعد أن تقدم به العمر فنظم العديد من مقطوعات المدح والغزل والاعتذار.
النابغة الذبياني هو أبو أمامة زياد بن معاوية من أدباء الجاهلية واحتل منزلة رفيعة في عكاظ وسمي بالنابغة لمهارته في نظم الشعر وهو كبير بعد أن أعرض عنه في صغره.
يُعد الغزل من أبرز المواضيع وأكثرها انتشارًا في العصر الجاهلي ومن خلالها يتمكن الشاعر من التعبير عن عواطفه تجاه من يحب ولقد برز العديد من شعراء الجاهلية فيه بمختلف أنواعه.
عج الأدب الجاهلي بالكثير من الحكمة حيث نراها متناثرة بشكل كبير في العديد من مقطوعات الشعراء الذين صدرت عنهم نتيجة الفطرة البسيطة.
يعتبر امرؤ القيس من أبرز شعراء عصره وعُرف بخفة الظل يعشق اللهو مما انعكس على مقطوعاته التي تميزت بخصائص عديدة.
عُرف امرؤ القيس أنه شخص محبًا للجمال والحسن لهذا نراه يبدع في الغزل ويتفرد فيه بأسلوب مميز لم يسبقه إليه أحد
يرى الجاهليين المرأة بأنها ضعيفة وتحتاج إلى اهتمام وأمن يمنع سبيها وقد لجأ الجاهلي إلى الجمل الذي يساعده في الترحال فيوضّع على ظهره الهودج الذي تُحمل به الأنثى أثناء الرحيل.
إن المتمعن في أدب لبيد بن ربيعة يجده يتضمن العديد من الأنماط الإنشائية المتنوعة التي حملت في طياتها دلالات مختلفة ومن أهم هذه الأساليب الاستفهام.
انتشرت الكتابة في العصر الجاهلي على عكس ما يشاع عنهم ندرة الكتابة وهذا دليل يثبت عدم أُميتهم، وقد كانت مواضيع متنوعة في ذلك الوقت.
حفظ الكلام المنظوم في الصدور وتناقله بين الأجيال شفاهي حيث لم يلجأ العرب إلى الكتابة إلا في القرن السادس مما دفعه إلى الضياع بموت الكثير من حفظته.
الأسواق حيث تعد من أبرز العوامل التي ساهمت في تطور الأدب وكان من عادات أهل الجزيرة إقامة الأسواق التي يتبادلون فيها سلعهم، وكان يرافق هذه التجارة النتاج الأدبي
يعتبر الشعر من أنواع الفنون في الأدب، بل يعتبر من أهم أنواعه بالمقارنة مع الفنون الأدبية الأخرى، فإذا وردت كلمة الأدب
والبنيوية فرضت نفسها في ميادين متعددة ومنها الفلسفة وعلم النفس والأنثروبولوجيا وعلم اللغة والنقد
الدارس للتراث النقدي عند العرب يمر بتحديات نمط فكري حديث، يعتبر من جذور النظرية في النقد الأدبي، والشعر عند الفارابي كان مقسمًا
شعر العروبة يعتبر من الأغراض الشعرية الجديدة التي خرج فيها الشعراء العباسيين عن الأغراض التلقيدية للشعر
تعلق شعراء الجاهلية بالخمر واعتبروه من أساسيات حياتهم لا يمكنهم العيش دونه وقد شربه الكثير منهم ولهذا الشرب أثر واضح عليهم.
يُعد الحارث بن حلزة من أبرز شعراء الجاهلية تميز بفروسيته وأدبه الذي وجه معظمه متفاخرًا بنفسه وقبيلته وقد تميز شعره بعدة سمات ميزته عن غيره.
شُيدت السجون في الإمارات المتواجدة على أطراف الجزيرة العربية في بعض المناطق العربية، وقد سُجن العديد من الشعراء في الجاهلية وعانوا كثيرًا جراء ذلك ونظموا عدة مقطوعات تصور معاناتهم.
لقد تعددت الأساليب والأغراض في الشعر الجاهلي ومنها المدح والغزل والرثاء والحكمة ومن بينها شعر الغربة، والتي برز من خلالها شعراء مخضرمين.
ظهر الصعاليك في المجتمع الجاهلي نتيجة التقاليد القاسية والأحكام الجائرة التي دفعتهم للتمرد ورفضوا الواقع وحملوا السلاح محاولين الإصلاح وإعادة التوازن للمجتمع.
أبو نواس تناول في مقطوعاته هيئة المجتمع من خلال أبيات الزهد ووصف الخمر ومقطوعات الغزل وغيرها، ونراه يتكلم عن الزندقة والمجون والحالة الاجتماعية في ذاك الوقت وظهر هذا من خلال أبياته.
فدوى طوقان قد قامت بتكريس حياتها في تلقي العلم في مجال الشعر والأدب، فقامت بتطوير مواهبها وإصدار العديد من دواوين الشعر العظيمة، ولقد كانت محور الدراسات الأدبية
للغناء والموسيقى دور كبير في أعمال السحرة والعرافين حيث يحضرون الجن عن طريقهما وكانوا يعتقدون أن رواد الكلام المنظوم يستمدون مقطوعاتهم من الجن في الجاهلية، وكما عرف عنهم أنهم لم بتوجهوا للغناء بقصد التكسب
ظاهرة الموت حقيقة تؤرق البشر منذ بدء الحياة، ولقد تأثر رواد الأدب على مر العصور بها وتناولها العديد من رواد الشعر في مقطوعاتِهم، ومنهم من كان يرى فيه واعظ له ومنبه ومنهم من رأى فيه نهاية لكل شيء
الأعشى يتميز في أسلوبه حيث أدرج الموروث داخل مقطوعاته بشكل مميز، ومن المواريث التي استخدمها في أدبه الديني وتمثال المرأة والخمر كما تطرق لحكايات الأساطير القديمة
ابن خفاجة من أهم رواد الأدب الوصَّافين، ومن المهتمين بموضوع الصور الفنية حيث اتجه لتصوير البيئة وكل ما تتضمنه من مظاهر، حيث ساعده في ذلك اتقانه الكبير للغة وتفرد باستعمال الصور البديعية والمحسنات