التواء في الكاحل: هو إصابة في الأربطة القوية من الأنسجة التي تحيط بعظام الساق بالقدم وتربطها. عادة ما تحدث الإصابة عندما تقوم عن طريق الخطأ بتحريف أو تحريك الكاحل بطريقة محرجة. يمكن أن يؤدي ذلك إلى تمدد أو تمزق الأربطة التي تمسك عظام مفاصل الكاحل والمفاصل معًا.
كسور الجمجمة وبالإنجليزي Skull fracture: هو عبارة عن إنفصال في الخط التشريحي والنسيج العظمي للجمجمة ويمكن أن تنكسر الجمجمة إذا كانت عرضة لتأثير صدمة مباشرة وقوية حيث أن السبب الكامن لكسر الجمجمة هو صدمة الرأس التي تكون كبيرة بما يكفي لكسر عظمة واحدة على الأقل ويمكن في بعض الأحيان أن يصاحب الكسر الجمجمة إصابة الدماغ ويحتاج الأشخاص الذين يعانون من كسر في الجمجمة إلى العلاج في أقرب وقت ممكن.
كسر عظم الساعد وبالإنجليزي Forearm Fractures:هو إنفصال وعدم إنتظام الخط التشريحي في النسيج العظمي المكون للساعد ويتكون الساعد من عظمتين نصف القطر والزند. في معظم حالات كسور الساعد البالغة يتم كسر كلتا العظام. يمكن أن تحدث كسور الساعد بالقرب من الرسغ في أقصى نهاية للعظم أو في منتصف الساعد أو بالقرب من المرفق في الطرف العلوي من العظم.
كسر عظم الفخذ وبالإنجليزي Femur Fractures: هو عبارة عن إنفصال في النسيج العظمي المكون للفخذ والذي يعتبر من أخطر أنواع الكسور وذلك بسبب قرب الشريان الفخذ من العظم الفخذ الذي يعتبر من أكبر الشرايين التي تغذي الجسم الإنسان ويعتبرعظم الفخذ قوي جدًا لذا فإن كسر هذا العظم في الأشخاص الأصحاء يتطلب الكثير من القوة.
كسر العمود الفقري وبالإنجليزي Spinal Fracture: هو خلع فقرة أو أكثر في العمود الفقري بسبب الصدمة إصابة عظمية خطيرة وتحدث غالبية هذه الكسور نتيجة لحادث عالي السرعة ويمكن أن تحدث في الرقبة العمود الفقري العنقي أو منتصف الظهر العمود الفقري الصدري أو أسفل الظهر العمود الفقري القطني. ترتبط حوادث السرعة العالية بالصدمات الناتجة عن حوادث السيارات أو السقوط من الارتفاع أو الحوادث الرياضية.
الرجفان البطيني Ventricular fibrillation: هو حالة يخفق فيها القلب في إيقاع غير طبيعي حيث أنه يجب أن ينبض القلب بشكل منتظم وثابت وهو اضطراب خطير في القلب يسبب إيقاعات غير طبيعية في القلب يمكن أن تكون قاتلة بالنسبة لكثير من الأشخاص المصابين بهذه الحالة وتكون إيقاعات القلب غير المنتظمة هي العلامة الأولى والوحيدة لمرض الشريان التاجي.
الإرتعاش الأذيني Atrial Flutter:هي نوع من إضطراب ضربات القلب وعدم إنتظام ضربات القلب الناجم عن مشاكل في النظام الكهربائي للقلب.الإرتعاش الأذيني تشبه الرجفان الأذيني وهو إضطراب شائع في ضربات القلب عندما تنبض الحجرات العلوية للقلب الأذينين بسرعة كبيرة.
السوائل الوريدية و بالإنجليزي Intravenous fluids: هو التحكم في كمية السوائل التي يتلقاها المصاب عن طريق الوريد أو من خلال مجرى الدم. يتم إعطاء السائل من كيس متصل بخط وريدي. هذا أنبوب رفيع غالبًا ما يُطلق عليه IV يتم إدخاله في أحد الأوردة.
النزيف الخارجي وبالإنجليزي External bleeding: هو حدوث إنفصال في الشرايين والأوعية الدموية مما يسمح بفقدان كميات من الدم خارج أنسجة جسم الإنسان ويعتبر النزيف الخارجي هو عندما يخرج الدم من الجسم من خلال نوع من الجرح أو أي حادث أو إصابة رأيت فيه الدم جسديًا أي أنه خارج الجسم سيكون نزيفًا خارجيًا.
النزيف الداخلي وبالإنجليزي Internal bleeding: يعرف النزيف بأنه انفصال في الشرايين أو الأوعية الدموية داخل الجسم مما قد يؤدي إلى تجمع كميات من الدم داخل الجسم ويحدث النزيف الداخلي عندما يسمح تلف الشريان أو الوريد للدم بالهروب من الدورة الدموية والتجمع داخل الجسم وتعتمد كمية النزيف على مقدار الضرر الذي يلحق بأحد الأعضاء والأوعية الدموية التي تغذيها وقدرة الجسم على إصلاح الفواصل في جدران الأوعية
التسارع البطيني وبالإنجليزي Ventricular Tachycardia: يعتبرعدم انتظام دقات القلب البطيني (VT) هو معدل ضربات قلب سريع وغير طبيعي. يبدأ في حجرات القلب السفلية التي تسمى البطينين. يتم تعريف التسارع القلب البطيني على أنه 3 نبضات أو أكثر على التوالي بمعدل أكثر من 100 نبضة في الدقيقة. إذا استمرت التسارع القلب البطيني لأكثر من بضع ثوانٍ في كل مرة فقد تصبح مهددة للحياة.
الرجفان الأذيني وبالإنجليزي Atrial Fibrillation: هو عدم انتظام ضربات القلب الذي يمكن أن يتسبب بانقطاع التدفق الطبيعي للدم عندها تتأثر الحجرتان العلويتان للقلب الأذينين. وهذا يعطل تدفق الدم إلى البطينين أوالحجرات السفلية ثم يعطل تدفق الدم في جميع أنحاء الجسم. والتي تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية وأمراض القلب. تشمل العلامات الدوخة والضعف والإرهاق. قد يكون الرجفان الأذيني مؤقتًا يأتي ويذهب أو قد يكون دائمًا. كما أنها أكثر شيوعًا لدى البالغين الذين تزيد أعمارهم عن 65 عامًا.
إرتفاع ضغط الدم Hypertension: هو حالة شائعة تكون فيها قوة الدم طويلة المدى ضد جدران الشريان عالية بما يكفي بحيث يمكن أن تتسبب في نهاية المطاف في مشاكل صحية مثل أمراض القلب. يتم تحديد ضغط الدم من خلال كمية الدم التي يضخها القلب وكمية مقاومة تدفق الدم في الشرايين. كلما زاد ضخ الدم للقلب وتضيق الشرايين زاد ضغط الدم.
هبوط القلب الإحتقانيCongestive heart failure: تحدث في حال عدم قدرة عضلة القلب على ضخ الدم بفعالية ومن المعروف أن القلب يضخ الدم في إتجاهين الإيسر والإيمن لذلك يحدث هبوط القلب الإيمن وهبوط القلب الإيسر. وهو حالة تقدمية مزمنة تؤثر على قوة ضخ عضلات القلب على الرغم من أنه غالبًا ما يشار إليه ببساطة باسم قصور القلب إلا أن هبوط القلب الإحتقاني يشير على وجه التحديد إلى المرحلة التي يتراكم فيها السوائل حول القلب ويؤدي إلى ضخها بشكل غير فعال.
إحتشاء عضلة القلب Myocardial Infarction: هو عبارة عن انسداد في الشريان التاجي او أحد فروعه ينتج عنه إنقطاع كامل للدم عن منطقة ما في عضلة القلب مما يؤدي الى تلفها جيث أنه تحدث النوبة القلبية عندما يتم سد أحد شرايين القلب التاجية فجأة أو يكون تدفق الدم بطيئًا للغاية تسمى النوبة القلبية أيضًا باحتشاء عضلة القلب.
النوبة القلبية heart attack: هي أنسداد جزئي في الشريان التاجي أو أحد فروعه مما يؤدي الى تلف المنطقة ما بالقلب والتي يغذيها الشريان نتيجة لإنقطاع الغذاء والأكسجن عن تلك المنطقة وهي موت جزء من عضلة القلب بسبب فقدان تدفق الدم ويتم قطع الدم عادة عندما يتم سد الشريان الذي يزود عضلة القلب بجلطة دموية. وتظهر هذه الحالة أثناء الإجهاد والضغط النفسي.
جهاز التنفس الإصطناعي: هو عبارة عن جهاز لتغير الضغط داخل المجاري التنفسية للمريض دورياً مما يساعد في دخول وخروج الغازات من والى الرئتين. وهوعبارة عن آلة تساعد الأشخاص على التنفس. غالبًا ما تُستخدم هذه الآلات في المستشفيات كدعم للحياة للمرضى الذين يعانون من صعوبة في التنفس أو الذين فقدوا كل القدرة على التنفس بأنفسهم.
هو شكل شائع ومعتدل من أمراض اللثة الذي يُصيب قاعدة الأسنان، يُمكن أن يُسبب تهيج واحمرار وتورّم اللثة.
يُمكن أن تكون محرجة وفي بعض الحالات قد تُسبب القلق. لا عجب أن أرفف المتاجر مليئة بالعلكة والنعناع وغسول الفم وغيرها من المنتجات المصممة لمحاربة رائحة الفم الكريهة.
تُعرف فطريات الفم واللسان أيضاً باسم القلاع الفموي، كما يحدث القلاع الفموي عندما تتطوّر عدوى الخميرة داخل الفم.
تُعرف تقرحات الفم أيضًا بآفات صغيرة مُؤلمة تظهر في الفم أو عند قاعدة اللثة. يمكن أن تُسبب هذه التقرحاتبألم عند الأكل والشرب والتحدث.
يعرف تسوس الأسنان بأنه ثقب يتشكّل في السن. تبدأ التجاويف صغيرة وتُصبح أكبر بشكل تدريجي عندما تترك دون علاج.
القروح الباردة: تُسمّى أيضًا بثور الحمى وهي عدوى فيروسية شائعة. عبارة عن بثور صغيرة مليئة بالسوائل على وحول شفتيك.
تشتمل أمراض الجهاز التنفسي على:
التنبيب الرغامي: هي عبارة عن أنابيب مستقيمة أو منحنية قليلأً تستعمل لضمان المجرى التنفسي الأصطناعي مفتوحاً أثناء العمليات الجراحية في وحدة المعالجة الحثيثة وأثناء عمل الإنعاش القلبي الرئوي.
الخطوة الأولى في معالجة أي مصاب فاقد للوعي التام هي فتح المجاري التنفسية ويتم تحقيق ذلك عن طريق وسائل اليدوية مثل إمالة الرأس ورفع الذقن وبعد أن يتم فتح المجرى التنفسي بإستخدم الطرق المعروفة فإته قد يكون من المفيد إستخدام مسلك هوائي وذلك من أجل إبقاء مجرى التنفس مفتوحاً والمحافظة أيضاً على عدم رجوع اللسان المصاب للخلف خاصة إذا كان المسعف بحاجة الى إستخدام يديه لأداء مهمات أخرى
التنفس الاصطناعي: وهو التنفس الناجم عن بعض أساليب التلاعب عندما يتوقف التنفس الطبيعي أو يتعثر يمكن لهذه التقنيات إذا تم تطبيقها بسرعة وبشكل صحيح أن تمنع بعض الوفيات من حالات الغرق والاختناق وتسمم أول أكسيد الكربون والصدمة الكهربائية. يتكون الإنعاش عن طريق إحداث تنفس صناعي بشكل صحيح ورئيسي من إجراءات التالية:
توقف التنفس:هو حالة خطيرة تتطور عندما لا تستطيع الرئتين الحصول على كمية كافية من الأكسجين في الدم يمكن أن يتسبب تراكم ثاني أكسيد الكربون أيضًا في تلف الأنسجة والأعضاء ويزيد من ضعف أكسجة الدم ونتيجة لذلك يؤدي إلى بطء توصيل الأكسجين إلى الأنسجة.
أقنعة الأكسجين: هي الممرات لتوصيل الأكسجين من الخزان الإسطوانة الأكسجين إلى رئتي المريض. وهذه مصنوعة من البلاستيك أو المطاط أو السيليكون حيث أنه في المرضى الذين يعانون من أمراض الجهاز التنفسي المزمنة أو في حالات الطوارئ مثل قصور القلب أو السكتة الدماغية هناك حاجة إلى الأكسجين التكميلي للحفاظ على مستويات الأكسجين في الدم الضرورية في الجسم. يمكن التحقق من مستوى الأكسجين بواسطة مقياس تأكسج النبض إذا كان المستوى أقل من إسطوانات الأكسجين أو المكثفات المطلوبة يتم استخدامها لتوفير الأكسجين.
أجهزة الأكسجين: هي الأجهزة المهمة في إعطاء الأكسجين للمريض بتركيز مستوحى أكبر من تركيز الأكسجين في الهواء المحيط. يعتبر العلاج بالأكسجين أحد الأجزاء المهمة في العلاج لعلاج نقص الأكسجين ويستخدم على نطاق واسع عبر مجموعة كاملة من التخصصات. فإنه يفرض استخدامه بحذر ولكن لا ينبغي أن يخلو منه أي مريض عند الحاجة وهذا يتطلب فهم أجهزة توصيل الأكسجين نفسها وبالتالي الاستخدام الصحيح للأدوات المختلفة .
