الاتصال

حيث تعتبر وسيلة التلفزيون، الإذاعة، السينما، المسرح، الصحافة، وسائل مؤثرة في الفرد، بحيث يتم التعرض لها من أجل تحقيق مجموعة من الوظائف من أهمها الترفيه والتسلية.

القصدية: ويقصد بذلك أن يكون الاتصال الدولي إما مقصوداً أو غير مقصود يعني فقد يكون الاتصال موجهاً بشكل مقصود.

جمهور المصلحة: فهم يمثلون مجموعة من الأفراد والذي يحركهم دافع اقتصادي مشترك أي يقصد بهم الجمهور الذي تجمعهم مصلحة ورابطة دفاع عن المستهلكين أو تجمعهم دوافع اقتصادية معينة.

ويقصد به التأثير الذي يلعب دور في إحداث التغيير في سلوكيات الإنسان وذلك عن طريق المعلومات الواردة والتي تساهم في التأثير على المخزون المعرفي لديه وبالتالي تدفعه للقيام بتصرفات مطابقة للعمل.

فمع تقدم التكنولوجيا ووسائلها أصبح العالم يومياً يقدم كم هائل من المعلومات والتي قد تكون خاطئة وهو ما دفع قيام بعض الدول بفرض قوانين على تلك المعلومات والأخبار الكاذبة والتي أطلق عليه البعض بالشائعات.

ضرورة تحديد المعايير الأخلاقية بشكل موضوعي وضرورة الالتزام بها مع أهمية التركيز على القواعد والفضائل الأخلاقية المتوافرة في أي حوار.

يقصد به الإعلام الذي يتناول رسالة تربوية سواء كانت لدور المساجد أو للمدارس وبالتالي يعتبر الإعلام التربوي نظام متكامل بحيث يحتوي على مهارات وجوانب وجدانية.

عملية الاتصال التي تتم ما بين المُرسِل والمستقبل تكون هادفة، حيث تسعى هنا العملية الاتصالية إلى تحديد مجموعة من الأهداف التي ترغب بإيصالها، كما تقوم على توفير الكلمات الواضحة والمفهومة بالنسبة للطرفين.

يلعب الإتصال الجماهيري دور كبير في التأثير على المجتمع المعاصر، على اعتبار أنَّها يقوم بالاستجابة لكافة الاحتياجات الاجتماعية، التي تتجدد باستمرار، فقد يقوم كل مجال باختيار وسلية واحدة فقط تفي بالغرض.

المراقبة: حيث تعتبر من أهم الوظائف الاتصالية السياسية، بحيث تساهم في تزويد الجمهور بالمعلومات السياسية الضرورية تجاه القضايا السياسية، بحيث تساهم في توسيع المعرفة لديهم عن البيئة الداخلية، بحيث تكون ذات علاقة بالسياسة الداخلية.

حيث يقصد به الاتصال الذي يتم ما بين السياسة الدولية سواء كانت داخلية أو خارجية وما بين الجمهور المتلقي، كما يرتبط الاتصال السياسي في التجمعات الإنسانية، على اعتبار أنَّه ظاهرة إنسانية اجتماعية، كما يساهم الاتصال السياسي في إنشاء وتكوين علاقة ما بين الفرد السياسي والاجتماعي.

تُعتبر العلاقة بين الإعلام القديم والجديد عبارة عن علاقة تناقضية وتنافسية. ولقد انحسر عدد المتابعين في الإعلام التقليدي وازداد مستخدمي ومتابعي الإعلام الجديد.

التواصل، التراسل وتكوين الصداقات وهو الاتجاه الذي يشتمل على ملفات شخصية للمستخدمين وتقديم الخدمات العامة بين المشاركين ومشاركة الأخبار والصور ومن أهم هذه الشبكات فيس بوك وماي سبيس.

ظهرت الشبكات الاجتماعية في عام 1997 حيث كان أول موقع هو sixDegrees.com وهي التي اتاحت فرص بوضع ملفات شخصية للمستخدمين على الموقع مع إمكانية التعليق على الأخبار الموجودة على الموقع وتبادل الرسائل مع باقي المشتركين وعليه لقد حقق هذا الموقع نجاحاً كبيراً.

نتيجة للتقدم التكنولوجي وتطور ثورة المعلومات ساعد ذلك على ظهور ما يسمى بالإعلام الجديد وهو من أهم مراحل التطور التاريخي.

المقابلة هي محادثة ما بين شخصين أو أكثر، حيث تكون مبرمجة، مخطط لها و مسيطّر عليها من قِبَل الشخص المعني بالمقابلة، وعليها يتم استخلاص المعلومات التي تهّم الجماهير منها، فالمقابلة من خلالها يتم طرح الأسئلة المحددة على شخص معيّن تكون إجابتها مفيدة للجمهور أو لصياغّة خبر متكامل يهّم الجمهور.

اختلف الباحثون في مجال الإعلام على تحديد مفهوم للمعايير المهنية التي يجب إتباعّها في مجال الإعلام بكافة أشكاله نظراً للمتغيّرات التي تحدث في هذا الزمن، فإنَّ القيّم الأخلاقية شيء مهم في العمل الإعلامي حتى وإن كانت محل جدال أو خلاف.

التآلف بين الأشخاص وإلقاء المحبة بينهم، مما يساعد في وجود مجتمعات صالحة؛ لما يولده الحوار من راحة للناس، والقدرة على التعبير عن مشاعرهم وأفكارهم ضمن بيئة آمنة.

الحوار وفقاً لعدد المشاركين: هو النوع الأول من أنواع الحوار ويُقسم إلى الحوار العام، هو الحوار الذي يستعمل في الاجتماعات والمؤتمرات والندوات.

الأسلوب الوصفي التعبيري: وهو بث مشاهد حوارية بسيطة، تجعل القارئ يستمتع بالحوار القائم وتصل إليه الرسالة من الحوار

هو الإتصال الذي يمتاز بالبلاغة، البيان والفصاحة مع اختيار ألفاظ ذات مغزى، وعليه فتكون عملية الإتصال هنا مجرد إنتقال المعلومات مع التأثير في إتجاهات الجمهور إما في التغيير لهذه الإتجاهات أو تعديلها.

يمتاز هذا العصر بكثرة وجود المؤسسات الكبيرة كمؤسسات التعليم، الطباعة و العمل وهو ما دفع الباحثين على قول أنَّ الإنسان يولد ويعيش ويموت في هذه المؤسسات على اختلافها سوا كانت إقتصادية، خدمية، تعاونية، دينية ومؤسسات للحماية.

هي عملية تبادل الأفكار والآراء بين طرفين أو أكثر بهدف التفاهم على موضوع معين، حيث كان ظهور الإتصال مرتبط بظهور الإنسان على هذا العالم.

استطاع إعلام العولمة أن يوفر محيطاً ثقافياً واسعاً وذا نظرة أعمق وأشمل في الاتصال الإنساني وذلك من خلال استقطاب الملايين من الجماهير بواسطة الرسائل الإعلامية المبسطة في عالم تحيط به التعقيدات.

ساهمت في تدمير السيادة القومية للإعلام تحت ظروف غياب كافة المفاهيم التقليدية حول ما يسمى بالقومية الحديثة من مثل سيادة الفضاء في العالم.

تلعب وسائل الإعلام والاتصال دور هام في وضع كافة الاولويات والاهتمامات لصانعي السياسة والجماهير المتعرضة وبالتالي فإنَّ التأثير القوي للتغطية الإعلامية يكمن في إدراك صانعي السياسة أهمية القضايا على المستوى الحكومي.

ويقصد بها السيطرة والعولمة على ما تقوم وسائل الإعلام بتقديمه من مضامين فقد يتم السماح للسوق بشكل مستقل أن يقوم بتحديد ماذا، متى، أين وكيف يتم توفير من مثل هذه الخدمات الاتصالية بحيث تكون هيكلة القطاع مرتبطة بالإطار المؤسسي الذي يعمل به السوق.

يكمن الفارق بينهما في أنَّ التأثير يعتبر عنصر أساسي من عناصر العملية الاتصالية، حيث يلعب دوراً في تغيير ما يقع، إمّا في التفكير أو حتى في المشاعر أو في السلوك

و يقصد به التحيّز الذي يمثّل الانحراف عن الصواب مع ضرورة التركيز على التمسك بوجهات النظر التي تتسم بغير موضوعية وغير منطقية.

هي من المفاهيم الإعلامية والتي تتعارض مع مفهوم الموضوعية والتي يقصد بها إلتزام الصحافة بكافة أشكالها بمجموعة من القواعد، المعايير والقيم الأخلاقية.