الجِناس في بلاغة اللغة العربيّة
وهو أن تأتي كلمتين يحملان معنى مُختلف ولكن أغلب حروفهما متشابهة.
وهو أن تأتي كلمتين يحملان معنى مُختلف ولكن أغلب حروفهما متشابهة.
هو أحد المحسنات البديعية اللفظية ويستخدم في النثر، هو توافق الفاصلتينِ على حرف واحد في فقرتين أو أكثر.
يقصد به هو ضرب من المجاز اللغوي علاقته المشابهة بين المعنى الحقيقي والمعنى المجازي، وتتكون من طريف ( المشبه والمشبه به)قد حذف أحدهما، كما هي المبالغة في التشبيه.
يقصد بها هو ذكر لفظ ويكون لهذا اللفظ معنيان، هو أن يستخدم الأديب في كلامه كلمة يفهم منها معنيان، المعنى الأول قريب للذهن واضح وظاهر بالنسبة للسامع،
وهو أحد أهم أنواع المُحسِّنات البديعيّة، وأروعها، حيث تعتبر لوحة أو رسمة لا يتقن رسمها وتشكيلها إلّا من تذوق طعم هذا الفن الجميل والعذب
يقصد به هو إسناد الفعل أو المصدر أو اسم الفاعل أو اسم المفعول والصفة المشبهة إلى غير من هو له، مع وجود دليل، والعلاقة تكون بين المسند والمسند إليه وهي تدرك بالعقل.
يعتبر من المحسنات البديعية اللفظية، يهدف إلى التحسين في اللفظ، كما أنَّهُ يوهم القارئ بتكرار الكلمة في الجملة ولكن هذه الكلمات تحمل كل منها معنى مختلف.
السجع: هو توافق فواصل الجمل في الحرف الأخير، ويُعد من المحسنات اللفظية التي تُضفي على الكلام جرسًا موسيقيًا وتُجذب انتباه المستمع.
يعتبر من الأدوات البلاغية التي يستخدمها الناس بكثرة في كلامهم البليغ، ويقصد به أن يُذكر اللفظ في الجملة بغير معناه الحقيقي، بل يكون المعنى له قريب من المعنى الحقيقي.