الجغرافيا الطبيعية

حديقة غريت سموكي ماونتينز الوطنية هي حديقة أمريكية توجد في جنوب شرق الولايات المتحدة، ولها أجزاء في تينيسي ونورث كارولينا.

إن حديقة ميسا فيردي الوطنية تعتبر حديقة وطنية في أمريكا ومكان للتراث العالمي لليونسكو يوجد داخل مقاطعة مونتيزوما في ولاية كولورادو.

إن قناة دو ميدي هي قناة طويلة بطول 240 كيلومترًا أي ما يقارب (150 ميلًا) في جنوب فرنسا (بالفرنسية: le Midi)، حيث كانت القناة في الأصل تُسمَّى القناة الملكية.

نهر إلينوي هو تيار قابل للملاحة في شمال ووسط إلينوي في الولايات المتحدة يتكون من تقاطع نهري ديس بلينز وكانكاكي في مقاطعة جروندي.

النهر الجديد هو نهر يتدفق عبر ولايات نورث كارولينا وفرجينيا وويست فيرجينيا قبل الانضمام إلى نهر (Gauley) لتشكيل نهر (Kanawha) في بلدة (Gauley Bridge ،West Virginia).

إن نهر كانكاكي هو أحد روافد نهر إلينوي، ويبلغ طوله حوالي 133 ميلاً (214 كم)، في سهول حزام الذرة المركزية في شمال غرب إنديانا وشمال شرق إلينوي في الولايات المتحدة.

سالوين هو نهر في جنوب شرق آسيا، يبلغ طوله حوالي 3289 كيلومترًا (2044 ميلًا)، ويتدفق من هضبة التبت جنوبًا إلى بحر أندامان.

النهر الأحمر هو نهر يقع في شمال وسط الولايات المتحدة ووسط كندا، حيث نشأت عند التقاء نهري (Bois de Sioux وOtter Tail) بين ولايتي مينيسوتا ونورث داكوتا الأمريكية.

نهر بيتيتكودياك هو نهر في جنوب شرق نيو برونزويك في كندا، حيث يبلغ طول النهر المتعرج 79 كيلومترًا (49 ميلاً) ويقع في مقاطعات ويستمورلاند وألبرت وكينغز.

(Periyar) (بمعنى: النهر الكبير) هو أطول نهر مع إمكانية تصريف أكبر في ولاية كيرالا الهندية، وإنه أحد الأنهار الدائمة القليلة في المنطقة ويوفر مياه الشرب للعديد من المدن الكبرى.

نهر بينا هو نهر في جنوب الهند، حيث يرتفع البينا في تلال ناندي في منطقة تشيكابالابور بولاية كارناتاكا، ويمر شمالًا وشرقًا عبر ولايتي كارناتاكا وأندرا براديش.

إن نهر باسيك هو نهر يبلغ طوله حوالي 80 ميلاً (129 كم)، في شمال نيو جيرسي في الولايات المتحدة، حيث يتدفق النهر في مساره العلوي في مسار ملتف للغاية.

نهر باسيج هو نهر موجود في الفلبين يربط لاجونا دي باي بخليج مانيلا، حيث تمتد لمسافة 25.2 كيلومتر (15.7 ميل)، وهي تقسم العاصمة الفلبينية مانيلا والمنطقة الحضرية.

إن مناخ هذه الأقاليم يعتبر نوعاً معدلاً من مناخ الأقاليم المعتدلة الدافئة الثانية الموجودة في شرق القارات،

إن الأقاليم المعتدلة الدافئة التي توجد في غرب القارات يقابلها أقاليم ثانية في شرقها، كما أن مناخها يختلف من بعض الوجوه عن مناخ تلك الأقاليم.

على الرغم من أن المناخ في معظم أقاليم البحر المتوسط يمتاز بوجود فصل جاف حيث يتفق مع فصل الحرارة الشديدة.

إن حوض البحر المتوسط يعتبر أكبر منطقة يسودها نوع المناخ الذي تشتهر به الحافات الغربية لليابس الموجودة في الأقاليم المعتدلة الدافئة.

إن الارتفاع عن سطح البحر في أغلب الأقاليم الجبلية التي تقع في المجال الاستوائي وكذلك في المجال المداري يجعل لهذه الأقاليم صفات مناخية خاصة.

إن هذه الأقاليم الموسمية المدارية توجد بشكل خاص في جنوب وجنوب شرق آسيا حيث تحدث في كل من الهند وبورما وجنوب الصين والهند الصينية وجزر الفلبين.

يمكننا أن نقسم العالم تقسيماً مناخياً يشبه في نظامه العام مع تقسيم أوستن ملر، لكنه يختلف عنه في بعض الأمور فبينما يقسم أوستن ملر الصحاري إلى نوعين رئيسين.

مناخ حار متوسط درجة الحرارة لا يقل فيه عن (18 درجة مئوية) وهو يضم أغلب الأقاليم الاستوائية والمدارية ويضم الأنواع التالية:

لقد اقترح الباحث أوستن ملر للمناخ تقسيماً لا يكون مختلف في أسسه العامة عن التقسيم الذي قام باقتراحه الباحث الفرنسي ديمارتون في عام 1925

جميع أنواع هذا المناخ تشترك بأن برودتها شديدة، وهي لا توجد إلا في نصف الكرة الشمالي، حيث تشغل نطاقين كبيرين أحدهما يكون في شمال أوراسيا.

النوع الحار صيفاً: يرمز لهذا النوع بالرمز (Csa) حيث يوجد بشكل خاص في حوض البحر المتوسط، ولذلك فإنه يُعرف باسم (مناخ البحر المتوسط).

على الرغم من الجفاف الذي يكون في فصل الشتاء فإن قليلاً من المطر قد يسقط خلاله، حيث يعود السبب لحدوث المنخفضات

إن هذا المناخ بأنواعه المختلفة يشغل نطاقات كبيرة تمتد في عروض كثيرة، حيث أن البعض منها يمتد إلى ما وراء الدائرة القطبية.

إن هذا المناخ أهم ما يميزه هو قلة هطول الأمطار فيه وارتفاع مداه الحراري السنوي وهو ينقسم بحسب درجة الجفاف إلى نوعين

إن هذا النوع هو الذي يُعرف باسم مناخ السفانا حيث أن أهم فرق بينه بين النوع المداري الموسمي بأن أمطاره أقل وفصل الجفاف يكون أطول وأكثر وضوحاً.

إن هذا النوع من المناخ يغطي تقريباً (1/5) مساحة اليابس الكلية، فمن أهم مميزاته بأنه حار طول العام، حيث لا ينخفض المعدل في أي شهر من الشهور عن (18) درجة مئوية

لا توجد في وقتنا الحاضر بيانات كافية عن أنواع الكتل الهوائية التي تؤثر في مناخ الأقاليم المختلفة للقارة الأفريقية.