كيف تعالج سمية الفوسفيد عند الكلاب؟
مكن إجراء غسيل المعدة بعد التقيؤ عن طريق إدخال أنبوب في المعدة وطرد محتوياتها، وأثناء غسيل المعدة يكون الطبيب البيطري حريصًا جدًا على حماية مجرى الهواء،
مكن إجراء غسيل المعدة بعد التقيؤ عن طريق إدخال أنبوب في المعدة وطرد محتوياتها، وأثناء غسيل المعدة يكون الطبيب البيطري حريصًا جدًا على حماية مجرى الهواء،
غاز الفوسفيد شديد السمية وقابل للاشتعال، وتظهر علامات التسمم بالفوسفيد في غضون دقائق، كما يمكن أن تحدث الأعراض بعد تناول 1 ملعقة كبيرة
استنشاق الأبخرة المنبعثة من الفوسفات أو الابتلاع العرضي يمكن أن يسبب التسمم، ومن المعروف أن الفوسفين يشكل خطر عند 0.3 جزء في المليون ويمكن تحمله من قبل بعض الحيوانات في نطاق (1.5 - 3) جزء في المليون
بمجرد وصول الكلب إلى الطبيب البيطري، سيقوم بإجراء اختبار أولي لفحص الدم وقياس درجة حرارته وفحص علاماته الحيوية وتحليل غازات الدم الوريدي وملف كيمياء المصل وأي اختبارات أخرى يشعر أنها ضرورية لإجراء تشخيص
يمكن إدارة وعلاج الكلاب الأليفة المصابة فيزالوبترا في المنزل؛ حيث سيتم إدارة جميع الأدوية كما هو موصوف من قبل الطبيب البيطري، كما قد يوصي الطبيب البيطري باتباع نظام غذائي لطيف بوصفة طبية أو يوصي بتغذية الدجاج المسلوق والأرز الأبيض حتى يزول القيء والإسهال، وقد تكون إضافة البروبيوتيك إلى النظام الغذائي مفيدًا أيضًا.
في حين أن حالة دوار الحركة واضحة جدًا فقد لا يكون السبب دقيق لمعاناة الكلب منه، وغالبًا ما تعاني الجراء الصغيرة من دوار الحركة لمجرد أن أجهزتها الدهليزية لم تنضج بعد، وفي هذه الحالات غالبًا ما يتغلب الجراء على المشكلة، ومع ذلك من المهم التصرف بهدوء مع الكلب إذا كان عرضة للتقيؤ في السيارة.
من الصعب تشخيص فيروس كورونا في الجهاز التنفسي لأن العديد من أنواع التهابات الجهاز التنفسي تظهر بنفس الأعراض، ولكن قد يتم أخذ مسحة من الأنسجة للاختبار، ولكن من المرجح أن يتم ذلك فقط للفيروس الذي يسبب وباءً خطيرًا في الكلاب.
ينتشر فيروس كورونا من خلال ملامسة الحيوانات المصابة الأخرى، ويمكن للعديد من العوامل أن تجعله أكثر عرضة للإصابة بعدوى خطيرة؛ مثل الازدحام.
السبب غير معروف، ولكن ما هو معروف هو أن خلايا الدم البيضاء (التي تسمى الحمضات) الموجودة في الدم المتداول تكون أعلى بكثير من العدد من المعتاد في متلازمة فرط اليوزينيات، وقد تخترق هذه الخلايا أيضًا الأنسجة؛ مما يسبب مشاركة الأعضاء في شكل سماكة الأنسجة (كما هو الحال في الطحال، الجهاز الهضمي، والرئتين).
تشمل أعراض متلازمة فرط اليوزينيات أو الإفراط في إنتاج خلايا الدم البيضاء في نخاع العظم في الكلاب؛ القيء، السعال، ألم في البطن، الإسهال، الحمى، التوعك، وغيرها
متلازمة فرط اليوزينيات (Hypereosinophilic syndrome) هي اضطراب وهو نتيجة الإفراط في إنتاج خلايا الدم البيضاء في نخاع العظم في الكلاب؛ حيث يمكن أن يحدث تلقائيا والسبب الدقيق غير معروف.
يعتبر فيتامين أ جزءًا ضروريًا من النظام الغذائي للطائر، وبدونه قد لا يكون في أفضل حالاته؛ حيث يوجد فيتامين أ في الفواكه والخضروات الحمراء والخضراء والصفراء،
الأورام الحليمية أو الثآليل هي آفات أو أورام تتشكل على جلد الطائر وقد تستغرق شهورًا لتتطور وقد تبقى لسنوات ثم تحل من تلقاء نفسها،
داء الجيارديات هو طفيلي يميل إلى العيش في أمعاء الطائر بعد دخوله عبر مياه الشرب، ويحدث الضرر عندما يجعل الطائر يعاني من حكة شديدة، ويصبح الجلد جافًا جدًا،
يحدث كسر المنقار بشكل عام عندما يكون تطويق المنقار مزدحمًا أو عندما تكون الطيور ذات الأحجام المختلفة محاطة ببعضها البعض أو قد يكسر المنقار بسبب شجار الطيور مع بعضها البعض، وهناك مسببات أخرى لكسر المنقار، وهي إصابة خطيرة ومؤلمة كما تبدو
في كثير من الأحيان يصاحب الطيور المصابة باحمرار العين إفرازات أنفية، بالإضافة إلى بعض النشاط المعدي في الجهاز التنفسي، كما أنّ التهاب العين هو عدوى بكتيرية أخرى تسبب احمرار العين والتهاب وكميات كبيرة من القيح في مقلة العين والملتحمة
قد لا تظهر الطيور المصابة بفيروس بورنا (Avian Bornavirus_ABV) أي أعراض للاكتئاب لعدة سنوات أو حتى عقود؛ حيث يمكن أن تكون حاملة للمرض دون ظهور أي أعراض، ونظرًا لأنها حاملة للمرض فلا يزال بإمكانها إصابة الطيور الأخرى بفيروس بورنا.
التهاب ملتحمة العين (Cryptophthalmia) المعروف أيضًا باسم رتق الجفن (eyelid atresia) شائع في الطيور وغالبًا ما يظهر في طيور الكوكاتيل، وهذه حالة خطيرة لأن الرؤية هي من أهم الحواس الخمس عند الطيور التي تشمل؛ البصر، الشم، السمع، الذوق واللمس
يعتمد وقت الشفاء المرتبط بتدمير الغدة النخامية في القطط على العلاج الذي يختاره الطبيب، ونادرًا ما يُلاحظ داء كوشينغ في القطط لذلك لا يُعرف سوى القليل
الرعاية البيطرية العاجلة ضرورية لإدارة القطط المتبقية بمجرد اكتشاف سبب الوفاة المبكرة، وإذا تم علاج العدوى بالمضادات الحيوية فمن المهم مراقبة القطة للتأكد من خلوها من البكتيريا.
قد يختلف التعافي والتشخيص اعتمادًا على طريقة العلاج والحالة الأساسية، وبجب دائمًا إتباع تعليمات الطبيب البيطري بعد العلاج أو ما بعد الجراحة بعناية،
يعتمد تعافي القطة من وجود الدم في البول على سبب الحالة والعلاج الذي يصفه لها الطبيب، ولكن من المهم حضور جميع زيارات المتابعة وإعطاء القطة جميع الأدوية
تشير دورة الشبق (estrus cycle) إلى عملية التكاثر للقطط التي تتكون من أربع مراحل؛ وهي (anestrus ،proestrus ،estrus ،metestrus)؛ حيث تمر القطط عادةً بدورة الشبق الأولى بمجرد وصولها إلى سن البلوغ وهو ما يقرب من أربعة إلى ستة أشهر من العمر
تعد متلازمة الخلل الوظيفي المتعدد (Multiple organ dysfunction syndrome_MODS) في القطط من المضاعفات أو الأمراض الخطيرة التي يتم التعرف عليها جيدًا على أنها فشل واحد أو أكثر من أجهزة الأعضاء، وفي القطط يمكن أن يؤثر الخلل الوظيفي المتعدد في الجهاز الهضمي والجهاز العصبي والدم والكلى والكبد والقلب والرئتين
الناسور الأنفي في القطط هو اتصال بين التجويف الفموي للقطط وتجويف الأنف الذي لا يلتئم؛ حيث يسمح هذا العيب الفموي والأنفي للطعام والماء بالدخول بسهولة إلى الممرات الأنفية من الفم، ونتيجة لذلك سوف تصاب القطط بقدر كبير من إفرازات الأنف والعطس والتهاب الأنف المزمن
تتراوح إصابات الساق الأمامية في القطط من خفيفة وبسيطة إلى معقدة وخطيرة، وبغض النظر من المهم طلب الرعاية الطبية إذا تعرضت القطة لأي نوع من الأذى في أطرافها الأمامية؛ حيث يمكن أن يؤدي عدد من الأشياء المختلفة إلى إصابة القطة في الساق الأمامية
رباعية فالو (Tetralogy of Fallot) هي حالة قلبية خلقية نادرة تكون عيوب ترهق القلب وتزيد من كتلة عضلة القلب إلى حجم غير صحي وتتسبب في انخفاض مستويات الأكسجين في مجرى الدم، وهذه العيوب عبارة عن أربعة عيوب قلبية متزامنة موجودة حتى قبل الولادة،
داء العطائف هو مرض معدي معوي تسببه بكتيريا من جنس العطيفة، وتحدث العدوى بشكل عام من خلال الابتلاع ويمكن أن تصيب القطط والحيوانات المرافقة الأخرى؛ حيث تنتشر البكتيريا شديدة العدوى بسهولة ويمكن أن تنتشر العدوى للبشر أيضًا
يلعب القلب دورًا حيويًا في وظيفة القط الجسدية اليومية؛ حيث ينتقل الدم عبر باقي الجسم عبر آلية ضخ عضلات القلب، وعندما يتلف القلب يمكن أن يضعف تدفق الدم، ويمكن أن يحدث تمزق في قلب القطط إما من الصدمة أو الضرر ويتداخل مع تدفق الدم المناسب
يرتبط نقص فيتامين B1 أو نقص الثيامين في القطط بتلف الأوعية الدموية والعصبية ويمكن أن يكون حالة تهدد الحياة؛ حيث أنه عنصر غذائي أساسي في الكبد والقلب والكلى، كما أنّ فيتامين B1 أو الثيامين يساعد في عملية التمثيل الغذائي للطاقة في جميع أنحاء جسم القطة