العلاقة بين الإرشاد المهني والتوجيه النفسي
من المهم الاهتمام بمشاعر الموظف ومزاجه في الوقت الذي يعتبر من ساعات العمل المهني، بحيث يحتاج الموظف لأن يكون مطمأن ويشعر بالراحة في العمل المهني
من المهم الاهتمام بمشاعر الموظف ومزاجه في الوقت الذي يعتبر من ساعات العمل المهني، بحيث يحتاج الموظف لأن يكون مطمأن ويشعر بالراحة في العمل المهني
تعتبر عملية الإرشاد المهني عملية منظمة ومرتبة ومعدة على أسس وقواعد ومعايير أساسية هامة، تعتني بالشخص الموظف من مجالات عديدة وتقوم على تحقيق أهداف مهنية
يمكننا تعريف مفهوم العوامل الخاصة بالاستقرار المهني على أنها العديد من المثيرات النفسية والاقتصادية والإنتاجية التي ترتبط وتحصل من خلال تفاعل الموظف مع البيئة المهنية
هناك علاقة بين مفهوم الترقية المهنية وبين الخبرة والكفاءة المهنية العالية للموظفين، بحيث يحصل الموظف المهني على الترقية المهنية من خلال الجهود العالية التي يقوم بها مع
لكل عملية مهنية هناك ما يسمى بالقواعد الأساسية التي توضع لنجاح أي مرحلة من مراحل هذه العملية المهنية، بحيث تهتم هذه القواعد بمستويات تحقيق الهدف من أي عملية
لكل عملية تحفيزية في العمل المهني هناك مجموعة من الأهداف ترغب في تحقيقها الإدارة المهنية من خلال تقديم هذه العمليات المهنية للموظفين، بحيث تحتاج هذه العمليات
هناك فرق بين الأهداف المهنية والأهداف الشخصية، ومع ذلك فهي تعبر عن الموظفين وعن المؤسسات المهنية التي ينتمون لها، وجميعها ترتبط مع بعضها البعض من أجل
يعكس الأداء المهني جميع الأهداف المهنية المنشودة من الموظفين والوسائل المستخدمة في تحقيق هذه الأهداف المهنية، ويتعلق الأداء المهني بمفهوم الإنتاجية المهنية
يعتبر التقييم المهني لعملية التكوين المهني في العمل من الخطوات الأخيرة لهذه العملية المهنية التدريبية، بحيث تكون هادفة إلى إيجاد النتائج النهائية لهذه العملية التكوينية المهنية.
كل عملية مهنية دائماً تحتاج إلى العديد من الوسائل والأساليب المتنوعة كي تسير إلى طريق النجاح المهني، بحيث على هذه العملية أن تشتمل على أفضل الوسائل والأساليب
تعتبر بعض العمليات المهنية من العمليات التي ترتبط بالنفسية ومستوى النشاط ورفع الروح المعنوية للموظفين، وخاصة تلك التي تتمثل بعملية التحفيز المهني المتعدد الأشكال.
اهتمت النظريات الوظيفية في العديد من القضايا المهنية المهمة لنجاح العملية المهنية بشكل كامل، بحيث وجهت الضوء على كل من عملية الترقية المهنية وأهميتها
في الوقت الذي تهتم به أكثر النظريات المهنية في العمليات المهنية وفي الأداء المهني وفي النتائج النهائية للعمل المهني، جاءت النظريات الإنسانية في الترقية المهنية والاستقرار
تعبّر النظريات الكلاسيكية في عملية الترقية المهنية والاستقرار المهني عن العديد من الأعمال التي كانت ترمي إلى عدد من الباحثين الذين اهتموا بالعمليات المهنية، وبالتحديد عملية
لكل عملية تحصل داخل المؤسسة المهنية هناك العديد من النظريات التي قامت بتفسيرها وتحليلها؛ من أجل أن يتعرف عليها القائم على إعداد واتخاذ القرارات المهنية داخل كل مؤسسة
في المؤسسات المهنية لا يمكن أن نجد جميع الموظفين لديهم نفس المستويات ونفس الدرجات من القدرات المهنية والمهارات المهنية المناسبة لطبيعة العملية المهنية.
يسعى الموظفين إلى الوصول لمراحل ومستويات الخبرة والكفاءة المهنية العالية في العمل وخاصة في تنمية وتطوير الأداء المهني الخاص بهم تجاه العملية المهنية بشكل كامل
لا بد من وجود علاقات متينة بين العديد من المفاهيم والعمليات المهنية الخاصة بالمؤسسات المهنية المختلفة، بحيث يمكننا القول أن هناك علاقة متينة بين كل من الالتزام
من المهم أن يكون هناك تفاعل وترابط بين جميع مستويات وطبقات الموظفين في العمل المهني؛ من أجل تنمية وتطوير الأداء المهني بالشكل المطلوب، بحيث يتمثل
تسعى العديد من المؤسسات المهنية إلى أن تحقق العديد من الأهداف المهنية والأهداف التي تعود بتحقيق المصلحة لكل من الموظفين والمؤسسات المهنية معاً، بحيث تقوم على تبني
تتمثل عملية إدارة الأداء المهني بالعملية التي تقوم بوضع مجموعة من الأنظمة والقواعد؛ من أجل تعريف الموظفين بالإنجازات المطلوبة منهم
من المفترض إذا قام الموظف بتلبية وتحقيق الأهداف الشخصية الخاصة به، وفي الوقت نفسه قام بتلبية وتحقيق الأهداف المهنية الخاصة بالعملية المهنية في المؤسسة
جميعنا بحاجة إلى الكثير من البيانات والمعلومات المهنية الخاصة بالعالم المهني الخاص بالوظائف والتوظيف؛ وذلك من أجل التعرف على متطلبات سوق العمل المهني ومعرفة
يعتبر الحراك المهني مثير وعامل من العوامل التي تؤدي إلى الاستقرار المهني بحيث يمنح هذا المفهوم فرصة للموظف المهني وخاصة إذا كان من الموظفين المميزين
كل شخص منا يرغب بتكوين حياة خاصة به مستقلة تعود علية بالفائدة وتحقيق الأحلام والطموحات المتنوعة والمختلفة، بحيث يرغب الإنسان في صنع الحياة المهنية
تعبر ظاهرة دوران العمل المهني عن وجود خلل معين في المؤسسات المهنية، بحيث تعبر عن انعدام العديد من الفرص التي تتاح للموظفين من أجل النجاح المهني.
يعتبر دوران العمل في المؤسسات المهنية شكل من أشكال عملية الحراك المهني، بحيث يعتبر الدوران المهني من المواضيع الاجتماعية التي تهتم بها المؤسسات المهنية؛
من الضروري أن يقوم المرشد المهني بالإلمام بجميع الجوانب والاتجاهات لكل نظرية في الإرشاد المهني، من حيث إيجابياتها وعيوبها؛ لأن كل فرد يختلف عن الآخر
تعتبر نظرية جينزبيرغ في الإرشاد المهني من النظريات المهمة؛ لأنها قامت بالتحدث عن عملية الاختيار المهني التي تعتبر من العمليات المهمة والحساسة
أكثر ما تهتم به نظرية آن رو في الإرشاد المهني هو التطرق للحاجات التي ترتبط بحياة الفرد، بحيث يتوجب اشباع هذه الحاجات بأساليب موضوعية ومعتدلة فلا تشبعها