ما هو علم الوراثة السلوكي
علم الوراثة السلوكية هو دراسة التأثيرات الجينية والبيئية على السلوكيات، ومن خلال فحص التأثير الجيني يمكن الحصول على مزيد من المعلومات حول كيفية عمل البيئة للتأثير عل
علم الوراثة السلوكية هو دراسة التأثيرات الجينية والبيئية على السلوكيات، ومن خلال فحص التأثير الجيني يمكن الحصول على مزيد من المعلومات حول كيفية عمل البيئة للتأثير عل
فرع علم الوراثة الذي يتعامل مع تطبيق المعرفة الوراثية على المشاكل القانونية والإجراءات القانونية هو علم الوراثة الشرعي وهو أيضًا فرع من فروع الطب الشرعي حيث يتعامل
الاختبار الجيني هو التحليل المختبري للمادة الوراثية البشرية بما في ذلك الكروموسومات وحمض الريبونوكلييك (DNA) أو الحمض النووي الريبي (RNA) للكشف عن المواد الجينية
تحتوي كل خلية على عدة مئات من الميتوكوندريا في السيتوبلازم الخاص بها، حيث تحتوي الميتوكوندريا على الحمض النووي في كروموسوم دائري واحد يرمز لـ 13 بروتينًا، والعديد
الكروموسوم X هو أحد الكروموسومات الجنسية في البشر، حيث يتم حفظه بشكل كبير بين أنواع الثدييات الأخرى، إذ يمثل الكروموسوم X حوالي 5٪ من إجمالي الجينوم البشري
يشير الارتباط إلى التواجد الوثيق بين الجينات أو اختلافات الحمض النووي على الكروموسومات، وهذه التوطينات المشتركة تمكن المرء من استخدام الأدوات الجينية للعثور على هذة الجينات
تنتقل ألوان العيون عبر الأجيال ولكن في بعض الأحيان يمكن أن تؤدي الاختلافات الجينية إلى نتائج مفاجئة في ألوان العين، سواء كانت العيون زرقاء أو بنية فإن لون العين يتحدد من
تقوم الجينات بترميز البروتينات التي تملي وظيفة الخلية لذلك فإن آلاف الجينات المعبر عنها في خلية معينة تحدد ما يمكن أن تفعله هذه الخلية، علاوة على ذلك فإن كل خطوة في تدفق
اعتلال ليبر العصبي البصري الوراثي (LHON) هو اعتلال العين الوراثي من الأمهات الناجم عن طفرات الحمض النووي في الميتوكوندريا، أكثر مواقع الطفرات الأولية شيوعًا لـ (LHON)
يعرف الكائن المعدل وراثيا (GMO) بانه كائن تم تصميم جينومه في المختبر من أجل تفضيل التعبير عن السمات الفسيولوجية المرغوبة أو توليد المنتجات البيولوجية المرغوبة
الاضطرابات الجينية هي حالات ناتجة عن تشوهات في المادة الوراثية الموجودة في الخلايا، حيث يمكن أن تؤدي بعض هذه التشوهات الجينية إلى أنواع مختلفة من السرطان بينما
الإعاقة الذهنية (أو الهوية) هي مصطلح يستخدم عندما يكون لدى الشخص قيود معينة في الوظائف والمهارات المعرفية، بما في ذلك مهارات الاتصال والمهارات الاجتماعية
النقل النووي هو إدخال النواة من الخلية إلى خلية البويضة المنزوعة النواة (خلية البويضة التي تم إزالة نواتها الخاصة)، حيث يمكن تحقيق ذلك من خلال اندماج الخلية في البويضة
يحدث تعطيل كروموسوم X بشكل عشوائي لأحد الكروموسومات X في الخلايا الأنثوية أثناء التطور، ,يحدث التعطيل عندما ينتشر الحمض النووي الريبي المنسوخ من جين (Xist) على كروموسوم
الخوارزميات الجينية هي خوارزميات بحث عشوائية تم تطويرها في محاولة لتقليد آليات الانتقاء الطبيعي وعلم الوراثة الطبيعي، إذ تعمل الخوارزميات الجينية على هياكل
يعود سبب تضارب النتائج الصحية لدى شخصين يتبعان نفس النظام الغذائي إلى الجينات، إذ أن التركيب الجيني لا يوجد في فردان نفسه لذلك تختلف استجابة مكونات الغذاء
البريون هو شكل غير طبيعي من البروتين غير الضار الموجود في الدماغ والمسؤول عن مجموعة متنوعة من الأمراض التنكسية العصبية القاتلة للحيوانات، بما في ذلك البشر وتسمى
طفرات بنية الكروموسومات (Chromosome structure mutations): هي تغييرات تؤثر على الكروموسومات الكاملة والجينات الكاملة بدلاً من مجرد نيوكليوتيدات فردية.
تلعب الجينات دورًا مهمًا في صحة الفرد وكذلك سلوكياته وبيئته، مثل ما يأكله الفرد ومدى نشاطه البدني، إن علم التخلق هو دراسة كيف يمكن لسلوكيات وبيئة الفرد أن تسبب
إن الجينات القاتلة تسبب موت الكائنات الحية التي تحملها، حيث في بعض الأحيان لا يكون الموت فوريًا إذ قد يستغرق الأمر سنوات اعتمادًا على الجين، على أي حال إذا أدت الطفرة إلى الوفاة
تتضمن الاختبارات التشخيصية السابقة للولادة اختبار الجنين قبل الولادة، لتحديد ما إذا كان الجنين يعاني من تشوهات معينة بما في ذلك بعض الاضطرابات الجينية الوراثية أو العفوية
عرف جريجور مندل كيف يبقي الأمور بسيطة في عمله على نباتات البازلاء، حيث جاء كل جين في نسختين مختلفتين فقط أو أليلات وكان لهذه الأليلات علاقة هيمنة لطيفة وواضحة حيث تغلب الأليل
كان مفهوم الهيمنة أحد أعظم مساهمات جريجور مندل في دراسة الوراثة، حيث لاحظ مندل أن النسل المتغاير الزيجوت يمكن أن يُظهر نفس النمط الظاهري مثل الزيجوت المتماثل
التصلب الحدبي مرض نادر يسبب أورامًا أو نموًا في الدماغ والأعضاء الأخرى، حيث يمكن أن تحدث هذه الزيادات في الجلد أو الكلى أو العينين أو القلب أو الرئتين، وعادة ما تكون
النوكليوتيدات هي لبنة البناء الأساسية للأحماض النووية (RNA و DNA) وهي عبارة عن بوليمرات مصنوعة من سلاسل طويلة من النيوكليوتيدات، حيث يتكون النيوكليوتيد من جزيء
اقترح مندل أن عوامل الوراثة المقترنة بالوراثة تنتقل بأمانة من جيل إلى جيل عن طريق التفكك وإعادة الفصل بين العوامل المقترنة أثناء التولد الجامبي والإخصاب على التوالي، وبعد أن
لون جلد الإنسان هو مثال جيد على الميراث متعدد الجينات، حيث يتم افتراض أن جينات الحروف الكبيرة الثلاثة المهيمنة (A و B و C) تتحكم في التصبغ الداكن بسبب إنتاج المزيد
يبدو أن العوامل الوراثية تلعب دورًا رئيسيًا في تحديد ملمس الشعر سواء كان مفرودًا أو مموجًا أو مجعدًا وكذلك سماكة خيوط الشعر الفردية، حيث تشير الدراسات إلى أن الجينات
يعرف علم الوراثة الخلوية بانه فرع من علم الوراثة يدرس بنية الحمض النووي داخل نواة الخلية، حيث يتم تكثيف هذا الحمض النووي أثناء انقسام الخلايا وتشكيل الكروموسومات
إن الارتباط بين النظام الغذائي والصحة راسخ ولكن الاهتمام المتجدد بمكونات النظام الغذائي النشطة بيولوجيًا وكيفية تأثيرها يتم تعزيزه من خلال تطوير علم الجينوم الغذائي،