فنون

الفن الآشوري: هو أسلوب فني سرياني وهو الآشوري، متميز عن الفن البابلي، والذي كان الفن المعاصر السائد في بلاد الرافدين (بلاد ما بين النهرين)،

جاء أول عرض للرسومات والصور الدينية الأجنبية إلى اليابان عن طريق المبشرين المسيحيين مع وصول البرتغاليين في عام 1543. وفي ذلك الوقت نسخ الفنانون اليابانيون

المكسيك لديها تقليد طويل من الرسم الجداري. ويعود هذا الإرث إلى فترة ما قبل الإسبان مع حضارة قديمة تسمى الأولمكس، والتي أنتجت بعضًا من أقدم الفنون المرسومة

فن البوب: هو الفن الذي يقوم على صور الثقافة الاستهلاكية الجماهيرية. وهي مرتبطة بشكل أساسي بالولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا في الستينيات.

أولاً: أصبح الناس والبيئات التي ظهرت فيها الطبقات العليا أنفسهم موضوعات شائعة لأعمال الطباعة اليونانية أوكييو-إي (Ukiyo-e). وشمل ذلك مصارعي السومو، والمحظيات،

أولاً: كانت المواد المفضلة لأعمال الحفر هي تلك التي يمكن استخراجها مباشرة من الطبيعة، مثل الحجارة والمياه والحصى والتربة.

فن الأرض: هو فن يتم صناعته مباشرة في المناظر الطبيعية عن طريق نحت الأرض نفسها أو عن طريق إنشاء هياكل في المناظر الطبيعية

فرشاة فيلبرت: هي من الأنواع المفضلة؛ نظراً لتعدد إستخداماتها. إذ أنها تأتي ما بين الفرشاة المستديرة والفرشاة المسطحة.

ارتبطت وسيلة الألوان المائية بشكل خاص بإنجلترا لعدة مئات من السنين. ومع ذلك، ترجع أصولها إلى تاريخ الرسم الأوروبي

فن الفيديو: هو شكل من أشكال فن الصور المتحركة الذي جذب العديد من الممارسين في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي

على الرغم من أن الفنانين كانوا يصنعون صورًا متحركة بشكل ما منذ أوائل القرن العشرين، إلا أن الأعمال الأولى التي تم تصنيفها على نطاق واسع باسم "فن الفيديو" تعود إلى الستينيات

سمح الفيديو للفنانين من مختلف الحركات بتوسيع مجموعة أدواتهم الحالية وعرض أفكارهم المتنوعة بطريقة فورية غير مسبوقة

تقدم أعمال دادا الفنية تداخلات ومفارقات مثيرة للفضول، من حيث أنها تسعى إلى إزالة الغموض عن العمل الفني بالمعنى الشعبي، ولكنها مع ذلك تظل غامضة بما يكفي

أولا الرسم الزيتي بتقنية الغمس (Scumbling): هي تقنية لتطبيق كمية رقيقة جدًا من الطلاء باستخدام فرشاة خشنة في نوع من التزجيج المكسور. والنتيجة هي تأثير محكم يترك بعض الطلاء السفلي مكشوفاً

الحركة الفنية الرمزية: هي حركة ازدهرت في أواخر القرن التاسع عشر للرسم ما بعد الانطباعية، في جميع أنحاء أوروبا بين عامي (1886) و (1900) في كل مجال من مجالات الفنون تقريباً

أولاً: في بدايته، ميز الفن الرقمي العلاقة بين الفنانين والمهندسين/ العلماء، والتي استكشفت الروابط بين الفن والتكنولوجيا

أولاً: حول أبطال فن التركيب التركيز من ما يمثله الفن بصرياً إلى ما ينقله. إذ يركز فناني التركيب بشكل أقل على تقديم كائن مبهج من الناحية الجمالية للمشاهدين

النحت القوطي يظهر أولاً في إيل دو فرانس وضواحيها بنفس المفاجأة الدرامية مثل العمارة القوطي ، ومن المحتمل، في نفس المكان، كنيسة دير سانت دينيس، البوابات، ولا سيما في كاتدرائية شارتر

هناك الكثير من الأسباب التي تجعلنا نواجه صعوبة في بدء شيء جديد مثل الرسم بالألوان المائية. فربما لا تفهم كيفية استخدام الألوان المائية لتحقيق أقصى استفادة منها.

لم ينشأ فن التركيب من دافع جماعي معين، أو نية منظمة. بدلاً من ذلك، نشأ بشكل عضوي من سلالة من المشاريع المفاهيمية والمسرحية والزمنية من قبل فنانين مختلفين من داخل حركات متعددة.

عندما نتحدث عن اللون يتبادر للذهن ما جاءت به نظرية العالم المسلم الحسن بن الهيثم في الضوء وهو إن الأشياء لا تضيء من ذاتها كما كان معروفا من قبل بل أن الشيء يضيء بفعل إسقاط الضوء علية

الرسم الزيتي: هو أحد أشكال الفنون التشكيلية، وهو دهان زيتي، كما أنه وسيط يتكوّن من أصباغ معلقة في زيوت التجفيف. حيث إن التسهيلات البارزة التي يتم من خلالها تحقيق اندماج

أولاً: كان فنانو البوب ​​البريطانيون يهدفون إلى تغيير تقليد فني قديم كانت فيه الأعمال مرتبطة عادةً بموضوعات أسطورية أو توراتية أو عاطفية.

الحركة الفنية الجمالية: هي حركة جمالية تشمل الفنون الجميلة والزخرفية، نشأة في إنجلترا والولايات المتحدة في سبعينيات وثمانينيات القرن التاسع عشر

أولاً: يعتبر فن الآرت ديكو (Art Deco)، على غرار الآرت نوفو (Art Nouveau)، فهو أسلوبًا فنيًا حديثًا يحاول إضفاء لمسات فنية على الأشياء الوظيفية.

الفن النسوي: هو شكل من أشكال فن ما بعد الحداثة الذي ظهر كجزء من حركة تحرير المرأة في أمريكا وبريطانيا خلال أواخر الستينيات

الطلاء بأمان: قبل أن تبدأ، من المهم للغاية التفكير في المكان الذي سترسم فيه. فالعديد من الوسائط، مثل زيت التربنتين، تنبعث منها أبخرة سامة يمكن أن تسبب الدوار

كانت سويسرا محايدة خلال الحرب العالمية الأولى مع رقابة محدودة، وفي زيورخ أسس هيوغو بول وإيمي هينينغز كباريه فولتير في 5 فبراير  عام (1916)

لعبت الألوان دورًا مهمًا في العصور القديمة. حيث بدأ القدماء يرسمون في الكهوف حتى قبل أن يستقروا في المنازل وكانوا مهتمين بالتصميم المعماري.

اعتمد فنانو العصر الحجري على عدة أنواع مختلفة من المواد لصنع اللون من أجل رسمهم. حيث كانت مغرة الطين هي الصبغة الرئيسية لهم،