هندسة الطيران

مع تأمين آليات الطيران، بدأ الطيارون الأوائل مهام تحسين السلامة التشغيلية في وظائف الطيران، حيث تم تطوير هذا في جزء كبير من خلال استخدام أنظمة اتصال وملاحة موثوقة اليوم، مع وجود آلاف الطائرات في الجو في أي وقت

يتضمن تعريف الصيانة الـ (CAMP) حسب نظام الـ (FAA)، أن شركات النقل الجوي جزءًا من برنامج الصيانة المستمرة لصلاحية الطيران (CAMP)، حيث إنه برنامج معقد يتطلب منظمة من أفراد الطيران ذوي الخبرة والمعرفة لتنفيذه

برنامج (AAIP) هو برنامج فحص معتمد من إدارة الطيران الفيدرالية (FAA) للطائرات المكونة من تسعة مقاعد أو أقل للركاب تعمل بموجب (14 CFR الجزء 135)، وبرنامج (AAIP) هو برنامج مطور من قِبل مشغلي الطائرة مصمم خصيصًا لتلبية احتياجاتهم الخاصة

الغرض من برنامج التفتيش على الطائرات هو التأكد من أنّ الطائرة صالحة للطيران، وعندما تتراكم ساعات الطيران ووقت التقويم في عمر الطائرة فإنّ بعض المكونات تبلى ويتدهور البعض الآخر.

يمكن إجراء برنامج الفحص التدريجي كبديل للفحص السنوي، ومع ذلك يتطلب البرنامج أن يتم تقديم طلب كتابي من قبل المالك المسجل أو مشغل الطائرة الذي يرغب في استخدام التفتيش التدريجي إلى مكتب مقاطعة معايير الطيران التابع لإدارة الطيران الفيدرالية (FSDO).

تم تصميم الصمام الثنائي ليكون قادرًا على التعامل مع جهد زينر والتيار الناتج، في حين أن جهد الانهيار يحرق الصمام الثنائي، كما يمكن استعمال الصمام الثنائي زينر كوسيلة لإسقاط الجهد أو تنظيمه

يعد إعادة تغطية الطائرة بالقماش إصلاحًا رئيسيًا ولا يجب إجراؤه إلا عند الضرورة، غالبًا ما يكون إصلاح النسيج الحالي كافيًا للحفاظ على صلاحية الطائرة للطيران، كما يجب استشارة توصيات الشركة المصنعة الأصلية

في مجال الطيران تُستخدم مجموعة متنوعة من موجات الراديو للاتصال وتُعد تقنية الترددات الراديوية جزءًا مهمًا من الطيران الحديث، وتتراوح من معدات الاتصال المتقدمة إلى الترفيه على متن الطائرة.

يستخدم رادار مركز التحكم في حركة المرور الجوي (ARTCC) في المقام الأول لاكتشاف وعرض موقع الطائرة أثناء الطريق بين المناطق الطرفية، كما يمكّن (ARSR) وحدات التحكم من توفير خدمة مراقبة الحركة الجوية بالرادار عندما تكون الطائرات ضمن تغطية (ARSR)

تمثل الأجهزة الإلكترونية ظاهرة العالم الحقيقي وتتحكم بها من خلال استخدام الإشارات الكهربائية، حيث تم تصميم الدوائر الإلكترونية لأداء مجموعة واسعة من المعالجات والتمثيلات التناظرية المستمرة

إن أي إصلاحات خلال الزمن على سطح تحكم تضيف وزنًا أمام أو خلف خط مركز الطائرة، حيث يجب بعدها إعادة توازن سطح التحكم، حيث أنه عند إعادة طلاء الطائرة يجب فحص توازن أسطح التحكم؛ وذلك نظراً لأن أي سطح تحكم غير متوازن يكون غير مستقر

إن الغرض الأساسي من ناقل الحركة الدوار الرئيسي هو تقليل عدد دورات المحرك في الدقيقة إلى أقصى عدد ممكن من الدورات، حيث يختلف هذا التخفيض بالنسبة لطائرات الهليكوبتر المختلفة،

يمكن تصنيف محركات الطائرات بعدة طرق، كما يمكن تصنيفها حسب دورات التشغيل أو ترتيب الأسطوانات أو طريقة إنتاج الدفع وتكون كلها محركات حرارية تقوم بتحويل الوقود إلى طاقة حرارية يتم تحويلها إلى طاقة ميكانيكية لإنتاج قوة دفع.

 استهلاك الوقود المحدد لتوربينات الغاز هو تدفق الوقود المقاس بـ (lb / hr) مقسومًا على قوة الدفع (lb) وبالنسبة للمحركات الترددية، فإن تدفق الوقود (lb / hr) مقسومًا على قوة حصان الفرامل.

الناتج المفيد لجميع محطات توليد الطاقة في الطائرات هو قوة الدفع وهي القوة التي تدفع الطائرة، حيث أنه منذ الوقت الذي تم فيه تصنيف المحرك الترددي في قوة حصان الفرامل (bhp).

تتطلب الطائرات دفعًا لإنتاج سرعة كافية للأجنحة لتوفير قوة رفع للأعلى أو قوة دفع للأمام تكفي لتطغى على وزن الطائرة للإقلاع العمودي ولكي تظل الطائرة في المستوى الذي تطير به الطائرة، يجب توفير قوة دفع تساوي في الاتجاه المعاكس لسحب الطائرة.

يجب تثبيت الصفائح المعدنية معًا لتشكيل هيكل الطائرة، ويتم ذلك عادةً، باستخدام مسامير برشام من سبائك الألومنيوم الصلبة والبرشام هو دبوس معدني برأس مُشكَّل في أحد طرفيه.

تستخدم المسامير ذات السيقان الصلبة بشكل عام في أعمال الإصلاح، حيث يتم تحديدها من خلال نوع المادة التي صنعت منها ونوع رأسها وحجم ساقها وحالة مزاجها.

يعد تركيب أو استبدال المسامير أمرًا بسيطًا عند مقارنته بتركيب أو استبدال البراغي، حيث يتم قطع رؤوس البراغي والصواميل في العراء، بينما يتم تثبيت المسامير في الخيوط الداخلية في مجموعة مسبوكة أو مركبة

تكون حلقات الطائرات المستخدمة في إصلاح هيكل الطائرة إما حلقات عادية أو مغلقة أو من النوع الخاص ومن المهم معرفة هذه الأواع وطرق تثبيتها وإزالتها أماكن استخدامها.

أثناء التحليق بطائرة الهليكوبتر، تحافظ المروحية على موقع ثابت فوق نقطة محددة، عادة على ارتفاع بضعة أقدام فوق سطح الأرض، ولكي تحوم المروحية يعمل الرفع والدفع الناتج عن نظام الدوار بشكل مستقيم

يوجد دوار مفصلي بالكامل على متن الطائرة مع أكثر من شفرتين، حيث يسمح بحركة كل شفرة على حدة في ثلاثة اتجاهات، وفي هذا التصميم يمكن أن تدور كل شفرة حول محور الميل لتغيير الرفع

تشتمل مجموعة أجهزة قوة الرفع المساعدة لأسطح التحكم في الطيران على اللوحات الجانبية (flaps) والمكابح (spoilers) ومكابح السرعة (speed brakes) والشرائح (slats) وفتحات الحافة الأمامية (leading edge flaps) والفتحات (slots).

إن ضوابط التحكم الأساسية في الطائرات هي الجنيحات والمصعد والدفة والتي توفر القوة الديناميكية الهوائية لجعل الطائرة تتبع مسار الطيران المطلوب، حيث أن أسطح التحكم في الطيران عبارة عن أجنحة مفصلية متحركة،

إن قوى الرفع والسحب هي النتيجة المباشرة للصلة بين الرياح النسبية والطائرة، كما تعمل قوة الرفع دائمًا بشكل عمودي على الريح النسبية وتعمل قوة السحب دائمًا بالتوازي مع الريح النسبية وفي نفس اتجاهها

الجنيح هو سطح مصمم لرفع الهواء الذي يتحرك من خلاله، وبالتالي يمكن القول أن أي جزء من الطائرة يحول مقاومة الهواء إلى قوة رفع في الغلاف الجوي، ويكون السطح العلوي للمظهر الجانبي للجناح يحتوي على انحناء أكبر من السطح السفلي.

يدخل مخلوط  من الوقود والهواء الأسطوانات من خلال فتحات صمام السحب، حيث يتم طرد الغازات المحترقة من خلال فتحات صمام العادم، كما ويفتح رأس كل صمام ويغلق منافذ الأسطوانات هذه

إن ترتيب إطلاق المحرك هو التسلسل الذي يحدث فيه انطلاق الطاقة في الأسطوانات المختلفة، حيث تم تصميم أمر إطلاق النار لتوفير التوازن والقضاء على الاهتزازات إلى أقصى حد ممكن

إنّ أحد القيود المهمة على ضاغط دودج ذو التدفق المختلط هو الأهداف المعلنة التي تؤدي حتماً إلى سرعات تدفق الهواء عبر الصوت أو الأسرع من الصوت في الضاغط،

يسمى جزء المحرك الذي يتم تطوير الطاقة فيه بالأسطوانة، هذا يعني أن الأسطوانة توفر غرفة احتراق يتم فيها احتراق الغازات وتمددها، كما تحتوي الأسطوانات على المكبس وقضيب التوصيل ويوجد هناك أربعة عوامل رئيسية يجب مراعاتها في تصميم وبناء مجموعة الأسطوانات