اقتباسات عن الغاية
“وما شنآن الشيب من أجل لونه، ولكنه حاد إلى الموت مسرع، إذا ما بدت منه الطليعة آذنت، بأنّ المنايا بعدها تتطلع”. (أبو السعادات ابن الشجري)
“وما شنآن الشيب من أجل لونه، ولكنه حاد إلى الموت مسرع، إذا ما بدت منه الطليعة آذنت، بأنّ المنايا بعدها تتطلع”. (أبو السعادات ابن الشجري)
“بعد أن كنت في قمة ثورتي ويأسي وغضبي وحنقي وغيظي وخوفي وحزني هدأت! فجأة هدأت! امتلأ قلبي بالسلام، فأفعمت نفسي بالسرور، لا تفسير للتغير المفاجئ، إلّا رحمة الله”. (عادل صادق)
“لغة المصالح في العلاقة بين الدول، أقوى اللغات وأكثرها فعالية وتأثيراً”. (عبد الرحمن منيف)
“أصحاب المصالح لا يحبون الثورات”. (نجيب محفوظ)
“لن أنسى أنا والملكة باولا، العلاقات التي نمت بين الناس وبيننا على مر السنين، نشكرك على ثقتك، ورموز التعاطف والدعم، وأحياناً حتى مع القليل من النقد”. (ألبرت الثاني ملك بلجيكا)
“متهمون نحن بالإرهاب إذا كتبنا عن بقايا وطن مخلع، مفكك، مهترئ، أشلاؤه تناثرت أشلاء، عن وطن يبحث عن عنوانه وأمة، ليس لها سماء! عن وطن يمنعنا أن نشتري الجريدة أو نسمع الأنباء، عن وطن كل العصافير به ممنوعة دوماً من الغناء”. (نزار قباني)
“يصاب المرء بالغربة، كما يصاب بالربو، ولا علاج للأثنين، والشاعر أسوأ حالاً؛ لأنّ الشعر بحد ذاته غربة”. (مريد البرغوثي)
لعل الغربة تعطيك كثيراً حين تكون فرداً، وتأخذ منك أكثر، حين تصبح جماعة”. (حوراء النداوي)
“إنّ الاضطهاد لا ينجح في استئصال الفكر الجديد إلّا لحين، فالفكر الجديد ينتشر، بالرغم من الاضطهاد في نهاية المطاف، ولا خروج من هذا المأزق، إلّا بتوفير حرية الرأي والتعبير لجميع الاتجاهات على حد سواء”. (رمسيس عوض)
“أساس الشكر التقوى، وملاك التقوى، الجهاد في سبيل الله! جهاد النفس بكفها عن الآثام، وردعها عن الشهوات وجهاد العدو بفعه عن بلاد الإسلام”. (علي أحمد باكثير)
“لا أحد يكتب من فراغ، ولا أحد يستلهم أفكاره وهو جالس يتأمل فوق جبال الهيملايا، إنّ وجداننا الجمعي، وعقلنا الباطن، محشو بما قرأناه أو عرفناه من قبل، فقط نضيف لهذا موهبتنا ورؤيتنا الشخصية”. (أحمد خالد توفيق)
“السؤال الكبير الذي لم يتم الإجابة عليه أبدًا، والذي لم أستطع أنا الإجابة عليه، بالرغم من ثلاثين عاماً قضيتها في البحث في نفس الأنثى هو: ما الذي تريدُه المرأة؟”. (سيغموند فرويد)