دعاء الرضا بالقضاء والقدر
أن يدعو الفرد المسلم الله تبارك وتعالى بدعاء سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام الذي كان على الدوام يعمد إلى ترديده، وهذا من خلال قوله: "وأسألك الرضا بعد القضاء".
أن يدعو الفرد المسلم الله تبارك وتعالى بدعاء سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام الذي كان على الدوام يعمد إلى ترديده، وهذا من خلال قوله: "وأسألك الرضا بعد القضاء".
أن يقول المسلم داعياً الله أن يجعله مع نبينا محمد في الجنة: "اللَّهُمَّ اجمعنا مع سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام واحشرنا معه في جنات الخلد يا ربَّ العالمين".
حدثنا محمد بن المثنى حدثنا معاذ بن هشام حدثني أبي قتادة عن أبي بردة بن عبدالله أنَّ أباه رضي الله وأرضاه قال: أنَّ النبي صلَّ الله عليه وسلَّم كان إذا خاف قوماً قال: "اللَّهُمَّ إنَّا نجعلك في نحوهم ونعوذ بك من شرورهم"،
كما ويعتبر هذا الدُعاء من بين الأدعية المستجابة بإذن الله الواحد الأحد والتي دعا بها النبي موسى لتيسير الزواج ومن ثم رزقه الله جلَّ جلاله بتلك الزوجة الصالحة.
في رواية عن ابن عباس رضي الله عنه عن سيد الخلق وأشرفهم سيدنا محمد صلَّ الله عليه وعلى آله وصحبه وسلَّم أنَّه قال ذات يوم للصحابة رضوان الله تبارك وتعالى عليهم: "اللَّهُمَّ لا تدع فينا شقياً ولا محروماً"
يقول الفرد المسلم عند رؤيته لحية أو ثعبان: " أقسمت عليك يا ساكن هذا المكان حيّة أو عقرباً أو ثعباناً، تجيئني طائراً بأمر الرحمن، تخالف تموت بإذن الحي الذي لا يموت".
كما وقال أبو سلمة أيضاً رضي الله عنه وأرضاه في أحد الروايات: " إذا رأى أحدكم الرؤيا يكرهها، فليبصق عن يساره ثلاثا، وليستعذ بالله من الشيطان ثلاثاً، وليتحول عن جنبه الذي كان عليه".
والأدعية المخزونة هي تلك الأدعية التي تعمل على إعانة الفرد المسلم على قضاء ما يحتاجونه ويرغبون به حيث أنَّ هذا الدُعاء يتضمن على البعض من المفردات العظيمة التي يحتويها.